فرصة أخرى !

احصائياتى
الردود
24
المشاهدات
1K

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله

فشلت اليوم ، لكني سأنجح في الغد

أشعر بأنني أعيش ” فرصتي الأخرى ” في هذه الحياة ، بفضل الله أولا وآخرًا. عندما تأملت وجدت أن الله أولا نزع من قلبي الندم على ما فات ، على الشطر الأكبر الذي ضاع مني بلا فائدة تذكر ، قليلًا ما أندم الآن ، مع كل صباح أجدد النية والعهد على التطلع للمستقبل .

غلبني الشعور بالفشل كثيرا ، لكن لم أتوقف عنده كثيرا ، كان دائما تفكيري ( فشلت اليوم ، لكني سأنجح في الغد) ، وكثيرا ما تحول هذه الفكرة لواقع.

الندم ، الشعور بالذنب والفشل كانت هذه المشاعر من أكبر العوائق التي واجهتني والتي كان يجب أن أتجاوزها ، وفعلت بعون وحمد الله.
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله


طاقتي.. لحياتي


ذهبت لتهنئتها ، زوجة شمالي شرقي سابقا ، وزوجة رجل آخر حاليًا مجهول النمط خخخ ، وياليتنا لم نذهب !! كان أغلب الحديث يدور حول الشمالي الشرقي لسبب ما ، فتارة تتذكر معاناتها معه ، وتارة كيف قهرها بالطلاق والزواج من أخرى ، وتارة كيف انتقمت منه بزواجها ، وأخيرًا كيف أنها أغلقت صفحته للأبد .


لا أدري مالذي دفعها للتعجل هكذا ، لا أعلم عن ظروفها ، لكن حتما لا تبدوا لي بخير ، وهي تذكر اسمه بنعومة بينما زوجها الآن تحكي عنه بأنه ” الرجلً“ . خلصت الزيارة بمعجزة لكن عندما رأتني صدفة عزمتني مجددًا لكني رفضت فورًا ، لا أطيق سماع اسمه ذلك الرجل ، كنت أظن أننا تخلصنا منه بعد الطلاق لكن يبدوا أنني كنت مخطئة. أتمنى فقط أن تكون تزوجت من رجل لطيف يمنحها الصبر والتفهم.


شعرت بالذنب فورًا لما عدت لبيتي ، تقول كيوي بأنها لربما تعاني ضغطًا ومحتاجة لفضفضة ، هذا حقها ، لكن أنا لست صديقتها ، ولست قمامة نفايات أيضًا. لطالما وجدت أن الآخرين يحبون الفضفضة لدي لسبب ما وكثيرًا ما أحببت الاستماع لكن لاحظت أن البعض يستخدمك لا كصديق ولا كشخص يهتم لأمره بل كسلة نفايات يفرغ فيها آلامه وإحباطاته ثم يغلقها فيشعر بالراحة والسعادة المؤقتة إلا أن يحتاجك مجددًا.


مع رغبتي بالانصات والطبطبة كنت أشعر بالضغط وعالمي يتحول لعالم كئيب لأن مشاعر الاخرين مهما كانت مؤلمة أو مظلمة تنتقل إلي. لاحظت أنني إسفنجة تمتص كل شئ بدون فلتر . كنت دائما كئيبة ، وبلا طاقة ، أشعر بالتعب طوال الوقت إلا أن منً الله علي وتعرفت على نمط شخصيتي وقرأت عنها وفهمتها وغيرت تماما طريقة تعاملي مع الآخرين.


أمتلك الكثير من الطاقة اليوم ، أشعر بالسعادة أكثر . لا أنصت لكل أحد اليوم ، أقول لا أكثر ، لدي الكثير من الحدود والقوانين التي تحميني اليوم ، أنا صارمة جدا اليوم . عندما أرفض الانصات لجارتي فهذا لا يعني أنني شريرة ، هذا يعني أنني أعتني بنفسي ، يعني بأن أولوياتي في مكانها ، لدي القليل من الطاقة ، وعلي أن أدخرها لحياتي وأهدافي.

 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله


تركت حياة الآخرين ،، للآخرين


ساعدت الآخرين دائما ، بطلب أو بغير طلب ، أنصت للآخرين دائما ، بطلب أو بغير طلب لكنني اكتشفت بعد فعل ذلك طويلًا أن المساعدة في غير مكانها الصحيح ضارّة جدًا.


دائمًا أفكر بأن مساعدتي وإنصاتي لزوجة شمالي شرقي لم تأتي بخير ، لست أفضل من يعطي نصيحة عملية عندما يتألم الطرف الاخر أمامي ، دائمًا ألجأ للإنقاذ والتعاطف ليشعر الطرف الاخر بشعور أفضل ، وينسى الألم. لكن الألم هل هو سئ للغاية ؟!! ماذا عن مواجهة الآخر بلطف ؟! أعتقد أن كليهما مفيدين جدًا. تفهمي الزائد وتعاطفي معها زاد أكثر من تعمقها في دور الضحية ، هي ضحية بالفعل لكن لعب هذا الدور ليس مفيدا لها أبدًا ، لديها الكثير من الميزات ، الكثير من الحرية ، الكثير من القدرة والقوة التي لا تتمتع بها الكثيرات ، دور الضحية لا يليق بها.


أنا الآن أجرب طريقة أخرى للمساعدة ، عدم الانصات خخخ ، أريد أن أتركها لتشعر بألمها الحقيقي ، لتنتفض وتستيقظ. أنا لن أكون متوفرة لحمل آلامها وإشعارها بشعور أفضل .

وفي الحقيقة المشكلة التي لم تحل بعد سبعة سنوات زواج ، و طلاق ، و زواج آخر أنا أكثر من عاجزة عن حلها ، هي تحتاج لله أولا و رؤية المختصين ثانية ، طبعًا نصحتها بالاستشارة لكنها ليست مهتمة . تلك حياتها ، وذلك قرارها ، أصلحت أو أفسدت هذا ليس من شأني .


من أهم ما تعلمت من مدرسة الحياة أن أترك حياة الآخرين للآخرين.

 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
تركت حياة الآخرين ،، للآخرين


ساعدت الآخرين دائما ، بطلب أو بغير طلب ، أنصت للآخرين دائما ، بطلب أو بغير طلب لكنني اكتشفت بعد فعل ذلك طويلًا أن المساعدة في غير مكانها الصحيح ضارّة جدًا.


دائمًا أفكر بأن مساعدتي وإنصاتي لزوجة شمالي شرقي لم تأتي بخير ، لست أفضل من يعطي نصيحة عملية عندما يتألم الطرف الاخر أمامي ، دائمًا ألجأ للإنقاذ والتعاطف ليشعر الطرف الاخر بشعور أفضل ، وينسى الألم. لكن الألم هل هو سئ للغاية ؟!! ماذا عن مواجهة الآخر بلطف ؟! أعتقد أن كليهما مفيدين جدًا. تفهمي الزائد وتعاطفي معها زاد أكثر من تعمقها في دور الضحية ، هي ضحية بالفعل لكن لعب هذا الدور ليس مفيدا لها أبدًا ، لديها الكثير من الميزات ، الكثير من الحرية ، الكثير من القدرة والقوة التي لا تتمتع بها الكثيرات ، دور الضحية لا يليق بها.


أنا الآن أجرب طريقة أخرى للمساعدة ، عدم الانصات خخخ ، أريد أن أتركها لتشعر بألمها الحقيقي ، لتنتفض وتستيقظ. أنا لن أكون متوفرة لحمل آلامها وإشعارها بشعور أفضل .

وفي الحقيقة المشكلة التي لم تحل بعد سبعة سنوات زواج ، و طلاق ، و زواج آخر أنا أكثر من عاجزة عن حلها ، هي تحتاج لله أولا و رؤية المختصين ثانية ، طبعًا نصحتها بالاستشارة لكنها ليست مهتمة . تلك حياتها ، وذلك قرارها ، أصلحت أو أفسدت هذا ليس من شأني .


من أهم ما تعلمت من مدرسة الحياة أن أترك حياة الآخرين للآخرين.




والله ان كانت تزوجت انتقاما او اظهارا للزوج الاول بانها تجاوزته فاظن انها لم تشفى بعد والرجل الثاني "مجهول النمط"ليس له ذنب ابدا في تلك.المعركة القلبية
اشعر بانه جنوبي ..هكذا شعرت


كما قلت هي حلها باللجوء لله عز وجل
واما إنها قد.أدخلت ززجها في معركتها القلبية لابد من انصافه بالسعي لنسيان الاول ..ثم.محاولة اعطاء الجديد.فرصة ...وهي التي ستفوزاولا إن نجحت
 
التعديل الأخير:

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
لا أدري مالذي دفعها للتعجل هكذا ، لا أعلم عن ظروفها ، لكن حتما لا تبدوا لي بخير ، وهي تذكر اسمه بنعومة بينما زوجها الآن تحكي عنه بأنه ” الرجلً“ . خلصت الزيارة بمعجزة لكن عندما رأتني صدفة عزمتني مجددًا لكني رفضت فورًا ، لا أطيق سماع اسمه ذلك الرجل ، كنت أظن أننا تخلصنا منه بعد الطلاق لكن يبدوا أنني كنت مخطئة. أتمنى فقط أن تكون تزوجت من رجل لطيف يمنحها الصبر والتفهم.


بالنسبة لتلك.الفقرة هل تقصدين انها تذمر الاول بنعومة بينما تسمي الحالي بالرجل فقط ؟
 

ها أنا ذا

Well-known member
معلومات ها أنا ذا
إنضم
27 يناير 2019
المشاركات
1,167
مستوى التفاعل
1,126
النقاط
113
ظننت أن الشمالي الشرقي لايخون،، كنت دائما انظر له نظره مثاليه،،، كنت أحسبه دائما رمز الوفاء والإخلاص..... كنت معجبه بهذا النمط رغم تذمري منه....


لاتلومي قريبتك فالقلب والمشاعر والحب والألم يعمي الشخص عن رؤيه الحقيقه...
الله يكون في عونها... لاأظن ان هذا الزواج في صالحها ابداااااا،،،،
مافائده الإنتقام.... ان ذهب الشخص وخسرت كل شيء... مالفائده....
هل تظن بأنه سيندم ويتحسر على أيامها....
لاأظنه ندم حينما وافق على طلاقها....
بالنسبه لي الحب الذي يموت لايمكنه ان يحيى من جديد......
على كل حال هي كانت تفضفض...
والذي يفضفض غالبا يريد ان يخرج مشاعره السلبيه فقط وغالبا لايكون مستعداا للتغيير..


أنا أيضا لاأحب ان يفضفض لي الآخرون...
لأني غالبا مااأعطيهم نصائح تناسب شخصيتي وقدراتي لاشخصيتهم وقدراتهم....
أنا أيضا أنسحبت وابتعدت عن هذا الدور....
لربما أعطي نصائح خاطفه وسريعه لكن لاأحب التدخل في حياه أحد.....


لكن في نفس الوقت سماع معاناه الآخريم يذكرنا بالنعمه التي نحن فيها ونكون غافلين عنها.....

شكرا لك..
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله

راجية ،،
نعم للأسف ،، أظنها لازالت عالقة به.


هاشي ،،

بصراحة لا ألومها ، طليقها كان شخصية نرجسية كلاسيكية ، غالبًا هذه الشخصيات تترك جروحًا صعب شفائها إلا بعد وقت طويل.

الفضفضة من حقها ،، أنا فقط لا أريد الانصات ، تعبت من هذه الدراما التي لا تنتهي. برأيي كل الأنماط ممكن تقع في الخيانة والطلاق ، كل شىء يعتمد على هل الإنسان يخاف الله أو لا . لا أنكر جاذبية الشماليين الشرقيين ، أجدهم رائعين أيضًا لكن صعب التعايش بسلام معهم غالبًا ، خصوصًا مع شرقية مثلي خخخ
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله


‏Move forward .. Never backwards

حتى الاسبوع الماضي كانت " خضرة “ شجرتي المفضلة تقف في مكانها ، بجذعها المائل ، مميزة و فاتنة حتى في الشتاء بدون حلتها . عبر السنوات الماضية تم قطع جذوعها واحدًا تلو الآخر إلى أن تمت إزالتها تمامآ الآن .

هكذا أيضًا ،، تخليت عبر السنوات ،، شيئًا فشيئًا عن خضرة القديمة ، واريتها التراب في العام الماضي . بمرور الوقت باتت خضرة القديمة تشكل خطرًا بغض النظر عن جوانبها الجميلة والتي أحببت دومًا ، تمامًا كشجرتي المفضلة ، رغم غيظي ممن قطعها لكنني أتفهم أنها كانت خطوة ضرورية ، بجذعها المائل والعواصف التي جعلتها أقل قوة باتت خطرًا يهدد حياة الكثيرين فقد تسقط فوق رأس أحد في أي لحظة. العطاء والتميز والجمال كل ذلك لم يعد له قيمة مقابل الخطر المحدق .


الحياة .. قاسية ، تجبرنا على التخلي عن الكثير من الأشياء والأشخاص الذين نحب ، تجبرنا حتى على التخلي عن أنفسنا أحيانًا . كثيرًا ما كان الرّمان يخبرني عن قسوة الحياة لكني كنت أضحك ، كنت لا أسمع سوى ترهات الحالمين جدًا ، لكني الآن أفهم تمامًا معنى ذلك .



توقفت عن البكاء على أطلالها ، وأطلال حياتي الماضية . أريد أن أسمح لخضرة اليوم أن تتنفس ، لا أريد أن أفكر بمن فقدت ، بل بمن تقف اليوم إلى جانبي ، التي لا تنتمي سوى إليّ . كثيرًا ما حكمت عليها ، لم أتقبلها ، لكنني اليوم أراها كما هي ، أحبها وأحب ولاءها الذي بلا حدود ، يفتنني .




سأمضي قدمًا للأمام ،،
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
راجية ،،
نعم للأسف ،، أظنها لازالت عالقة به.


هاشي ،،

بصراحة لا ألومها ، طليقها كان شخصية نرجسية كلاسيكية ، غالبًا هذه الشخصيات تترك جروحًا صعب شفائها إلا بعد وقت طويل.


الفضفضة من حقها ،، أنا فقط لا أريد الانصات ، تعبت من هذه الدراما التي لا تنتهي. برأيي كل الأنماط ممكن تقع في الخيانة والطلاق ، كل شىء يعتمد على هل الإنسان يخاف الله أو لا . لا أنكر جاذبية الشماليين الشرقيين ، أجدهم رائعين أيضًا لكن صعب التعايش بسلام معهم غالبًا ، خصوصًا مع شرقية مثلي خخخ



تعقيب بسيط كونه تزوج باخرى ليس خيانة الا اءا كان يعرفها حال زواجهم


كونها لا تزال عالقه في محيطه هذا ليس باراداتها مبدئيا ...لكن لابد من مقاونة وعلاج
ولكن العلاج ليس عن كريق الزواج باخر وظلمه
شكرا شكرا 😌😌😌😌 فعلا الشمالون الشرقيون جذابون اساليني انا 🤗🤗

لكن فعلا نمط شمالي مع شرقي


🤕🤕🤕🤕🤕

غالبا مشكلة
إلا أن يشاء الله شيئا
 

ها أنا ذا

Well-known member
معلومات ها أنا ذا
إنضم
27 يناير 2019
المشاركات
1,167
مستوى التفاعل
1,126
النقاط
113

فشلت اليوم ، لكني سأنجح في الغد

أشعر بأنني أعيش ” فرصتي الأخرى ” في هذه الحياة ، بفضل الله أولا وآخرًا. عندما تأملت وجدت أن الله أولا نزع من قلبي الندم على ما فات ، على الشطر الأكبر الذي ضاع مني بلا فائدة تذكر ، قليلًا ما أندم الآن ، مع كل صباح أجدد النية والعهد على التطلع للمستقبل .

غلبني الشعور بالفشل كثيرا ، لكن لم أتوقف عنده كثيرا ، كان دائما تفكيري ( فشلت اليوم ، لكني سأنجح في الغد) ، وكثيرا ما تحول هذه الفكرة لواقع.

الندم ، الشعور بالذنب والفشل كانت هذه المشاعر من أكبر العوائق التي واجهتني والتي كان يجب أن أتجاوزها ، وفعلت بعون وحمد الله.
؛
بالنسبه لي لدي قناعه في الحياه لاتتغير ابدا..
وهي انني عندما استيقظ كل يوم وانا لازلت على قيد الحياه فهي فرصه جديده في كل يوم من عند الله....



الفرص تتجدد كل يوم ولاتنتهي الا بموت الإنسان..
لم يعد يهم الماضي كيف كان ومالذي حدث فيه... الماضي يبقى ماضي ذهب ولن يعود.. والمهم هو مانعيشه الان والعبره دائما بالنهايات...


ليس عيبا ان تولد فقيرا ولكن العيب ان تموت فقيرا.....

بمعنى ان لكل شخص في هذه الدنيا بلاء واختبار من ناحيه ما.... يحدث النقص في حياتنا في شيء معين ولكن العبره هل سنتغير.. هل سنحدث فرق.........
 

رهف 88

Well-known member
معلومات رهف 88
إنضم
15 يناير 2017
المشاركات
2,649
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
113
نحن في زمن يخون فيه كل الانماط وكل انواع الشخصيات .. الفتن في تزايد وبالنسبة لي لم تعد الدراسات ولا النظريات السابقة مرجع .. اختلط الحابل بالنابل ولا سبيل للنجاة سوى التمسك بكتاب الله وسنة نبيه
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
تعقيب بسيط كونه تزوج باخرى ليس خيانة الا اءا كان يعرفها حال زواجهم


كونها لا تزال عالقه في محيطه هذا ليس باراداتها مبدئيا ...لكن لابد من مقاونة وعلاج
ولكن العلاج ليس عن كريق الزواج باخر وظلمه
شكرا شكرا 😌😌😌😌 فعلا الشمالون الشرقيون جذابون اساليني انا 🤗🤗

لكن فعلا نمط شمالي مع شرقي


🤕🤕🤕🤕🤕

غالبا مشكلة
إلا أن يشاء الله شيئا
بالطبع حبيبتي ، ليس ما أحل الله كما حرّم ، حتى الطلاق حلال لكن عندما يتم بطريقة ظالمة وبشعة كما حدث معها فهذا سيء وممكن يقع هذا من اي نمط.

بارك الله فيك على التوضيح والتعقيب 💚
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
؛
بالنسبه لي لدي قناعه في الحياه لاتتغير ابدا..
وهي انني عندما استيقظ كل يوم وانا لازلت على قيد الحياه فهي فرصه جديده في كل يوم من عند الله....



الفرص تتجدد كل يوم ولاتنتهي الا بموت الإنسان..
لم يعد يهم الماضي كيف كان ومالذي حدث فيه... الماضي يبقى ماضي ذهب ولن يعود.. والمهم هو مانعيشه الان والعبره دائما بالنهايات...


ليس عيبا ان تولد فقيرا ولكن العيب ان تموت فقيرا.....

بمعنى ان لكل شخص في هذه الدنيا بلاء واختبار من ناحيه ما.... يحدث النقص في حياتنا في شيء معين ولكن العبره هل سنتغير.. هل سنحدث فرق.........
جميل جدًا ،، شكرًا على هذه النفحة المشرقة ☀
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
نحن في زمن يخون فيه كل الانماط وكل انواع الشخصيات .. الفتن في تزايد وبالنسبة لي لم تعد الدراسات ولا النظريات السابقة مرجع .. اختلط الحابل بالنابل ولا سبيل للنجاة سوى التمسك بكتاب الله وسنة نبيه
صحيح جدًا ، هذا هو الواقع ولا منجا وملجأ إلا بالعودة لكتاب الله والسنّة ، لا أحد معصوم ، الأنماط هي الخطوط العريضة للشخصية لا أكثر.
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله


يوم جديد.. فرصة أخرى!!

كانت أحد أولئك الذين يمكنك الحديث معهم بعفوية ، ثرثرت طويلًا عن كيف أصيبت بحادث بعد مغادرتها للفصل ، تحدثت عن اضطرارها للبقاء في المشفى لعدة أيام وكيف كانت إقامتها مريعة . عندما سألتها كيف تشعر الآن ، أخبرتني أنها تتألم وبشدة. اقترحت عليها الانتظار إلى أن تتحسن قبل أن تعود لإكمال دروسها لكنها عارضت وبشدة.


قالت لي: هل تعلمين كان من الممكن أن أموت يومها ؟!! لكنني مُنحت فرصة أخرى. لا يجب علي تأجيل عمل اليوم إلى الغد فالحياة ثمينة جدًا. ابتسمت بيني وبين نفسي وفكرت: آها ،، يبدو أنني أخطأت باقتراح ذلك . إنّها أحد أولئك الذين يعيشون الحياة بإخلاص وتفاني بلا حدود . تساءلت بعدها لو مت مالذي ستفعله شهادة صغيرة كهذه لي !! ساعدتها بالتسجيل في بقية فصولها المتبقية وشكرتني ، سمعتها تسأل أختها إن كانت تستطيع أخذها للفصول ، تعجبت أكثر منها، بالكاد تستطيع التحرك !!


تركتني ، وخلفت ورائها شعورًا بالانتعاش والإيجابية ليوم عمل روتيني طويل ، الكثير من الامتنان لهذه الثواني والدقائق الثمينة جدًا. لربما أختلف معها في ترتيب الأولويات لكن التفاصيل الصغيرة هي بالفعل ما تصنع الحياة.

 

ها أنا ذا

Well-known member
معلومات ها أنا ذا
إنضم
27 يناير 2019
المشاركات
1,167
مستوى التفاعل
1,126
النقاط
113
لاأدري هل أنظر لهذه الشخصيه بإعجاب شديد او بأسف شديد...،،،،
أحيانا تذكرني بنفسي؛،،.. حينما أرفض تضييع أي وقت... وأريد أن أعمل دائما مهما كنت بأسوأ الحالات...
في المقابل أرى شخصيات تضيع كل الوقت....
وتريد لنفسها الراحه دائما.... وتسترخي الى ان يتعفن جسدها من كثر الاسترخاء........
حينما أنظر اليها أشعر أني ظلمت نفسي كثيرا بالضغط على نفسي على العمل وتحمل الظروف الصعبه...


أيضا أرى شخصيات مثل هذه الشخصيه....
التي لاتهتم للظروف مهما كانت.... وأرى تفانيها وتحديها وتصلبها نحو الحياه...
أنظر لها بإعجاب لوقت طويل.... وأرى كم شحذت همتي من جديد.... لأن أكون مثلها.... (
امرأه قويه)....


في النهايه بدأات أشعر بتعب مضاعف نتيجه لعدم الراحه... فآنا مثلها لاأحب تضييع الوقت ولاتهمني الظروف.......... ولكن في الأيام الأخيره بدأت أفكر كثيررااا..... (
هل الأمر يستحق كل هذا)...


هي أخبرتك بأنها قضت وقتا عصيبا في المستشفى... ثم أخبرتك بأنها لاتزال تتألم....
ثم رأيتها بالكاد تستطيع التحرك.....
هل برأيك ماتفعله كان صوابا؟؟؟!
بالتأكيد لا...
ولنفسك عليك حق...
وقد كانت نصيحتك في محلها بأن ترتاح...
وتتريث بعض الوقت..........


لكنها لم تفعل...
وطبعا هذا خطأ كبير....
لانها إنسانه وليست امرأه خارقه....
في السابق كنت أتساءل كثيرا لما أفشل...
لما طاقتي محدوده......
فاكتشفت ان عدم الراحه وفكره عدم تضييع الوقت هي أحد الأسباب.....
تقبلت فكره اننا حينما ننجز او نعمل او نسعى لهدف ما.... فأننا نضيع الكثير من الوقت....
والكثير من الجهد والكثير من الطاقه...
هذه هي طبيعه الحياه.......


نحن نضيع سااعاات طويله من النوم والراحه..
ولو أراد الله لخلق الإنسان لاينام... او ينام ويرتاح لساعات قليله جدااااا... ( ولكن لكل شيء حكمه)....


هي بالنهايه.... مجرد شهاده... صغيره.....
مالذي تساويه مقابل الإنهاك والتعب الجسدي المضاعف والحاجه الملحه للناس لأجل فكره عدم تضييع الوقت..........!


ام أنه هوس النجاح والشعور بأنها امرأه ناجحه....!!!!
النجاح أحيانا يكون في الاتجاه المعاكس... اي اننا في زمن تغيرت فيه الكثير من المفاهيم... في السابق كان النجاح مقتصر على الشهاده... والشهاده كانت تنمي عند البعض فكره تحقيق الذات.....


لكن هذا أصبح خطأ حاليا......
لأن النجاح يعد نجاحا حتى في أبسط الأمور......
كونك تعيشين يوما عاديا او جميلا او ممتعا دون الالتفات لأي منقصات يعد نجاحا.....
وكونك تعيشين برضا نفسي داخلي يعد نجاحا.......
والكثير من الأشياء...
تحقيق الذات يكون بنظره الإنسان الداخليه عن نفسه ورضاه نحوها لا بالإنجازات التي يحققها....


بصراحه أعجبتني هذه الشخصيه.. وجودها شيء ممتع في الحياه....
وكم أحب تحليل مثل هذه الشخصيات..



 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله

هاشي ،،

هي فعلًا صفة جميلة جدًا ، لكن المبالغة فيها طبعًا يستنفذ طاقة وصحة الآنسان. أنا عادة أفكر ” هل يستحق الأمر فعلًا ؟! “ قبل حتى أن أتحرك ، وتتعطل الكثير من الأمور لأنني عندما أوزنها دائما الإجابة تكون ” لا شئ يستحق “ . أشعر بالانتعاش والحيوية لما ألتقي بأناس مثل هذه المرأة الذين يضعون كامل جهدهم وطاقتهم في شئ ما ، وإن كان غير مهمًا جدًا.


أمي لديها هذه الشخصية ، والكثيرين من حولي لكن لم أتعلم منهم مثقال ذرة لأنهم يبالغون لدرجة يالطيف!! لكن عندما أجد شخصيات كتلك المرأة بعيدًا عن محيطي أستطيع أسمح لنفسي بالإعجاب لهذه الصفة ، والتأثر بها .


لا شىء يستحق فعلًا ، لكن لاحظت أنني عندما أصنّف الأشياء دائما هكذا تحت قائمة الغير مهمة الحياة كلها تبدو تافهة وبلا معنى.
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله

أخبرتني: أراك تتحدثين كثيرًا هذه الأيام ، أحببت ثقتك . تفكرت بكلامها للحظات ، ثقة!! لا أظن أن ثقتي ازدادت في غضون عدة أيام ، كانت ولا زالت تتعدى الصّفر بقليل خخخخ ، الذي اختلف أنني نظرت للواقع الحلو والمرّ ، تجردت من آمالي وأحلامي ومشاعري للحظات. رأيت أن غدي المشرق الذي حلمت به طويلا قد لا يأتي ، وأحلامي الكبيرة التي أنتظر تحققها قد تخذلني . علمت لحظتها أنني لا أملك سوى هذه اللحظة ، وهذه ال ( خضرة) بقدراتها المتواضعة جدًا .

علمت لحظتها أنه لا بد أن أتجرد ممن أحلم بأن أكون يومًا ما في يوم جميل مشرق . و علمت أنه يجب أن أتوقف عن اتخاذ قدراتي المتواضعة جدًا كعذر لكي أتوقف عن السعي والجد والاجتهاد . علمت أنه علي أن أتوقف عن رثاء ذاتي ، فحتى بقدراتي المتواضعة أستطيع تحقيق الكثير بعون الله .


علمت أنه بدلا من إضاعة الوقت بالتفكير فيما يفكر فلان أو فلانة بما قلت لأقل ولأمضي ولو حدثت مشكلة فعندها سأتعامل مع الحدث. الآخرين ليسوا أنا ، لذلك لن أتحدث باسمهم ، سألزم مكاني ، سأتحدث من زاويتي ، عن رؤيتي ، عني.


ثقة؟!!! امممم أشك ، أظن أنني يومًا بعد يوم أرى أنني فعلا لا أقل عن الآخرين بشىء . تأملت الحياة و الناس طويلًا لأرى أنني لست بأقل من الآخرين ولا هم فوقي ، تحت الأقنعة يختفي الخوف ، عدم الثقة ، الكثير من العلل المتشابكة. لربما لا نحتاج فعلًا للكثير من الثقة ، بل فقط القدر الكافي من الإيمان بأن أي ما نمتلكه اليوم يكفي لكي نحيا هذه اللحظة ، لنتعامل مع هذه المشكلة التي أمامنا اليوم ، هذا فقط .


الواقع ،، ليس سيئًا كما تخيلت ، بل مليئ بالتحديات ، والفرص اللّامعة.

 

ها أنا ذا

Well-known member
معلومات ها أنا ذا
إنضم
27 يناير 2019
المشاركات
1,167
مستوى التفاعل
1,126
النقاط
113
لربما لا نحتاج فعلًا للكثير من الثقة ، بل فقط القدر الكافي من الإيمان بأن أي ما نمتلكه اليوم يكفي لكي نحيا هذه اللحظة ، لنتعامل مع هذه المشكلة التي أمامنا اليوم ، هذا فقط .


دائما كنا نتخيل ان الناجحين وذوي الشخصيات القويه والمهيمنه يمتلكون ثقه عاليه وشخصيات لها طابع وأسلوب خاص....
لكن حينما نتعمق في ماضيهم نجد انهم شخصيات عاديه جدااااااا.....
كان لديهم طبع المغامره وحب التجربه لاأكثر....


فعلا لانحتاج للكثير من الثقه... ولاللكثير من القوه... ولالقدرات خاصه.....فقط علينا ان نمضي... ونسير في الطريق...
الله أعطى كل شخص قدراته التي تناسبه..
وهيأ له الظروف والأسباب التي تعينه على الوصول الى مايريد....... لكننا لانكاد نشعر بكل ذلك..


تذكرت مقوله لعالم نفس لن أنساها ابدااا وهو يقول " حينما تفكر بأي هدف وتسعى للوصول اليه... احذر ان تفكر بالأشياء التي تنقصك بل فكر بالأشياء التي تمتلكها حاليا واستخدمها للوصول للهدف وابدأ السير في الطريق... أثناء السير ستجد بقيه الأشياء التي لم تكن تمتلكها سابقا قد أصبحت لديك"...


أكثر ماأحببته في شخصيتك هو حينما تصفين نفسك بالشخصيه العاديه...
والتي تمتلك الكثير من المشاعر... والنقص والعيوب.... ذات القدرات المتواضعه.....
أجد هذا فعلا قمه الثقه بالنفس...


لأنه اعتراف بحقيقه الإنسان المطلقه......
فبالنهايه من نحن.....
كلنا مليئون بالنقائص والعيوب.......
كلنا نتمنى ولدينا اهداف وامنيات ونفشل في بعضها...
كلنا نمتلك في داخلنا المشاعر المختلطه من حب وكره وحزن وفرح.....


أجدك قد وصلت الى مرحله تقبل الذات بامتياز..
وهذا تطور واضح وجميل...
بالتوفيق

 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه