صور قد تحير عقلك

[راجيه الرضا]

قليل من الوقت نريح عقولنا من مشاكل الحياة ربمل ترهق ذهنك ولكنها تنمي الذكاء

صور بها خداع بصري





سوف تحير عقلك هذه الصوره وترهق نظرك أيضاً حيث أنك إذا نظرت للجزء العلوي من النافذة فقد تشعر أنها على اليمين أما إذا نظرت للجزء السفلي فقد تشعر بالعكس. ...كيف ترينها؟


يتبع

 

[راجيه الرضا]

إن سألتك ماذا ترى في هذه الصورة فسوف تخبرنى بكل بساطة أنك ترى دوائر متداخلة، لكن ماذا إن أخبرتك أنها دوائر متساوية ولم تتلامس مطلقاً! محير هذا الامر حقا حسناً شاهد هذا التوضيح.

 

[راجيه الرضا]

إذا نظرت إلى الخط الرمادي في منتصف الصورة فقد تعتقد أن لونه فاتح ناحية اليسار وغامق ناحية اليمين، والحقيقة هو أن درجة اللون واحدة في كل المستطيل!
والسبب هو الخلفيه والنص ان درجة لون الخلفيه توثر فى وضوح النص

 

[راجيه الرضا]

يتبع

 

[راجيه الرضا]

[
هذه الصورة لا تحتوي اللون الأحمر، بل أنها مكونة من ثلاثة ألوان فقط: الأبيض، الأسود، وسيان بتدرج #00D8ff.
السبب الأساسي لرؤيتك للون الأحمر هو التباين مع لون Cyan المعاكس له عادة. لكن في الواقع اللون غير موجود في الصورة.
جرب التأكد بنفسك عبر أداة مثل Photoshop تتيح لك قياس القيمة اللونية لكل بكسل من الصورة.. وستجد أن اللون الأحمر أو تدرجاته غير موجودة أبداً.
-و









التفسير ببساطة معقدة يكمن في تلك الظاهرة التي تسمى ثبات اللون Color Constancy؛ وهي الآلية التي يلجأ لها عقلك لتصحيح الألوان في العالم من حولك عندما يصبغ ضوء بلون ما كل شيء. كلام معقد؟ فلنأخذ نفس طويل ونسير ببطء هنا…

عندما تنظر حولك، فإن الضوء الذي يدلف إلى عينيك يتكون من أطوال موجية مختلفة تتأثر بكلًا من صبغة الأشياء التي تراها وكذلك الضوء الذي ينير هذه الأشياء​

 

[راجيه الرضا]

لا تنسى أن تقوم بالتجربة ?
يمكن للخداع البصري، أن يوهمنا بتحرك صورة ثابتة لتبدو وكأنها "ثقب أسود آخذ في الاتساع"، وفقا لتقارير بحثية جديدة نشرها موقع "ساينس أليرت".
واستشهد الباحثون بصورة قالوا إنها" ثابتة تماما"، لكنها تمنح الناس "إحساسا متزايدا بالظلام، وكأنهم يدخلون حيزا خاليا من الضوء".
ولتحليل هذا الوهم البصري، استكشف الباحثون كيفية تأثير لون الثقب والنقاط المحيطة على "استجاباتنا العقلية والفسيولوجية".
للقيام بذلك، تم تقديم صور "ثقب متسع" بألوان مختلفة على الشاشة لمجموعة مكونة من 50 مشاركًا يتمتعون برؤية طبيعية.
وتم عرض نسخ مختلطة من الوهم بدون نمط يمكن تمييزه في الضوء أو اللون، وكان الوهم أكثر فاعلية عندما كان الثقب أسود اللون.
في هذا الظل، شعر 86 % من المشاركين وكأن الظلام يتجه نحوهم، حسب "ساينس أليرت".
وكشف تتبع حركات العين للمشاركين عن اتساع "حدقة العين دون وعي عند رؤية الثقب الأسود".

الجزيرة الوثائقية ​