معلومات بنت من الأرض
- إنضم
- 14 أبريل 2020
- المشاركات
- 128
- مستوى التفاعل
- 52
- النقاط
- 28
سلسلة رحلتي لقول لا
سأحكي لكم قصة خيالية لكن في مسند المتكلم لأنها أسهل من الغائب:
نزلت من السيارة مع أبي لزيارة صديقة أمي ليومين، إستقبلنا زوج صديقة أمي ورحب بنا ثم ركبنا المصعد وطرق الباب. كان الفتيات سعيدات لرؤيتي رغم أنني رفضت التحدث معهم في زيارتي السابق، دلوني إلى غرفة نومهم وطلبو مني القعود على إحدى السرر الأربع نظرا إلى أن الغرفة كانت خالية من المقاعد، جلست بستحياء وبعد مرور الوقت وجدت نفسي أتحدث معهم، رجعت أمهم من العمل وسلمت عليها وحضنتها ثم أوصت بناتها برعايتي وذهبت للنوم.
بعد تأكدنا من أنها نامت هربنا من النافذة حيث قامت إحدى الفتيات تدعى ميليسا بربط خيط حتى نتمكن من الإنزلاق، كان الوضع مرعبا ورفضت القدوم في البداية و لكن سرعان ما غيرت رأيي بعد إلحاههم، كان بعد الظهر والشوارع فارغة والمحلات مغلقة سوى القليل منها فسألت متعجبا، "ماذا سنفعل؟" ردت إحدى الفتيات، "نذهب إلى مكاننا السري في الجبل" وبالفعل صعدنا الجبل و دخلنا كهف واسع متوسط في تركيب أثاثه التي هي عبارة عن طاولة عليها شمعة وحوله خمس مقاعد و حزان.
فتحت إحدى الفتيات الخزان وخرجت بعض الأدوية و خمس أكواب وعلبة مليئة بشراب عنابي اللون وأخذو يتناولنها كانت صدمة عمري، لم أتمكن من التحدث، نظرت إلي إحداهن وقالت........(يتبع غدا إن شاء الله)
نزلت من السيارة مع أبي لزيارة صديقة أمي ليومين، إستقبلنا زوج صديقة أمي ورحب بنا ثم ركبنا المصعد وطرق الباب. كان الفتيات سعيدات لرؤيتي رغم أنني رفضت التحدث معهم في زيارتي السابق، دلوني إلى غرفة نومهم وطلبو مني القعود على إحدى السرر الأربع نظرا إلى أن الغرفة كانت خالية من المقاعد، جلست بستحياء وبعد مرور الوقت وجدت نفسي أتحدث معهم، رجعت أمهم من العمل وسلمت عليها وحضنتها ثم أوصت بناتها برعايتي وذهبت للنوم.
بعد تأكدنا من أنها نامت هربنا من النافذة حيث قامت إحدى الفتيات تدعى ميليسا بربط خيط حتى نتمكن من الإنزلاق، كان الوضع مرعبا ورفضت القدوم في البداية و لكن سرعان ما غيرت رأيي بعد إلحاههم، كان بعد الظهر والشوارع فارغة والمحلات مغلقة سوى القليل منها فسألت متعجبا، "ماذا سنفعل؟" ردت إحدى الفتيات، "نذهب إلى مكاننا السري في الجبل" وبالفعل صعدنا الجبل و دخلنا كهف واسع متوسط في تركيب أثاثه التي هي عبارة عن طاولة عليها شمعة وحوله خمس مقاعد و حزان.
فتحت إحدى الفتيات الخزان وخرجت بعض الأدوية و خمس أكواب وعلبة مليئة بشراب عنابي اللون وأخذو يتناولنها كانت صدمة عمري، لم أتمكن من التحدث، نظرت إلي إحداهن وقالت........(يتبع غدا إن شاء الله)
اسم الموضوع : سلسلة رحلتي لقول لا
|
المصدر : الروايات