معلومات راجيه الرضا
- إنضم
- 18 فبراير 2017
- المشاركات
- 14,541
- مستوى التفاعل
- 9,665
- النقاط
- 113
ساره وراما. ...الاختلاط والخيانه
ساره وراما قصه ككثير من القصص قرأناها أو سمعنا عنها كثيره عن صديقه خطفت زوج صديقتها لا جديد فيها فهي تحكي عن قصه ساره التي أحبها احمد فتزوجها رغم اعتراض والدته التي كانت تريد له شقراء ذات عيون ملونه رغم أن ساره كانت جميله جدا ...
راما كانت نصف ساره الآخر. نفس الكليه ..نفس العمل ..حتي اسرار ساره كانت تشاركها راما للاسف.قبل زواج ساره خطبت راما ولكنها لم تكن مساله لخطيبها ولكنها تزوجته بعد سفر ساره مع زوجها احمد للامارات....ثم بعد شهور تطلقت راما لأنها لم.تسترح معه .ثم سافرت الي ساره التي استقبلتها في بيتها لأيام الي استقرت أحوالها.
وتوالت الايام وبدأ احمد يتغير تجاه ساره ولا تعرف السبب ..وكانت راما تهدئها وعندما تخبرها بشكلها بوجود امراه ف حيانها تقول راما لا احمد لا يمكنه فعل ذلك..وطبعا انتهت القصه بأنه كان يحب راما وقرر يتزوجها وأخبر ساره لكنها رفضت ومزمت حقائبها ورجعت لأهلها وتزوج راما.
ربما من ينظر تلي الموضوع بنظر تليه من زاويه حياتها الصديقه المقبره وخطأ المراه التي تحكي لكل صديقتها أسرارها وأنها لابد الا تأمن هكذا بسهوله لأحد.
ولكن تخيلت الحكايه بصوره أخري ماذا لو كانت ساره تتأمل مع راما باعتدال .....ولا بتخطي تعامل راما مع احمد حدود الشرع الا تجلس معه إلا تشترك معهما في خروج وان يتادبا بادلب الشرع في تعامل الرجل والمراه هل كان احمد سيتأثر لساره أو تتهافت راما عليه ..نعم أن لكلام ساره اعن زوجها ايضا دور لكن كيف كانت يتصل سارهوالي احمد دون اختلاط وتعامل..
يعاند البعض الفكره والشرع فيقول لا انها مثل اختي اخلاقها عاليه لا يمكن ابدا وانطلق هذا الكلام علي اخت الزوجه زاخو الزوج ولو بحثنا لوجدنا طوام. من خلال جوله بالمنتدي ممكن تكنتعرف علي قصص فظيعه عن خيانه اخت الزوجه او خيانه من طرف الزوج تجاه اختها وكذلك بالنسبه للاخ الزوج وكانت البدايه ايضا ...أنهما اخوه.ولا يمكن أن يفعل لا يمكن أن تفعل
طيب والله ولو كانوا يحملون اخلاق السلف الصالح لزين لهم الشيطان التقارب كبدايه خطوات المعصيه .هناك حالات اصلا ليست بطبعها خائنه ولكن ما أن نضع النار قريبا من البنزين حتي تشتعل الدنيا يقتنع ومن ثم بعدها ربما قطع صله رحم....
النفس البشريه ضعيفه جدا ...نعم بالإيمان تقوي لكن هذا الإيمان يزيد وينقص يزيد بالطاعة وينقص بالمعصيه...اوليس من المعاصي الاختلاط دون ضروره وتحدي أوامر الله علي أساس اننا مهذبون مؤدبون نحمل طباع الملائكه...ثم بعد ذلك نفيق علي صدمات.
قد يقول قائل نحن عندنا الأمور تسير علي ما يرام ونهتلط عادي ولا يحدث شيئا فأقول ليس معني ان الله قد أرسل العافيه علي البعض أن يسلم الجميع لأنه أن عمت المعاصي فلننتظر العقال ...ثم انك.لا نعلم ما يدور في النفوس اصلا.
الم.تسمع عن حالات يقارن الزوج زوجته بسلفتها وزوجه تقارن زوجها بأخيه ...هنا نقطه اخري وهي أن من الصفات المعنويه ما يقوم لذا فلنصمت ايضا لا تباشر المراه المراه ثم تحكي لزوجها عن محاسنها. عن جمال صفاتها فيشتعل الخيال.
أن الشرع وضع لنا سياجا يحيط حياتنا بحمايه بالغه فلا نجوم حول الجمل فنوشك أن نقع فيه ثم نجلس لنبكي ع اللبن المسكوب.
فلنعد إلي شرع ربنا بالتزام الاداب والحدود حتي يرضي عنا ربنا وانتظم امورنا ...هدأت الله وإياكم الي ما يحبه ويرضاه
راما كانت نصف ساره الآخر. نفس الكليه ..نفس العمل ..حتي اسرار ساره كانت تشاركها راما للاسف.قبل زواج ساره خطبت راما ولكنها لم تكن مساله لخطيبها ولكنها تزوجته بعد سفر ساره مع زوجها احمد للامارات....ثم بعد شهور تطلقت راما لأنها لم.تسترح معه .ثم سافرت الي ساره التي استقبلتها في بيتها لأيام الي استقرت أحوالها.
وتوالت الايام وبدأ احمد يتغير تجاه ساره ولا تعرف السبب ..وكانت راما تهدئها وعندما تخبرها بشكلها بوجود امراه ف حيانها تقول راما لا احمد لا يمكنه فعل ذلك..وطبعا انتهت القصه بأنه كان يحب راما وقرر يتزوجها وأخبر ساره لكنها رفضت ومزمت حقائبها ورجعت لأهلها وتزوج راما.
ربما من ينظر تلي الموضوع بنظر تليه من زاويه حياتها الصديقه المقبره وخطأ المراه التي تحكي لكل صديقتها أسرارها وأنها لابد الا تأمن هكذا بسهوله لأحد.
ولكن تخيلت الحكايه بصوره أخري ماذا لو كانت ساره تتأمل مع راما باعتدال .....ولا بتخطي تعامل راما مع احمد حدود الشرع الا تجلس معه إلا تشترك معهما في خروج وان يتادبا بادلب الشرع في تعامل الرجل والمراه هل كان احمد سيتأثر لساره أو تتهافت راما عليه ..نعم أن لكلام ساره اعن زوجها ايضا دور لكن كيف كانت يتصل سارهوالي احمد دون اختلاط وتعامل..
يعاند البعض الفكره والشرع فيقول لا انها مثل اختي اخلاقها عاليه لا يمكن ابدا وانطلق هذا الكلام علي اخت الزوجه زاخو الزوج ولو بحثنا لوجدنا طوام. من خلال جوله بالمنتدي ممكن تكنتعرف علي قصص فظيعه عن خيانه اخت الزوجه او خيانه من طرف الزوج تجاه اختها وكذلك بالنسبه للاخ الزوج وكانت البدايه ايضا ...أنهما اخوه.ولا يمكن أن يفعل لا يمكن أن تفعل
طيب والله ولو كانوا يحملون اخلاق السلف الصالح لزين لهم الشيطان التقارب كبدايه خطوات المعصيه .هناك حالات اصلا ليست بطبعها خائنه ولكن ما أن نضع النار قريبا من البنزين حتي تشتعل الدنيا يقتنع ومن ثم بعدها ربما قطع صله رحم....
النفس البشريه ضعيفه جدا ...نعم بالإيمان تقوي لكن هذا الإيمان يزيد وينقص يزيد بالطاعة وينقص بالمعصيه...اوليس من المعاصي الاختلاط دون ضروره وتحدي أوامر الله علي أساس اننا مهذبون مؤدبون نحمل طباع الملائكه...ثم بعد ذلك نفيق علي صدمات.
قد يقول قائل نحن عندنا الأمور تسير علي ما يرام ونهتلط عادي ولا يحدث شيئا فأقول ليس معني ان الله قد أرسل العافيه علي البعض أن يسلم الجميع لأنه أن عمت المعاصي فلننتظر العقال ...ثم انك.لا نعلم ما يدور في النفوس اصلا.
الم.تسمع عن حالات يقارن الزوج زوجته بسلفتها وزوجه تقارن زوجها بأخيه ...هنا نقطه اخري وهي أن من الصفات المعنويه ما يقوم لذا فلنصمت ايضا لا تباشر المراه المراه ثم تحكي لزوجها عن محاسنها. عن جمال صفاتها فيشتعل الخيال.
أن الشرع وضع لنا سياجا يحيط حياتنا بحمايه بالغه فلا نجوم حول الجمل فنوشك أن نقع فيه ثم نجلس لنبكي ع اللبن المسكوب.
فلنعد إلي شرع ربنا بالتزام الاداب والحدود حتي يرضي عنا ربنا وانتظم امورنا ...هدأت الله وإياكم الي ما يحبه ويرضاه
اسم الموضوع : ساره وراما. ...الاختلاط والخيانه
|
المصدر : الزوج والزواج