زوجي يحبني ويحترمني

احصائياتى
الردود
13
المشاهدات
1K

ALBDEWEYA

New member
معلومات ALBDEWEYA
إنضم
15 ديسمبر 2007
المشاركات
252
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
زوجي يحبني ويحترمني


{ وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ } [الروم: 21].



[FONT=MCS Taybah S_U rose.]
باقة ورد
[/FONT]
اسمحى لىأختى الزوجة أن أهدى لك هذة الباقة التى أتمنى ان يصيبك من شذاها
وعبيرها مايلطف حياتك الزوجية بمشيئة الله
الاحترام اهم ركيزة تقوم عليها علاقتك مع زوجك فكونى مهذبة معه
فليس معنى زواجك منه أنه يحق لك أن تسقطى جدار الاحترام بينكما

ابنعدى نهائيا عن صيغ الامر المباشر فى حديثك مع زوجك وغلفى رغباتك
وطلباتك بصيغ العرض الرقيقة التى لاتستثير الزوج ولاتسئ الى رجولته وقوامته
كونى مرنة فى التعامل مع المشكلات ولاتحملىالامور اكثر مما تحتمل
استخدمىذكائك لمعرفة ما يسر زوجك ويسعده ومايعكر صفوه ويبغضه
واحذرى من تعميم نتائج الاخرين على حياتك مع زوجك
احرصى على الموازنة بين الاهتمام بمظهرك وجوهرك ولاتهملى أيا منهما
تحلى بالتواضع ولين الجانب مهما كنت تملكين من ميزات تفضلين بها على غيرك
كونى بارة باهل زوجك وذويه واعلمى أن عوائد ذلك تضاف الى اسهمك المستثمرة فى قلب ز وجك
مهما كنت مثقفة ومتقدة الذهن فاظهرى لزوجك اعجابك بطريقة تفكيره
واهتمامك بآرائه واياك وجعل المناقشات بينكما تقوم على مبدأ غالب ومغلوب
لا تظهرى استقلايتك عن زوجك مهما كنت وعبرى له عن حاجتك اليه وعدم
غناك عنه
تجنبى الاساءة الى زوجك بعقد المقارنات المباشرة وغير المباشرة بينه وبين غيره من
الرجال
اذا كنت تأملين وجود صفة معينة فى زوجك فخاب أملك ولم تجديها فيه فالجأى
الى اسلوب الايحاء النفسى فاذا شممت رائحة تلك الصفة او رايت ما يشير اليها من بعيد
فقولى له مثلا ان هذه الصفة في شخصيته تعجبك كثيرا وتسعدك وعندئذ ستجدينه
قد اتصف بتلك الصفة لانه سيكون حريصا على المحافظة على صورته المثالية
المرتسمة فى ذهنك عنه






في انتظار ردود ومشاركات المتزوجات
 
اسم الموضوع : زوجي يحبني ويحترمني | المصدر : الزوج والزواج

Angelic Wings

New member
معلومات Angelic Wings
إنضم
26 مايو 2008
المشاركات
118
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لكي جزيل الشكر
بارك الله فيج وجعله في ميزان حسناتك
 

haven

New member
معلومات haven
إنضم
18 أغسطس 2007
المشاركات
675
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
45
تسلمين اختي الغالية عالافادة؛؛جعله الله فميزان حسناتك
 

ALBDEWEYA

New member
معلومات ALBDEWEYA
إنضم
15 ديسمبر 2007
المشاركات
252
مستوى التفاعل
1
النقاط
0


تصرفات تدمر الحب والإحترام بين الزوجين
الاستهزاء وجرح المشاعر
هو احد العوامل الرئيسية التي تقتل الحب والتفاهم بين الزوجين ، فالسخرية من المظاهر الجسمية او الاجتماعية تولد الكراهية في النفس لانها تقلل من شأن الطرف الاخر. وبالتالي ينعدم الاحترام ويحل محله النزاعات والمشادات فمن اهم ادوار الزوجة في حياة زوجها حفظ كرامته في حضوره وغيابه واشعاره الدائم بالثقة بالنفس ودفعه الى النجاح , وذلك لا يتأتي بالمواخذة الدائمة والتعليق السلبي على سلوكه ومظهره بطريقه مؤذية .
الانشغال الدائم عنه
اهمال الزوجة لزوجها سواء داخل المنزل او خارجه
بالعمل والصديقات وممارسة الهوايات
تشعرة بالنبذ والفراغ لا سيما ان كان ليس لديه ما يشغله , لذلك يجب الانتباه ولو كان ذلك على حساب بعض الاهتمامات الاخرى , حتى لا يشعر زوجك بالاهمال وبالتالي الفتور العاطفي .
الغـيرة الشديدة
الغيرة اذا تجاوزت الحدود تهدد العلاقه الزوجية بشده وقد تصل بشريكي الحياة الى منحدرات سيئة العواقب كالعنف وتكذيب احدهما للاخر باستمرار والشك وذلك يعتبر اقوى مطب مهلك للعلاقه بينهما .
نصائح الاخريات
استماع الزوجة الى جميع النصائح التي توجهها لها الصديقات والزميلات على اختلاف وتفاوت ثقافتهن وصدقهن في النصيحة يؤدى بها الى التشوش والتخبط في الافكار فكل زوج له طباع وافكار تختلف عن زوج الصديقة او الزميلة لذلك حاولي ان تتفهمى زوجك بنفسك فالعلاقه بينكما خاصه ولا تشبهها اي علاقة بين اثنين اخرين فاهتمي بحفظ اسمرارك وخصوصياتك ولا تطلبي المشورة الا من اهل التخصص والثقة .
عـدم التقدير
قد يكون لزوجك طموحات واحلام تحتاج الى مساندة ومساعده ولكن عدم تفهمك لهذه الطموحات قد يترجمها الزوج انك لا تقدرينه كما يجب ويعتبر عدم مشاركتك له ولو بعبارات التشجيع نوعا من الاحباط ويعد ذلك من اكبر الاخطاء التى تقع فيها الزوجات وقد تدمر حياتهن الزوجية ثم يتساءلن بعد ذلك عن السبب !
التسلط والديكتاتورية
تعتقد بعض الفتيات ان امتلاكها للقرارت في الحياه الزوجية سيحقق لها الامان وراحة البال ولكنها اذا تفهمت رأي زوجها واحترمته فان ذلك سيعود عليها بالنجاح الاكبر كزوجه وربة منزل فالحياة الزوجية مشاركة بين طرفين متساويين في الواجبات والحقوق وليست الديكتاتورية تحكمها الزوجه وينفذ احكامها الزوج .
الشكوى المستمرة
اذا استشعر الزوج ان زوجته دائمة الشكوى و تكثر الحديث عن المشكلات التى تجد لها حلاً فقد يمل من التحدث معها وربما يلجأ الى الصمت الزوجي

طلباً للسلامة وراحة البال فالزوج يشعر بالرضا عن اختياره لزوجته حينما يلمس فيها التعقل والذكاء والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة ويثق في ان لديه من يعاونه ويؤازره في الحياة لا من يضيف الى اعبائه حملا جديدا بالزواج .

اتمنى من الأخوات المشاركة بالموضوع
 

ALBDEWEYA

New member
معلومات ALBDEWEYA
إنضم
15 ديسمبر 2007
المشاركات
252
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
الحب والحنان في الحياة الزوجية


أودع الله - تعالى - في قلوب النساءِ رحمةً وليناً يميز طباعهن؛ لأن المرأةَ هي الأمُّ الراعيةُ، التي تحملُ، وتلدُ، وتُرضِعُ، وتحتضنُ؛ ولذلك فإن عالم المرأة الخاصَّ - بأنوثتها وأمومتها - هو عالَمٌ به لمسةُ حنان زائدة عن عالم الرجولة والخشونة.
فحبُّ المرأةِ الحنانَ جزءٌ أصيل فيها، أما الرجلُ فقد يفيض قلبه حناناً؛ إلا أنه لا يجيد التعبير عنه! وقد يرتبك إذا طُلب منه لمسةٌ رقيقة أو دافئة.. وإذا فعل فإنه لا يفعل ذلك طيلة الوقت!
والمشكلة أن كثيراً من النساء يعرفن أن أزواجهن يحبونهن, لكنْ تكمنُ القضية في التعبير عن هذا الحب.. ولذلك نؤكد دائماً: أن العلاقة بين الزوجين لا تستقيم إلا بركنين أصيلين، هما: المودة، والرحمة؛ أما المودة فشعور في القلب، وأما الرحمة فسلوك يَنُمُّ عن المودة، ويترجمها إلى اللمسة الحانية، واللفتة العطوفة.. لا نريد الحب فقط! نريد حبّاً.. وحناناً!!
رفقاً بالقوارير!
مَن مِنا لا يحب الورود؟! بل أكثرنا يعشقها، ويعشق رائحتها، فمثلما تحتاج الورود إلى الماء والهواء لتنمو وتتفتح؛ تحتاج النساء إلى الحب ليشع منها عبير الورد!.....
نعم! تُسقَى النساءً حباً؛ لأن النساء ورودٌ، ورياحين الحياة! لكن أصعب ما في هذه المعادلة هو أن يكون حباً نابعاً من قلبٍ صادقٍ، قلبٍ عاشقٍ، وألا يكون كذباً، أو مشاعر مزيفةً لأغراض دنيئة.
إن الحب الحقيقي هو الشيء الوحيد الذي يجعل المرأة تتخلى عن كل شيء لأجله! لذا فإن حقيقة كون الشخص قادراً على الحب الحقيقي تعني أن يصبح ناضجاً، وذا توقعات واقعية من الطرف الآخر. ويعني ذلك قَبولَ المسؤولية عن سعادتنا وحزننا، وعدمُ توقعِ أن يجلب لك الشخصُ الآخر السعادةَ، أو إلقاءِ اللوم عليه؛ بسبب المزاج السيئ أو الإحباط الذي قد تواجهه.
لمزيد من الحب والحنان..
• يختلف النجاح في الحب الحقيقي والعلاقة الزوجية - في واقع الحال - عنه في الأفلام السينمائية؛ فهو أفضل بكثير في الحياة الحقيقة؛ لأن الحب الحقيقي إذا تم تبادله بين الزوجين بحرص وعناية؛ يأخذهما إلى آفاق لم يحلما بها من قبل. وبدون دعم وإلهام من الشخص الذي يشاركنا حياتنا؛ فإننا لن نعرف طعماً للسعادة.
• شركاء الحب الناضجين تعلموا عدم توقع الكمال من بعضهم البعض. والاختلافات لدى كل المحبين تجرب قدرةَ الطرف الآخر على القَبول والصَّفح والتفهم. فهما لا يحومان أبداً حول القضايا، بل يقومان - عند الضرورة - بمناقشة جوانب النقص لديهم، بطريقة تنم عن الحب، والحرص على عدم إصدار أحكام بكلمات مؤذية... إن القبول والتسامح يقربان الشريكين في منظومة حب غير مشروط.
• إذا كنت أو شريكك تتمسكان بقضايا عالقة دون إيجاد حل لها؛ فحاولا التحدث بشأنها بصراحة وشفافية، وعندها ستدهشان من سهولة المصالحة، وستشعران أن كليكما رابحٌ. لكن إذا ما اخترتما التصعيد والتعنت وعدم طرح الخلافات جانباً؛ فإن علاقتكما ستذهب مع الريح.
• الكلمة العذبة اللطيفة المريحة تجذب الرجل إلى المرأة، في حين أن الكلمة المؤلمة، أو التي تدعو إلى الشك في الوفاء الزوجي؛ تبعث في نفس الرجلِ القلقَ. تبادلا الثقة، وتخلصا من أية شكوك تؤدي بكما إلى تبادل كلمات جارحة، قد تجرح علاقة سنوات وتنهيها!
• لا تكوني مستبدة، وجارحة في تصرفاتك مع زوجك! خاصة إذا كنت تتمتعين بثقافة أكبر، أو وظيفة أفضل من وظيفته، أو كنت أكثر غنى، أو كنت أصغر منه بسنوات كثيرة، فالمرأة الحصيفة الذكية تتغاضى عن كل الفوارق، في سبيل إنجاح حياتها الزوجية.
• الوقاية من الملل العاطفي تبدأ بإدراك أن لكل مرحلة طبيعتُها، وأن الملل يبدأ في التسرب إلى الحياة الزوجية عندما لا يدرِك أطرافُها أنهم قد انتقلوا من مرحلة إلى مرحلة، وعليه؛ فإنه ليس مطلوباً منهم أن يتوقعوا في مرحلة؛ ما يتوقع في مرحلة سابقة أو لاحقة. هذه هي النقطة الأساسية في المسألة، لذا؛ سيصبح لكل مرحلة مظاهرُها، التي تدل على التفاعل، وتمنع الملل من الحياة الزوجية... فغير مقبولٍ أن نطلب في مرحلة العقد ما كان يحدث في مرحلة الخطبة، أو نطلب في سنوات الزواج الأولى ما كان يحدث عند العقد، وهكذا؛ لأنه عندما تختلف توقعاتنا بين واقعنا وما نطلبه؛ فهذا يصيبنا بالملل، ويجعلنا غير راضين عن حياتنا.
• (الرومانسية) لا تعني الإغراق في كلمات الحب والإعجاب! فنظرة امتنان، ولحظة فرح مشترك بين الزوجين؛ هي في الحقيقة تعميق للعلاقة بين الزوجين. فلنجعل (للرومانسية) معنى آخر، غير المعنى الذي كنا نتصوره قبل الزواج، ولنجعل الواقع مغذياً لهذه الحالة التي نحتاجها... المشكلةُ أن تصورنا (للرومانسية) محدود، يقف عند حد الكلمات، أو التعبير السطحي عن الحب، في حين أن لحظات القرب بين الزوجين - سواء في الفرح أو الشدة - هي - بالتأكيد - إضافةٌ للرصيد العاطفي بينهما.
• المعاملة الطيبة وحسن التَّبَعُّلِ للزوج، الذي يجعله لا يرى إلا الطيب، ولا يسمع إلا الطيب؛ هو الذي يجعل الزوج يستقر في بيته، ويعود إليه مهما طال الزمن.
• قليل من النساء بإمكانهن التعبير عما في أنفسهن؛ إذا شعرن بأنهن لسن على ما يرام، ويشعرن بالاستياء والغضب؛ لأن شركاءهن لم يكتشفوا ذلك!! لكن على المرأة التروي؛ فالرجل لا يجيد قراءة الأفكار التي ترغب المرأةُ سماعَها! وحل ذلك في الشفافية، ومصارحته بكل ما يجول في الخاطر، في جميع الأوقات، وليس فقط عندما نقع في مشكلة كبيرة.
• الحواجز ضرورية في بداية العلاقة الزوجية؛ لذلك؛ ليخبرْ أحدُكما الآخرَ بالأمور التي يمكن التسامح فيها، وتلك التي لا يمكن غفرانُها. على سبيل المثال: متى تغضبان؟ وكيف سيتصرفُ إذا تأخرتِ عن موعدِك معه ساعةً؛ لأنكِ غيرتِ رأيك فيما سترتدينه؟ وما هي ردة فعله؟ فإذا عرف كل منكما حدود الآخر، وأين يقف من تلك الحدود؛ فإنه يمكنه المضي - على نحو سليم - في تلك العلاقة.
• السخرية من المظاهر الجسمية أو الاجتماعية تُولِّدُ الكراهيةَ في نفس شريك العمر؛ لأنها تقلل من شأن الطرف الآخر، وبالتالي ينعدم الاحترام، ويحل محله النزاعاتُ والمُشادّات. فمن أهم أدوار الزوج والزوجة في الحياة الزوجية: حفظُ كرامةِ الشريك في حضوره وغيابه، وإشعارُه الدائمُ بالثقة بالنفس، ودفعُه إلى النجاح، وذلك لا يتأتى بالمؤاخذة الدائمة، والتعليق السلبي على سلوكه ومظهره بطريقة مؤذية .
• الغيرةُ إذا تجاوزت الحدودَ تهددُ العلاقةَ الزوجية تهديداً شديداً، وقد تصل بالزوجين إلى منحدرات سيئة العواقب، كالعنف، وتكذيب أحدهما للآخر باستمرار، والشك، وذلك يعتبر أقوى مهلِكٍ للعلاقة بينهما.
• إذا استشعر الزوج أن زوجته دائمة الشكوى، وتكثر الحديث عن المشكلات التي لا تجد لها حلاًّ؛ فقد يَمَلُّ من التحدث إليها، وربما يلجأ إلى "الصمت الزوجي" طلباً للسلامة وراحة البال، فالزوج يشعر بالرضا باختياره زوجتَه؛ حينما يلمس فيها التعقل، والذكاء، والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة، ويثق في أن لديه من يعاونه ويؤازره في الحياة، لا من يضيف إلى أعبائه حملاً جديداً!!


 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه