زوجها حدث له شيء غريب اشبه بالمعجزة سبحان الله

احصائياتى
الردود
17
المشاهدات
1K
معلومات فديت التميمية
إنضم
25 أكتوبر 2009
المشاركات
422
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
زوجها حدث له شيء غريب اشبه بالمعجزة سبحان الله
ذات يوم كان أحد الشباب وليس في جيبه إلا مائة ريال ، فوقف عليه مكروبٌ وقال له : يا أخي إنني محتاج وفي ضيق وزوجتي في كرب وقد توسمت في وجهك الخير فلا تخيبني.
يقول : ما في جيبي إلا مائة ريال وأنا في منتصف الشهر وأنا في تردد ، والشيطان يصرفني ، حتى تجاسرت وقبضت عليها وقلت هي لله .
والله ما مشى إلا خطوات ودخل الإدارة يبحث عن رسالة؛ فهو ما زال طالباً .
يقول : فأمسك الموظف بظهري وقال لي : أنت فلان ؟
قلت : نعم .
قال : نجحت بامتياز العام الماضي ؟
قلت : نعم .
قال : لك ألف ريال ، تعال فاستلمها .
المصدر: شريط " الاعتصام بالله " محمد الشنقيطي.






أعرف شاباً كان قليل ذات اليد، ثم فُتح عليه من الدنيا ما فتح، ثم ركبته بعد ذلك ديون ثم فُتحت عليه الدنيا مرة أخرى.
وكان له صاحبٌ قد وقف مع صاحبنا وقفاتٍ مشرفةً لمَّا كان يمرُّ بأزمته المالية، وفي يوم من الأيام احتاج ذلك الصاحب مبلغاً من المال فاستدان من صديقه الشاب مبلغاً قوامه مليون وستمائة ألف ريال، ثم دارت الأيام وخسر خسارة مالية أودت بكثير من ماله.
فلما أراد أن يرد الدين إلى صديقه الشاب لم يتيسر له ذلك.
وفي يوم من الأيام جاء إلى صديقه وهو في حالة من الضيق والشدة فسأله صديقه الشاب عن سبب ذلك فأخبره بأمره.
قال له الشاب: هوِّن عليك؛ الأمر يسير، وأنت لك أياديك البيضاء فآمل ألاّ تحمل همَّاً من الدين، وإن كنت لا تقدر على دفعه كاملاً فادفع ما استطعت.
وإن كنت تريد أن أتنازل عن شيء منه فلك ذلك، وإن كنت تريد أتنازل عنه كاملاً فأنت أهل لذلك؛ فكريم مثلك لا يحسن التخلي عنه، ولا يمكن أن تُنسى مواقفه.
ففرح صاحبه لذلك الموقف النبيل وقال لصديقه الشاب: ليس عندي ما أعطيك إلا نصف المبلغ -يعني: ثمانمائة ألف ريال- فخذه الآن، فقال له صديقه الشاب: وباقي المبلغ أنت في حِلٍّ منه.



أعرف شخصاً متوسط الحال، أو أقل من ذلك، وهو ذو عيال، وليس له مصدر رزق غير دُكانٍ متواضع يبيع فيه بعض الحاجات اليسيرة في البناء وغيره، وكان له قطعة أرض على شارعين، وهي تقريباً أنفس ما يملك.
وكانت تلك الأرض في حي جديد لا يوجد فيه مسجد، وكانت رغبة أهل ذلك الحي في أن يكون موقع المسجد في الأرض الآنفة الذكر؛ لأن مكانها ملائم جداً.
ولكنهم كانوا متردّدين في مخاطبة صاحبها؛ خوفاً من أن يرفض بيعها.
ولمَّا كُلِّم في ذلك الشأن، وكان قصارى ما يطمح إليه أهل الحي أن يوافق على مبدأ البيع بِغَضِّ النظر عن القيمة فاجأبهم بقوله: موعدكم غداً كتابة العدل.
فلما بدأ دوام اليوم التالي ذهبوا إلى كتابة العدل وإذا هو في انتظارهم فقالوا: ماذا تريد ثمناً لتلك الأرض؟ قال: لا أريد شيئاً، إنما أريد أن أفرغها دون مقابل كي يُبنى عليها المسجد، وقد بادرتُ خشيةً من أن يحول دون ذلك حائل.
فما كان من الحاضرين إلاّ أن دُهشوا واستولت عليهم الحيرة من ذلك الموقف النبيل الذي يدل على إيمان واحتساب ويقين وإيثار لما عند الله.
وبعد ذلك بُني المسجد وصار المصلون يتقاطرون عليه ثم أصبح فيما بعد مسجداً جامعاً.


يقول الشيخ محمد الشهري:

كان أحد الإخوة الأفاضل ممن يحضر معنا الدروس اليومية.. وفي يوم من الأيام قدر الله له أن يحصل له حادث.
وعندما حصل الحادث أنزلوه من السيارة وإذا به يكرر "لا إله إلا الله" "أشهد أن لا إله إلا الله" "أشهد أن محمداً رسول الله".
نقلوه إلى المستشفى، ومنذ أن غادر من مكان الحادث إلى أن ذهب إلى المستشفى قرابة ما يقارب خمساً وأربعين دقيقة وكل هذا الوقت لم يفتر لسانه عن قول "لا إله إلا الله محمد رسول الله". وحينما وصل إلى المستشفى إذا به ينظر إلى أحدهم ويشير له بيده أن تعال.
فلما جاءه قال: ادفنوني عند أمي.
ثم نظروا إليه وإذا به يبتسم ويقول: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، وكانت آخر كلمة نطق بها ثم توفي رحمه الله.
ولما أن جاء وقت العزاء حضر أناس لا يعرفون أهل الميت يأتون إلى بيتهم ليعزونهم ويبكون ويقولون: لقد كان يعيننا في كل شهر من راتبه.
وقد وجدوا أكثر من عشر أسر كان يعينهم هذا الأخ من راتبه الشهري، فمنهم من يرسل لهم خمسمائة، ومنهم من يرسل لهم ستمائة، ومنهم من يرسل لهم الألف.

المصدر: شريط ( مع الأموات.. مشاهد رأيتها).







في يوم من الأيامكنت جالساً في مكتبي فإذا بظرف يُحمل إلي.. فتساءلت: يا ترى ما بداخل هذاالظرف؟!
أهي مشكلة لأسرة فقيرة؟أم بحث علمي ؟!

فقلت: لعلي أفتح الظرفليتبين لي ما بداخله وأقطع تلك الأفكار والهواجس..
فلما فتحت الظرف فإذا بعيني تقععلى ذهب ومجوهرات.. ثم شاهدت معها رسالة مغلقة فسارعت لقراءة ما بداخلها لأتعرف على سر الذهب والمجوهرات.. فإذا امرأة توصيني بإيصال هذا المال إلى جهاتخيرية لتتولى توزيعه على مستحقيه في مشارق الأرض ومغاربها.. ثم تقول بعد ذلك:

كغيري من الفتيات كنت أنتظر زوجاً يطرق بابنا.. وهذا ما حصل فقد تزوجتولكن الله تعالى لم يقدر لهذا الزواج أن يستمر.. والحمد لله على كل حال.. ولاأملك والله من حطام الدنيا إلا هذا.. لا أدري ما الله ما صانع بي بعد ذلك.. ولايقدّر الله لعبده إلا خيراً..

تأملت حال أخواتي المسلمات وما يتعرضن له منفتنة في الدين، وهتك في الأعراض، وصد عن سبيل الله فحمدت الله على ما أنافيه من خير وعافية.. وها هو ما أملكه بل هو كل شيء، وأرجو الله تعالى أن يخلفعليًّ خيراً.

المصدر: كتاب: " بنات المملكة ".




تفشت الأمراض و تنوعت في هذا الزمان بل و استعصى بعضها على الأطباء مثل السرطان و نحوه رغم وجود العلاج إذ ما جعل الله إلا جعل له دواء لكن جُهل لحكمة أرادها الله و لعل من أكبر أسباب هذه الأمراض المعاصي و المجاهرة بها لذلك تحل بالعباد فتهلكهم.


يقول تعالى: " وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ.. " و منها امتحان الله لعباده في هذه الدنيا المليئة بالمصائب و الأكدار الطافحة بالأمراض و الأخطار.


و لما رأيت المرضى يصارعون الألم و أصحاب الحاجات يكابدون الآهات و يطرقون كل الأبواب و يفعلون كل الأسباب و قد تاهوا عن باب رب الأرباب و سبب القاهر الغلاب كانت هذه الكلمات أهديها لكل مريض لأبدد بها أشجانه.. وأزيل بها أحزانه.. وأعالج بها أسقامه.

فيا أيها المريض الحسير.. يا أيها المهموم الكسير.. يا أيها المبتلى الضرير.. سلام عليك قدر ما تلظيت بجحيم الحسرات.. سلامٌ عليك عدد ما سكبت من العبرات.. سلامٌ عليك عدد ما لفظت من الأنَّات.
قطعك مرضك عن الناس و ألبست بدل العافية البأس الناس يضحكون و أنت تبكي لا تسكن آلامك و لا ترتاح في منامك و كم تتمنى الشفاء و لو دفعت كل ما تملك ثمناً له.

أخي المريض: لا أريد أن أجدد جراحك.. وإنما سأعطيك دواء ناجحاً.. وسأريحك بإذن الله من معاناة سنين.. إنه موجود في قوله صلى الله عليه و سلم: " داووا مرضاكم بالصدقة " حسنه الألباني في صحيح الجامع.
نعم يا أخي إنها الصدقة بنية الشفاء ربما تكون تصدقت كثيراً و لكن لم تفعل ذلك بنية أن يعافيك الله من مرضك فجرب الآن و لتكن واثقا من أن الله سيشفيك اشبع فقيراً أو اكفل يتيماُ أو تبرع لوقف خيري أو صدقة جارية.
إن الصدقة لترفع الأمراض و الأعراض من مصائب و بلايا و قد جرب ذلك الموفقون من أهل الله فوجدوا العلاج الروحي أنفع من العلاج الحسي و قد كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يعالج بالأدعية الروحية و الإلهية.

و كان السلف الصالح يتصدقون على قدر مرضهم و بليَّتهم.. و يخرجون من أعز ما يملكون.. فلا تبخل على نفسك إن كنت ذا مال و يسار فهاهي الفرصة قد حانت.
يذكر أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك رضي الله عنه عن مرض أصابه في ركبتيه منذ سبع سنين و قد عالجها بأنواع العلاج و سأل الأطباء فلم ينتفع. فقال له ابن المبارك: اذهب و احفر بئراً فإن الناس بحاجة الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين و يمسك عنك الدم ففعل الرجل ذلك فبرأ. ( وردت هذه القصة في صحيح الترغيب ).
و يذكر أن رجلاً أصيب بالسرطان فطاف الدنيا بحثاً عن العلاج فلم يجده فتصدق على أم أيتام فشفاه الله.
و قصة أخرى يرويها صاحبها لي فيقول:
لي بنت صغيرة أصابها مرض في حلقها فذهبت بها للمستشفيات و عرضتها على كثير من الأطباء و لكن دون فائدة فمرضها أصبح مستعصياً وأكاد أن أكون أنا المريض بسبب مرضها الذي أرق كل العائلة و أصبحنا نعطيها أبراً للتخفيف فقط من آلامها حتى يئسنا من كل شيء إلا من رحمة الله !
إلى أن جاء الأمل و فتح باب الفرج فقد اتصل بي أحد الصالحين و ذكر لي حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم: " داووا مرضاكم بالصدقة " فقلت له قد تصدقت كثيراًُ !

فقال تصدق هذه المرة بنية شفاء ابنتك و فعلاً تصدقت بصدقة متواضعة لأحد الفقراء و لم يتغير شيء فأخبرته فقال: أنت ممن لديهم نعمة و مال كثير فلتكن صدقتك بحجم مالك فذهبت للمرة الثانية و ملأت سيارتي من الأرز و الدجاج و الخيرات بمبلغ كبير و وزعتها على كثير من المحتاجين ففرحوا بصدقتي.. ووالله لم أكن أتوقع أبداً أن آخر إبرة أخذتها ابنتي هي التي كانت قبل صدقتي فشفيت تماماً بحمد الله..
فأيقنت بأن الصدقة من أكبر أسباب الشفاء و الآن ابنتي بفضل الله لها ثلاث سنوات ليس بها أي مرض على الإطلاق و من تلك اللحظة أصبحت أكثر من الصدقة خصوصاً على الأوقاف الخيرية.
و أنا كل يوم أحس بالنعمة و البركة والعافية في مالي و عائلتي و أنصح كل مريض بأن يتصدق بأعز ما يملك و يكرر ذلك فسيشفيه الله و لو بنسبة و أدين الله بصحة ما ذكرت و الله لا يضيع أجر المحسنين.

و خذ قصة أخرى ذكرها صاحبها لي حيث قال:
ذهب أخي إلى مكان ما و وقف في أحد الشوارع و بينما هو كذلك و لم يكن يشتكي من شيء إذ سقط مغشياً عليه و كأنه رمي بطلقة من بندقية على رأسه فتوقعنا أنه أصيب بعين أو بورم سرطاني أو بجلطة دماغية فذهبنا به لمستشفيات عدة و مستوصفات و أجرينا له الفحوصات و الأشعة..
فكان رأسه سليماً لكنه يشتكي من ألم أقضَّ مضجعه و حرمه النوم و العافية لفترة طويلة بل إذا اشتد عليه الألم لا يستطيع التنفس فضلاً عن الكلام فقلت له: هل معك مال نتصدق به عنك لعل الله أن يشفيك ؟
قال نعم. فسحبت ما يقارب السبعة آلاف ريال.. واتصلت برجل صالح يعرف الفقراء ليوزعها عليهم.. وأقسم بالله العظيم أن أخي شفي من مرضه في نفس اليوم.. و قبل أن يصل الفقراء شيء، و علمت حقاً أن الصدقة لها تأثير كبير في العلاج.

دعواتكم لي بالهداية وتيسير اموري

 

NicE-GirL

ملكة
معلومات NicE-GirL
إنضم
16 أبريل 2009
المشاركات
1,768
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
فعلآ الصدقة لها فوائد كبيرة والصدقة تعود


بـ سبع اضعافها


لكن يبقى السؤااااااااااااااااال ؟؟؟


من يحتاجها


نسمع قصص كثيرة وانا سمعت قصة من شخص


اعرفه حق المعرفة هو وعائلته


كانوا فقراء وسجلوا مع الجمعية الخيرية


لكن لم يكن يأتيهم شي أبدآ


واذا اتى شي اكرمكم الله الحيوانات فقط هي اللي تأكله


ليس للاستخدام البشري إطلاقــآ مع القصص التي نسمعها

بالانترنت ونراها في التلفاز


لا اقصد جميع الجمعيات الخيرية ولا اعمم

ابدآ


فقط

اخواااتي في الله تلفتن حولكن ابحثن عن المتعففين


الذي لا يسألون الناس شي من شدة التعفف


سيماهم بوجوههم


ربما يكون جااارك ربما اخوووك


ربما صديقتك


فقط ابحثي


والله يوفقك لما يحب ويرضى


********
 

عبقرية منسية

ملكة متميزة
معلومات عبقرية منسية
إنضم
8 أغسطس 2008
المشاركات
7,196
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
جزاك الله خيراً
قصص رائعة وهادفة ,, والصدقة نفعها على صاحبها اكثر من نفعها على المحتاجين..
 
معلومات الزين القصيمي
إنضم
19 سبتمبر 2010
المشاركات
3,452
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
اللــــــــــــــــــــه اكبببببببببببر ........



موضوع ذهبــــــــــــــــــــــي.............. تشكرين عليه
 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه