أتطلع للمستقبل

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
رهوفة ،،
أحضرت الدفء معك كالعادة ، شكرًا لك
أتفق معك بالفعل ،، كلنا نلعب أدوارًا لا تشبهنا للأسف ، تبرمجنا خلاص . حتى الأشياء الجوهرية التي ذكرتيها كالصحة والأمن مفقودة في حالات كثيرة لكن نجد أنه لابد من ( الصبر) الرضى بالهلاك بالأحرى ، والجزاء الجنة قال المجتمع !!!!! أستغفر ، شئ يرفع الضغط .



ياااه ،، سميتي زيتونة أوليفيا حلوووووو ، رح ناديها هيك ، شكرا لرفع المعنويات ، أشعر بأنني خالة سيئة خخخخخ
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله



كنت أتخيل أن الآخرين
كتاب أفتحه ، فأقرأه بسهولة
لكن مؤخرا ، أشعر بالعجز
الآخرين كاللغز
الذي أعجز عن فك شيفرته
أخبرتني ببساطة :
سيطلبني من أبي
دون عائلته
لن يخبرهم
زواج سري بدون أهله ؟!!!
لم ؟!!
مالذي ينقصها ؟!!
أتساءل حقًا
بعد سنوات من التعرف
الذي بلا معنى
وأنا أدرس
وأنا علي ديون
وأنا مدري إيش
زواج سري !!!
أشعر بأنني لم أعد أفهم الآخرين
كيف يمكن لهم التضحية بكل شئ
لأجل ( الحب ) والاستقرار بأي شكل وحال
زواج سري ؟!! عادي
لا يحترمني ؟!! لا بأس
هو من الشرق وأنا من الغرب ؟!! أوكي
متزوج عشرة أو مطلق عشرة ؟!! مش مشكلة
ظل رجل ولا ظل حيطة ياربي !!! اللهم آمين
ليس وكأنني كنت مختلفة
فحتى بالأمس كنت أفكر هكذا
الزواج وبس ياربي ؟!!! آمين آمين
لم أكن أظن أن لدي خيار
فقد تشربت ورضعت أفكار مجتمعي
لكن لطالما فكرت أنني فعلت ذلك
لأني كنت أعاني من ضعف في الثقة
من عدم إدراك لقيمتي
فكرت بأن السبب بأنني
لم أعرف أبدًا قول لا
آثرت دائما الخضوع والاتباع
ليس اقتناعًا بل إراحة لرأسي
ومن أنا ؟!! ديانا !!
من أظن نفسي حتى أتشرط
لطالما فكرت
أن الفتيات المثقفات
والصغيرات
والجميلات
المشبعات حبّاً ودلالاً
المتألقات ثقة ًونجاحاً
مختلفات
لكن ليس حقًا !!!
أنظر اليوم
إليهن
نفس النساء اللاتي كنت أغبطهن
وأتخيل كم كانت حياتي ستكون أجمل
لو كنت أمتلك ثقتهن واستقلالهن
أنظر إليهن بخيبة
ثم أنظر لنفسي
وأقول لها :
شكرًا ..
حتى في أسوأ حالاتي
ترفعت عن قبول زواج سري
حتى في أسوأ حالاتي
لم أقبل برجل
يلعب حجرة ورقة مقص
عشرين بل مليون مرة
ليقرر إن كنت أستحق لقب زوجته سيادة الملك
أنقذني كبريائي الأهوج
عنادي الحجري
قسوتي التي بلا حدود
وآثرت أن أحطم قلبي
مرارًا وتكرارًا
أنظر إليهن بخيبة
وأتساءل إن كنت على خطأ ؟!! أم هنّ ؟!!
هل عالمي مثالي ووهم ؟!!
حيثما ألتفت أجد هكذا أمثلة
أتساءل إن كنت سأقبل يومًا
أو إن كنت سأبقى لوحدي
وأنا أحلم بفارس لن يولد في هذا الزمن
هل أنا الغريبة ؟!! أم أن زماننا بات غريبًا ؟!!
من يبيع كل شىء لحب ؟!!
أي حب هذا ؟!!
لطالما رأيت حب أيام الخطبة والتعارف
وهم ، هرمونات ، إعجاب أو تعلق
لم أثق به يومًا ، ولا أستطيع
لطالما حلمت أن يسرع الزمن خطاه
لأن نتجاوز تلك المرحلة
إلى أن يأتينا الشيب
بأيدي متشابكة
كانت هذه الرومانسية
والحب
بنظرتي ،، ولا تزال
ألم أقل بأنني أغلقت المكتب ؟؟
وتخليت عن دور الحكيمة والفيلسوفة
لكن الاستشارات ماتزال تجد طريقها إلي
لا مانع ،، لأولئك الذين أستطيع أن أكون حقيقة معهم
ارتفع ضغطي ، ومعه صوتي
وسكنني بعدها الحزن
بعد ساعة من الحديث
وقفت لأغادر
فإذا بها تتشبت بي
لكني أصررت على المغادرة
تحدثنا طويلًا
لكن كنت أرى الستارة التي تغطي عينيها
وتصمّ أذنيها
الفتى غسل دماغها
بغسول الحب الكارثي
لا فائدة
أشعر بأنها تريد أن أنقذها
لكني لن أفعل
فأنا لست سوبرومن
وهذا خارج نطاقتي
لكي من النصيحة
ولك القبول والرّفض
خففت من حدتي
قللت الحديث عن فلسفاتي
وعالمي الذي لا يزال ورديًا
توقفت وقللت لأجلها
أشعر بأنني عندما أتحمس
وأتدفق هكذا بطاقة صافية بلا حدود
أحرك ،، أؤثر ،، أكثر مما ينبغي
فلسفاتي تصلح لعالمي
لا لعوالم الآخرين
أخشى أن ترفضه
وتبكي عليه
وتلعننيني صباح مساء
بعيون متنفخة ملتهبة
أعرف مدى قوة الوهم
فقد فعلتها ، كنت أقطع نفسي بنفسي
وأتمنى لو أرمي بنفسي من حالق عقابًا لخسارتي للوهم
لا أريدها لها ذلك
أريد أن تفكر
وتصل لحلول تناسبها
وفق قناعاتها الخاصة
أرعدت وأبرقت
وعندما هدأت تركها بيسر
دون أن أنظر للوراء
تعجبت من نفسي
بمدى اليسر
منذ متى كان الأمر سهلًا هكذا ؟!!
ترك شؤون الآخرين ، للآخرين
لطالما أردت الإنقاذ ،، ولو أدى ذلك لهلاكي
لكني بعد أن تخلصت من ذلك الهوس قليلًا
أجد نفسي أثق بأن الآخرين سيكونون بخير
ستعلمهم الحياة ، مالم أستطيع تعليمه
بحبها اللطيف ، أو القاسي
وسيكونون بخير
في الحقيقة
إلقاء أعباء الآخرين على الآخرين
لذيذ ،،
لم أفكر دائما
بأن هناك خطأ ما بي ؟!!
لا يوجد خطأ بي ،، ولا بهم
لكن لكل منا
فلسفة خاصة ،،
وطريق ،،
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
راجية ،،
شكرًا لترحيبك الحار كالعادة ،، نورتيني
وبصراحة كانت مكالمة غريبة جدا لذلك أتذكر المدة خخخ
بالطبع شرقيتي جزء مني ، كنت وسأبقى شرقية
مارح تتخلصوا مني بسهولة ( :


.يا ستي اهلا بشرقيتك كلنا شرقيات ?

تستحقين الترحيب أنت يا خضرة وكل الغاليات
 

رهف 88

Well-known member
معلومات رهف 88
إنضم
15 يناير 2017
المشاركات
2,649
مستوى التفاعل
1,708
النقاط
113
من هذه التي ترضى بزواج سري في هذا العصر !!!!!
ابعثي لها مقالة : أسرار الرجال لعلها تفتح عيونها قبل فوات الاوان
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113



كنت أتخيل أن الآخرين
كتاب أفتحه ، فأقرأه بسهولة
لكن مؤخرا ، أشعر بالعجز
الآخرين كاللغز
الذي أعجز عن فك شيفرته
أخبرتني ببساطة :
سيطلبني من أبي
دون عائلته
لن يخبرهم
زواج سري بدون أهله ؟!!!
لم ؟!!
مالذي ينقصها ؟!!
أتساءل حقًا
بعد سنوات من التعرف
الذي بلا معنى
وأنا أدرس
وأنا علي ديون
وأنا مدري إيش
زواج سري !!!
أشعر بأنني لم أعد أفهم الآخرين
كيف يمكن لهم التضحية بكل شئ
لأجل ( الحب ) والاستقرار بأي شكل وحال
زواج سري ؟!! عادي
لا يحترمني ؟!! لا بأس
هو من الشرق وأنا من الغرب ؟!! أوكي
متزوج عشرة أو مطلق عشرة ؟!! مش مشكلة
ظل رجل ولا ظل حيطة ياربي !!! اللهم آمين
ليس وكأنني كنت مختلفة
فحتى بالأمس كنت أفكر هكذا
الزواج وبس ياربي ؟!!! آمين آمين
لم أكن أظن أن لدي خيار
فقد تشربت ورضعت أفكار مجتمعي
لكن لطالما فكرت أنني فعلت ذلك
لأني كنت أعاني من ضعف في الثقة
من عدم إدراك لقيمتي
فكرت بأن السبب بأنني
لم أعرف أبدًا قول لا
آثرت دائما الخضوع والاتباع
ليس اقتناعًا بل إراحة لرأسي
ومن أنا ؟!! ديانا !!
من أظن نفسي حتى أتشرط
لطالما فكرت
أن الفتيات المثقفات
والصغيرات
والجميلات
المشبعات حبّاً ودلالاً
المتألقات ثقة ًونجاحاً
مختلفات
لكن ليس حقًا !!!
أنظر اليوم
إليهن
نفس النساء اللاتي كنت أغبطهن
وأتخيل كم كانت حياتي ستكون أجمل
لو كنت أمتلك ثقتهن واستقلالهن
أنظر إليهن بخيبة
ثم أنظر لنفسي
وأقول لها :
شكرًا ..
حتى في أسوأ حالاتي
ترفعت عن قبول زواج سري
حتى في أسوأ حالاتي
لم أقبل برجل
يلعب حجرة ورقة مقص
عشرين بل مليون مرة
ليقرر إن كنت أستحق لقب زوجته سيادة الملك
أنقذني كبريائي الأهوج
عنادي الحجري
قسوتي التي بلا حدود
وآثرت أن أحطم قلبي
مرارًا وتكرارًا
أنظر إليهن بخيبة
وأتساءل إن كنت على خطأ ؟!! أم هنّ ؟!!
هل عالمي مثالي ووهم ؟!!
حيثما ألتفت أجد هكذا أمثلة
أتساءل إن كنت سأقبل يومًا
أو إن كنت سأبقى لوحدي
وأنا أحلم بفارس لن يولد في هذا الزمن
هل أنا الغريبة ؟!! أم أن زماننا بات غريبًا ؟!!
من يبيع كل شىء لحب ؟!!
أي حب هذا ؟!!
لطالما رأيت حب أيام الخطبة والتعارف
وهم ، هرمونات ، إعجاب أو تعلق
لم أثق به يومًا ، ولا أستطيع
لطالما حلمت أن يسرع الزمن خطاه
لأن نتجاوز تلك المرحلة
إلى أن يأتينا الشيب
بأيدي متشابكة
كانت هذه الرومانسية
والحب
بنظرتي ،، ولا تزال
ألم أقل بأنني أغلقت المكتب ؟؟
وتخليت عن دور الحكيمة والفيلسوفة
لكن الاستشارات ماتزال تجد طريقها إلي
لا مانع ،، لأولئك الذين أستطيع أن أكون حقيقة معهم
ارتفع ضغطي ، ومعه صوتي
وسكنني بعدها الحزن
بعد ساعة من الحديث
وقفت لأغادر
فإذا بها تتشبت بي
لكني أصررت على المغادرة
تحدثنا طويلًا
لكن كنت أرى الستارة التي تغطي عينيها
وتصمّ أذنيها
الفتى غسل دماغها
بغسول الحب الكارثي
لا فائدة
أشعر بأنها تريد أن أنقذها
لكني لن أفعل
فأنا لست سوبرومن
وهذا خارج نطاقتي
لكي من النصيحة
ولك القبول والرّفض
خففت من حدتي
قللت الحديث عن فلسفاتي
وعالمي الذي لا يزال ورديًا
توقفت وقللت لأجلها
أشعر بأنني عندما أتحمس
وأتدفق هكذا بطاقة صافية بلا حدود
أحرك ،، أؤثر ،، أكثر مما ينبغي
فلسفاتي تصلح لعالمي
لا لعوالم الآخرين
أخشى أن ترفضه
وتبكي عليه
وتلعننيني صباح مساء
بعيون متنفخة ملتهبة
أعرف مدى قوة الوهم
فقد فعلتها ، كنت أقطع نفسي بنفسي
وأتمنى لو أرمي بنفسي من حالق عقابًا لخسارتي للوهم
لا أريدها لها ذلك
أريد أن تفكر
وتصل لحلول تناسبها
وفق قناعاتها الخاصة
أرعدت وأبرقت
وعندما هدأت تركها بيسر
دون أن أنظر للوراء
تعجبت من نفسي
بمدى اليسر
منذ متى كان الأمر سهلًا هكذا ؟!!
ترك شؤون الآخرين ، للآخرين
لطالما أردت الإنقاذ ،، ولو أدى ذلك لهلاكي
لكني بعد أن تخلصت من ذلك الهوس قليلًا
أجد نفسي أثق بأن الآخرين سيكونون بخير
ستعلمهم الحياة ، مالم أستطيع تعليمه
بحبها اللطيف ، أو القاسي
وسيكونون بخير
في الحقيقة
إلقاء أعباء الآخرين على الآخرين
لذيذ ،،
لم أفكر دائما
بأن هناك خطأ ما بي ؟!!
لا يوجد خطأ بي ،، ولا بهم
لكن لكل منا
فلسفة خاصة ،،
وطريق ،،




انها مغيبة لن تفكر ضعي هذا الاحتمال خاصة وان كانت لها طبيعة شخصية معينة

هذه صراحة تختاج رسالة مرسلة لامها مذيلة بتوقيع فاعل خير خاصة لو اقترب الامر من الجد
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
رهوفة ،،
شكرًا على المقالة ،،
مثيرة للاهتمام بصدق
وياستي تعالي شوفي البلاوي عندنا
هذه أخفها ،، الله يعين العالم
عمومًا ،، هناك تكملة للقصة
رح تعجبك إن شاء الله



راجية ،،
يب يب ،، لازم والله
لكن شو ضحكتيني حسيت نفسي في رواية
ماذا تقرأين هذه الأيام ؟!!! اعترفي
مخيلتك صارت واسعة زيي ( :
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله

عالمي
لا يعترف بالرّمادي
يضجر سريعًا منه
تتحرك أصابعي
لتغمس الفرشاة بالأبيض
أو لتلطخ كل شئ بالسواد
وفي يوم جميل كهذا
يمتد الأخضر حتى الأفق
ويسود الأزرق السماء
الرّمادي ،، يحتاج مني الكثير من التحكم
كثيرًا من الموازنة
كثيراً من الحياد
وكثيرًا من مراحل النضج
التي لم أبلغها بعد
محاولتي الأولى
عشوائية
فوضوية
تثير الضحك
أحيانًا أتساءل
إن كان الأمر يستحق ؟!!
مالعيب في أن تمتلك كل هذا الشغف ؟!!
أن تحب بلا حدود وأن تكره بلا حدود
أن تتحرك فقط عندما تجد الدافع
وإلا فكلا ولا وليخرب العالم
أن تنشر الحب والسعادة
أو الرعد والبرق والأعاصير
لماذا أحاول تطويع طبيعتي ؟!!
مالمانع أن تكون متطرف الطباع ؟!!
اممممم ،،


في الحقيقة
أشعر بأن قلبي شاخ وتعب
أشعر بأنني لم أعد طفلة
لم تعد يستهويني
الرولركوستر
الصعود المفاجئ
والهبوط المفاجئ
الشعور بالإثارة الشديدة
أو الاكتئاب العميق
لربما جزء مني
يميل بالفعل للدراما
ولذلك كنت أفتعلها
لكني الان لم تعد تستهويني
بت أبحث عن الإثارة في أماكن أخرى
بطريقة أكثر صحية

ثم أين أضع التطرف ؟!!
عالمي الجديد لا يرحب به
بل لا يعترف به
كل شيء هنا
امممممم
عادي
عادي
عادي
لا أشعر بالحماسة المفرطة
ولا الشغف العميق لأي شئ
كل شئ حولي
يغمرني بالهدوء
أشعر بأن حياتي باتت عادية
لأول مرة
ولذلك أشعر بالملل
ورغم شعوري بالضجر
ونومي كل ليلة بنية
البحث عن شئ لتغيير حياتي
إلا أنني في الوقت ذاته
أتمسك بالملل
أشعر بأنني أحتاج لإجازة
لا يوجد كتاب لا أستطيع ترك قرائته
ولا فكرة تقض مضجعي
ولا ثرثرة لا تستطيع الانتظار حتى الغد
ولا شخص أشعر بالحاجة للتسلل لأعماق أعماقه
والذوبان والاتحاد معه للأبد
أشعر بأنني أشبعت هذا الجوع في أعماقي
أشعر بالامتلاء الآن ، والشبع
أشعر بأنني قرأت كتب العالم
ودرست كل النظريات
وثرثرت عن كل ما كان يخطر ببالي
ودرست شخصيات كل من على وجه الأرض
أشعر بأنني أمتلك في أعماقي مجلدًا عن كل شىء
لم أعد بحاجة للطواف والاغتراب والتشرد حول العالم
بحثًا عن الأجوبة
شعوري غريب
غريب جدًا

أشعر بأنني
أستطيع الاستقرار ،، أخيرًا
أستطيع أن أسمح لنفسي بالانتماء لمكان ما ،، أخيرًا
أستطيع أن نفض عني غبار و شعثاء السفر ،، أخيرًا


بالطبع لم أقرأ كل الكتب
ولم أقابل كل الناس
ولم أحكي عن كل شىء
ولم أدرس كل الأفكار
مايزال هناك
الكثير ،، والكثير

كل ما أقوله
أنني لن أتشرد
وأجول العالم بلا هدى
بحثًا عن جواب
لن أهجر عالمي
بحثًا عن نفسي
في عوالم الآخرين


في مكان ما
في عالمي الجديد
تقبع مكتبتي
التي تجمع كنوز العالم
التي جمعتها خلال رحلة سفري الطويلة
هنا أجد كل الأجوبة التي أحتاج ، والتي تهمني
لست بحاجة للسفر
كما أني لست بحاجة للضياع والذوبان
في عوالم الآخرين



تخبرني المرايا اليوم
أن عوالم الآخرين
لا تستحق أن أبيع لأجلها كل شئ
تجبرني على رؤية كم عوالمهم
تبدو مختلفة ، عما كنت أتخيله
أقل بريقًا ،، جمالًا ،، وحالمية
تمامًا كعالمي
عادية جدا
مملة أحيانًا
تجبرني المرايا
على النظر لانعكاس عالمي
فأرى الترف ، والمساحات
أرى مميزات كنت عمياء عن رؤيتها
لطالما رأيت مميزات عوالم الاخرين
لكن لم أرى مميزات عالمي
أخبرني الآخرون دائما
لكن لطالما اعتبرتها
مجاملة
مررت المجاملات دائما
بابتسامة وشكر
لكن لا أكثر
لكني لا أستطيع فعل ذلك اليوم
أرى انعكاس عالمي في المرايا
وهي لا تكذب ، ولا تجامل
أرى المميزات اليوم
بوضوح
كما أرى العيوب
بوضوح
لم تفاجئني العيوب
فقد اعتدت استعمالها
كسوط يعذبني كل صباح ومساء
أنا المسرفة في جلد ذاتي
لكن المميزات ؟!!!!
لأول مرة أبصرها
فأنبهر …
تمامًا كما كنت أنبهر
برؤية الجمال في عوالم الآخرين
لكن هذا عالمي ،، وليس عالم شخص آخر
بقدر انبهاري ،، شكري ،، امتناني للقدير
أعض أصابع الندم
تبكيني المرايا
دموعًا ،، و دماءً
فرحاً ، وندمًا
أتمنى لو أنها تذكرني كل صباح
بجوانب حياتي العادية منها ، والمملة ، والقبيحة ، والمبهرة
وأحيانا أتسائل إن كانت قابلة للكسر
فرؤية كل هذا موجع بصدق


أرى الترف
والمساحات الخضراء
والكنوز التي لا مثيل لها في العالم
فأتذكر كلمات كنت أرددها لصديقة:
أنت كالألماس الخام الذي لم يصفّى بعد ،،
أشعر بالغضب عندما أراك لا تدركين قيمة ما تمتلكين وما بين يديك ،،
أراك ترمين نفسك ظنًا أنك مجرد بلورة زجاجية بلا قيمة ،، وتشترين الرخيص ظنًا منك بأنه ذات قيمة .
آهٍ.. آهٍ منك
لو فقط تعلمين



هل أستطيع أن أقولها لك اليوم ؟!!
هل تعلمين أنك ألماسة
هل تعلمين أنك تملكين الكثير و الكثير
هل تعلمين بأنك بالصبّر ، والتوكل ، والعمل ستتألقين ؟!!
هل تعلمين ؟!! هل تعلمين ؟!!!!!



مالذي كنت أحاول قوله ؟!!!!
آه … الرّمادي
أنا أحاول
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
رهوفة ،،
شكرًا على المقالة ،،
مثيرة للاهتمام بصدق
وياستي تعالي شوفي البلاوي عندنا
هذه أخفها ،، الله يعين العالم
عمومًا ،، هناك تكملة للقصة
رح تعجبك إن شاء الله



راجية ،،
يب يب ،، لازم والله
لكن شو ضحكتيني حسيت نفسي في رواية
ماذا تقرأين هذه الأيام ؟!!! اعترفي
مخيلتك صارت واسعة زيي ( :


هي واسعة من زمن الا تذكرين ????
مغامرات نسوة
صراحة اصبحت لا اؤمن كثيرا بالانتظار في امور معينة الاحداث تتسارع احيانا فتذهلنا .اصبحت لا أؤمن بالطبطبة في كل المواقف وبالاخص على المفسدين

ارسلي عنوان هذا الرجل ونتصرف معه نحن ??
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله




كانت الشمس مشرقة
ساطعة تتوسط السماء ببهاء
خرجت وأنا أتنفس بعمق
أستمتع بالهواء والنور والمساحات
كان الخروج من القبو المظلم الرطب
كنزهة ، بل كرحلة سياحية ، بل وأكثر
لا أدري أي هوس تملكني
لأقرر تعلم فن الخياطة
وحبس نفسي في قبر كئيب
لأجل ماذا ؟!! لإيجاد ثياب تتناسب مع ذوقي
لأجل ماذا ؟!! لتتناقص ساعات التسوق الطويلة
التي أخرج منها خالية الوفاض بمزاج عكر
لا أدري لم كنت انتقائية وصعبة الإرضاء لهذه الدرجة
الآن لدي مشكلة في تقليل من عدد الاختيارات
وليس كأن العالم بات يفهم ذوقي
لكن لم أعد متطلبة
ولا فاضية لهذه الدرجة
خرجت للهواء ، والشمس
تنفست بعمق
مشيت حتى موقف الباص
بالكاد تلامس أقدامي الأرض
أشعر بالخفّة والسّرور
إنه يوم الجمعة
يعني يوم الخلاص
جلست بقرب النافذة
وبعد قليل صعد عدة منهم
أصحاب الوجوه الدافئة
كما أحب تسميتهم
مجرد رؤيتهم
تنشر الدفء
في زوايا قلبي
أنا محاطة دائما
بأصحاب الوجوه الباردة
والأعين الزجاجية
طوال الوقت
أفتقد شيء من الدفء
شيئًا من الحياة
لمسة من الحياة ، والانفعال
يذكرونني بشمس وطن لم أعرفه
يراودني حنين لأماكن لم أزرها
وأحاديثهم تذكرني بليالي الصيف
أبتسم ببشاشة ، أسلّم على الإناث
فلا أحد يرد السّلام
ألوم نفسي ، وصوتي الهامس
أتمتم بالسلام بنبرة أعلى
لكن بلا فائدة
يسكنني شعور
بالخذلان
أصحاب الوجوه الدافئة
لا يبادلونني المشاعر ذاتها
أراهم يضحكون ، ويبتسمون
لكن يتجنبون النظر إلي
يمرون أمامي ومن خلفي
ويتخطونني وكأني الطيف
أهمس لنفسي بمرارة :
بالطبع !!!
ظننت الدين يجمعنا
رغم كل ما يفرقنا
هذا تفكيري الحالم ، وحسب
بينما يفكر الآخرون
يفرقنا كل شئ إلا الدين
عدت للواقع ، والبرود
سرحت بأفكاري
وصرفت النظر
دقائق وأسمع صوتًا بقربي يسألني
إن كنت أتحدث العربية
أجبت بنعم بلا تردد وأنا قمة سرحاني
ثم التفت عندما استوعبت
أن السائل سألني بالعربية
وأجبت بالعربية
التفت فإذا به
من أصحاب الوجوه الدافئة
عاودني الدفء
نظرت فإذا به منكب على كتابة شئ ما
نظرت بتوجس وأنا أفكر ماذا سأفعل
هل أقبل الرسالة أم لا ؟!!
بالطبع لا
ناقصني!!!
ثم لحظة …
فكرت مالذي سيكتبه شاب يعيش هنا خخخ
في مجتمع الفلتان ، حتما ليس رسالة غزل
فهناك فيسبوك وأخواته ، والملاهي وشقيقاتها
طلب مني الانتظار ، فانتظرت
لعلها نصيحة ، فكرت …
حتمًا أنا لا أعيش
في بلاد الشمس
حيث يتبادل الجميع
الأرقام والرسائل
طلب مني أن أقرأ الرسالة بعد أن أنزل
فقد كنت أستعد للنزول
نزلت ومشيت للبيت
وعندما غلبني الفضول
فتحتها …
كانت نصيحة
كما توقعت
لكن ردة فعلي ليس كما توقعت
وددت تمزيق الورقة
وودت لو أستطيع الركض
للحاق بالباص الذي ابتعد كثيرا
ووقفت في الشارع وأنا أقرأ
وأنا أكبح مشاعري التي تكاد تفلت مني
كانت النصيحة تقول باختصار
بأن حجابي هو السبب في تأخر إسلام الكثيرين
ليس لأني تصرفت بلا ذوق
أو لأنني مقصّرة بالعبادات
أو لأنني غير صالحة
بل حجابي هو السبب
ولا غير …
ومن المفترض أن أغيره
لكي أشجع الآخرين على التعرف للإسلام
كثيرًا ما أتذكر ذلك اليوم مؤخراً
و شعوري بالخذلان
عندما أقرأ عن اقتحام الأقصى
أتساءل إن كان النّصر آتيًا حقًا ؟!!
ونحن لا نعرف سرّ الهوان والذّل الذي نعيشه ؟!!
أتساءل …
أتساءل حقًا …..




 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113




كانت الشمس مشرقة
ساطعة تتوسط السماء ببهاء
خرجت وأنا أتنفس بعمق
أستمتع بالهواء والنور والمساحات
كان الخروج من القبو المظلم الرطب
كنزهة ، بل كرحلة سياحية ، بل وأكثر
لا أدري أي هوس تملكني
لأقرر تعلم فن الخياطة
وحبس نفسي في قبر كئيب
لأجل ماذا ؟!! لإيجاد ثياب تتناسب مع ذوقي
لأجل ماذا ؟!! لتتناقص ساعات التسوق الطويلة
التي أخرج منها خالية الوفاض بمزاج عكر
لا أدري لم كنت انتقائية وصعبة الإرضاء لهذه الدرجة
الآن لدي مشكلة في تقليل من عدد الاختيارات
وليس كأن العالم بات يفهم ذوقي
لكن لم أعد متطلبة
ولا فاضية لهذه الدرجة
خرجت للهواء ، والشمس
تنفست بعمق
مشيت حتى موقف الباص
بالكاد تلامس أقدامي الأرض
أشعر بالخفّة والسّرور
إنه يوم الجمعة
يعني يوم الخلاص
جلست بقرب النافذة
وبعد قليل صعد عدة منهم
أصحاب الوجوه الدافئة
كما أحب تسميتهم
مجرد رؤيتهم
تنشر الدفء
في زوايا قلبي
أنا محاطة دائما
بأصحاب الوجوه الباردة
والأعين الزجاجية
طوال الوقت
أفتقد شيء من الدفء
شيئًا من الحياة
لمسة من الحياة ، والانفعال
يذكرونني بشمس وطن لم أعرفه
يراودني حنين لأماكن لم أزرها
وأحاديثهم تذكرني بليالي الصيف
أبتسم ببشاشة ، أسلّم على الإناث
فلا أحد يرد السّلام
ألوم نفسي ، وصوتي الهامس
أتمتم بالسلام بنبرة أعلى
لكن بلا فائدة
يسكنني شعور
بالخذلان
أصحاب الوجوه الدافئة
لا يبادلونني المشاعر ذاتها
أراهم يضحكون ، ويبتسمون
لكن يتجنبون النظر إلي
يمرون أمامي ومن خلفي
ويتخطونني وكأني الطيف
أهمس لنفسي بمرارة :
بالطبع !!!
ظننت الدين يجمعنا
رغم كل ما يفرقنا
هذا تفكيري الحالم ، وحسب
بينما يفكر الآخرون
يفرقنا كل شئ إلا الدين
عدت للواقع ، والبرود
سرحت بأفكاري
وصرفت النظر
دقائق وأسمع صوتًا بقربي يسألني
إن كنت أتحدث العربية
أجبت بنعم بلا تردد وأنا قمة سرحاني
ثم التفت عندما استوعبت
أن السائل سألني بالعربية
وأجبت بالعربية
التفت فإذا به
من أصحاب الوجوه الدافئة
عاودني الدفء
نظرت فإذا به منكب على كتابة شئ ما
نظرت بتوجس وأنا أفكر ماذا سأفعل
هل أقبل الرسالة أم لا ؟!!
بالطبع لا
ناقصني!!!
ثم لحظة …
فكرت مالذي سيكتبه شاب يعيش هنا خخخ
في مجتمع الفلتان ، حتما ليس رسالة غزل
فهناك فيسبوك وأخواته ، والملاهي وشقيقاتها
طلب مني الانتظار ، فانتظرت
لعلها نصيحة ، فكرت …
حتمًا أنا لا أعيش
في بلاد الشمس
حيث يتبادل الجميع
الأرقام والرسائل
طلب مني أن أقرأ الرسالة بعد أن أنزل
فقد كنت أستعد للنزول
نزلت ومشيت للبيت
وعندما غلبني الفضول
فتحتها …
كانت نصيحة
كما توقعت
لكن ردة فعلي ليس كما توقعت
وددت تمزيق الورقة
وودت لو أستطيع الركض
للحاق بالباص الذي ابتعد كثيرا
ووقفت في الشارع وأنا أقرأ
وأنا أكبح مشاعري التي تكاد تفلت مني
كانت النصيحة تقول باختصار
بأن حجابي هو السبب في تأخر إسلام الكثيرين
ليس لأني تصرفت بلا ذوق
أو لأنني مقصّرة بالعبادات
أو لأنني غير صالحة
بل حجابي هو السبب
ولا غير …
ومن المفترض أن أغيره
لكي أشجع الآخرين على التعرف للإسلام
كثيرًا ما أتذكر ذلك اليوم مؤخراً
و شعوري بالخذلان
عندما أقرأ عن اقتحام الأقصى
أتساءل إن كان النّصر آتيًا حقًا ؟!!
ونحن لا نعرف سرّ الهوان والذّل الذي نعيشه ؟!!
أتساءل …
أتساءل حقًا …..


لي عودة
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
والله هذا الرجل ان كان يراك.هكذا ويملك.الشجاعة ااكافيه لقول الحق فلماذا لم يواجهك بااحقيقة دون ااحاجة للكتابة لكي ينقذ العالم . اجمع من التأخر

بل وطلب منك ان تقرايها بعد النزول ليتجنب المواجهة


وما شاء الله الكثيرون يستيجيبون للاديان الاخرى التي لا يلتزم اصحابها حتى بابسط.القواعد. التي تفرضها ويرتادون الحانات و يجوبون الشوارع شبه عرايا. مثلا
للعلم المسيحية ااحقة تحرم الخمر وتفرض الحشمة ووووووو

اليهودية المتمسكون بها يغطون اجسادهم



النصر آت حقا فهذا وعد الله تعالى الذي لا يخلف الميعاد


لكن اتعلمين متى


لما ينصلح الافراد لما يستقيم حالهم
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
رفع ضغطي والله ،، للآن حسرة بقلبي إني ماكتبت له مقالة كاملة تبرد قلبي ، وفعلا اتباع الهوى هو السائد لكن كل الأديان تدعو للستر والحشيمة . تعرفي في منطقتنا اليهود رجالًا ونساء محتشمين ، مظهرهم جميل جدا
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله



I am not into it
gambling

Not anymore
It’s what it’s
Plain
Simple
Like it
Or hate it
I am done
Faking
Hiding
Testing the water
Shying out
It is what it is
Plain
Simple
Like it
Or hate
?!!! Beauty
… Hmmm
Not sure if I want to be beautiful
Anymore
It’s tiring
All of it
I want to bring it to the light
Those part of me
The less beautiful
The ugly
The messy
The unlovable
It is what it is

Hate it or like it
 

Ƙհɑժɾɑ

Well-known member
معلومات Ƙհɑժɾɑ
إنضم
2 أغسطس 2016
المشاركات
2,727
مستوى التفاعل
2,513
النقاط
113
الإقامة
مع الله
هرب الفتى بالفتاة
وبعد زواج لا أدري ما اسمه وموقعه
بدون ولي ، ولا طقطقة
بعد وضع الجميع
تحت أمر الواقع المرّ
تم تبادل التهاني
والترحيب
والزينة
والاستعداد
لعقد زواج حقيقي
وتعالي يا خضرة … !!!
وما شأني ؟!!!
شأني أني قريبة الفتى
الذي هرب بالفتاة
مع الفتاة بالأحرى
بطلب منها
حسب الإشاعات
لكن بالفعل ما شأني ؟!!!!
التهاني لم تزدني سوى حنقًا
والتبرعات التي يتم جمعها
لبناء عش الزوجية
لم أشارك بها
حتى أنني حصلت على لقب البخييييييلة
لكن مهما حاولت إقناع نفسي
وحاولوا … وحاولوا .. وحاولوا
رفض حتى أن يخرج قرش خخخخ
أظن أن كل شئ يصبح عاديًا
كنت خجولة دائما بالتعبير عن مواقفي
لكني صمدت هذه المرّة
ونالني الكثير
لكن بالفعل لست أشعر بالفرح
ولا رغبة في تأسيس عش زوجية لهما
وبصراحة وبصراحة
أعتقد أن كل ما يستحقون
هو ضرب بالنعال
لكن لا أحد
ينصت
خخخخ
عمومًا لدي طرق أفضل
لبعثرة أموالي
لكن حتمًا ليس عليهم
معليش يعني !!!
أشعر بأنني متحاملة جدًا عليهم
سمعت نفس القصة
كثيرًا مؤخراً
موضة جديدة ؟!!
لا أدري …
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113
رفع ضغطي والله ،، للآن حسرة بقلبي إني ماكتبت له مقالة كاملة تبرد قلبي ، وفعلا اتباع الهوى هو السائد لكن كل الأديان تدعو للستر والحشيمة . تعرفي في منطقتنا اليهود رجالًا ونساء محتشمين ، مظهرهم جميل جدا



هو هذا اصل الاديان واصل الفطرة لا اعلم من استباح العري عندهم.والخمور وهذا الغثاء لا زالت بقايا منهم تغيش على الاصول القديمة ولم يعب عليهم احد وان شاء الله ربما انزل موضوعات عنهم بالمنتدي
 

راجيه الرضا

مراقبة و متميزة أقسام نسوة
معلومات راجيه الرضا
إنضم
18 فبراير 2017
المشاركات
14,542
مستوى التفاعل
9,665
النقاط
113



I am not into it
gambling

Not anymore
It’s what it’s
Plain
Simple
Like it
Or hate it
I am done
Faking
Hiding
Testing the water
Shying out
It is what it is
Plain
Simple
Like it
Or hate
?!!! Beauty
… Hmmm
Not sure if I want to be beautiful
Anymore
It’s tiring
All of it
I want to bring it to the light
Those part of me
The less beautiful
The ugly
The messy
The unlovable
It is what it is

Hate it or like it
 
التعديل الأخير:

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه