أنامل ذهبية
New member
- إنضم
- 11 فبراير 2007
- المشاركات
- 82
سأحكي لكم قصتي وكيف بدأت
ولكني للآن لا أعلم ماهي نهايتها....
أسأل الله أن ينهيها على خير.
بدأت قصتي كقصة أي فتاة عادية ملتزمة وخلوقة
تزوجته عن طريق الأهل ووافقت عليه بمحض إرادتي مع أنني كنت لازلت طفلة كان عمري ستة عشر ربيعا
وهو يكبرني بأعوام وأعوام يفصل بيننا جيل كامل..وكان هو ملتزم أيضا وذو خلق رفيع
لم أكمل تعليمي وأشغلني الزواج عن التعليم مع أنني أحب العلم والتعلم ولكنها مشيئة الله
عشنا بداية سنوات زواجنا الأولى في بيت أهله كنت لهم نعم الإبنة البارة
وكان هو قليل الكلام قليل التفاعل والكل يشكو منه لقلة تفاعله في المنزل بالذات,
أهملني منذ بداية الزواج وكلما حاولت أن أفهم منه السبب يقول لي هذا طبعي ولن أغيره
لم أفكر في أي شئ غير أنه منذ خطبتنا وهو يكرر لي دائما أحب أن تتركيني على راحتي,
تعايشت مع الموقف وتألمت كثيرا جدا بسبب الإهمال وشكوته لوالدته والتي ما كان منها إلا وافقته الرأي
وقالت لي: أتريدينه أن يترك عمله ويجلس بجانبك؟؟
فآثرت الصمت... ووكلت أمري لخالقي فلن يضيعني...نعم مهما حصل لن يضيعني,
وبرمجت نفسي ومشاعري على الدقائق المعدودة الشحيحة التي كنّا نقضيها سويا في حجرة النوم وقت( ال.........)
كان ذلك صعب وشديد على نفسي تحملت الكثير والكثير
لم أكن أستطيع أن أشكو لأهلي لأنني كنت محاصرة من قبل أهله وبما أنني أعيش وسطهم لا أستطيع أن أتحدث بحريتي مع أهلي حتى ولو على الهاتف
ومضت سنواات طواال ولم يعد الأمر بتلك الصعوبة فآثرت الصمت وعدم البوح لأهلي فيكفيهم ما يلاقونه من مصاعب الحياة.
كيف اكتشفت أو خياناته لي؟؟؟؟
هذا ما سأوضحه لكم لاحقا إن وجدت إقبالا على قصتي
أم إن لم أجد فسألغي الفكرة من رأسي وأكتم همي بقلبي ويكفيني مالقيته من ألم وعذاب وشقاء.
ولكني للآن لا أعلم ماهي نهايتها....
أسأل الله أن ينهيها على خير.
بدأت قصتي كقصة أي فتاة عادية ملتزمة وخلوقة
تزوجته عن طريق الأهل ووافقت عليه بمحض إرادتي مع أنني كنت لازلت طفلة كان عمري ستة عشر ربيعا
وهو يكبرني بأعوام وأعوام يفصل بيننا جيل كامل..وكان هو ملتزم أيضا وذو خلق رفيع
لم أكمل تعليمي وأشغلني الزواج عن التعليم مع أنني أحب العلم والتعلم ولكنها مشيئة الله
عشنا بداية سنوات زواجنا الأولى في بيت أهله كنت لهم نعم الإبنة البارة
وكان هو قليل الكلام قليل التفاعل والكل يشكو منه لقلة تفاعله في المنزل بالذات,
أهملني منذ بداية الزواج وكلما حاولت أن أفهم منه السبب يقول لي هذا طبعي ولن أغيره
لم أفكر في أي شئ غير أنه منذ خطبتنا وهو يكرر لي دائما أحب أن تتركيني على راحتي,
تعايشت مع الموقف وتألمت كثيرا جدا بسبب الإهمال وشكوته لوالدته والتي ما كان منها إلا وافقته الرأي
وقالت لي: أتريدينه أن يترك عمله ويجلس بجانبك؟؟
فآثرت الصمت... ووكلت أمري لخالقي فلن يضيعني...نعم مهما حصل لن يضيعني,
وبرمجت نفسي ومشاعري على الدقائق المعدودة الشحيحة التي كنّا نقضيها سويا في حجرة النوم وقت( ال.........)
كان ذلك صعب وشديد على نفسي تحملت الكثير والكثير
لم أكن أستطيع أن أشكو لأهلي لأنني كنت محاصرة من قبل أهله وبما أنني أعيش وسطهم لا أستطيع أن أتحدث بحريتي مع أهلي حتى ولو على الهاتف
ومضت سنواات طواال ولم يعد الأمر بتلك الصعوبة فآثرت الصمت وعدم البوح لأهلي فيكفيهم ما يلاقونه من مصاعب الحياة.
كيف اكتشفت أو خياناته لي؟؟؟؟
هذا ما سأوضحه لكم لاحقا إن وجدت إقبالا على قصتي
أم إن لم أجد فسألغي الفكرة من رأسي وأكتم همي بقلبي ويكفيني مالقيته من ألم وعذاب وشقاء.