مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

خاين وقوي عين

إنضم
9 أبريل 2010
المشاركات
12
:16:انا سا:16:ذجة الكل يقوله بس ما اعرف اجرح احد زوجي الغالي ما فيه بنت الا وطق معها صحبه وانا حتى كلمة حب ما اسمع زوجي عيوبه كثيرة و الكذب عندة عادة حتى انه يتهمني بالكذب اذا معي فلوس ياخذه بتلاعب وانا كاشفه كل الاعيبه وما قدرت اوقفه عند حده علي قروض كله له لوحده حتى الكريديت كارد صفره واخر شي لو تصرفين اكثر من خمسين يا ويلك كانه هو اللي يصرف واهله اه من اهله شر الناس والشي:16:طان يخاف منهم اخوات كل كلامهم نفاق ودهم يحرقوني والام ياسلام عليه بس تتفخشر احمدو ربك اني اخذتك لولدي وهي تدري عن كل شي و حاطته في السماء و لا تتوعد تبي تزوجه
حسبي الله عليهم كلهم والله يوريني فيهم يوم
 

انثى تعشق رجل

~◦ღ( حكيمة الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
7 نوفمبر 2010
المشاركات
1,728
الحل بيدك

غيري نفسك وسويلها قيمة
علشان يصير لك قيمة عند الناس
الله يعينك
 

ام اليتيم

New member
إنضم
23 فبراير 2010
المشاركات
574
اذا تغيرتى وصرتى قوية (على حق ) الكل بيعملك حساب وطالما انك عارفة الاعيب زوجك لابد تردعية ليش السلبية ؟؟؟ وام زوجك عامليها باحترااام بس كمان لاتسكتين عن الغلط ردى بدبلوماسية واعطى كل ذى حق حقة .. اللة معك
 

LALA2008

New member
إنضم
5 أبريل 2008
المشاركات
456
حاااااااااااااااااافظي على حقوووووقك ووقفي أمام كل من ظلمك
 
إنضم
21 ديسمبر 2010
المشاركات
44
انا نصيحتي للك تقوي شخصيتك وتخلي عندك كرامة علشات تعلمي زوجك كييف يحترمك ولو هوا احترمك وقدرك بيجبر اهلوة علا احترامك وحاولي تكوني معاهم رسمية جدا ولاتروحي غير في المناسبات افضبل خللك بعيد تفضل حبيب
 
إنضم
11 مارس 2011
المشاركات
3,532
لييييييييييييه تسكتين عن حقك ؟
يالله أيش الحياااة اللي عيشتها
حاااااولي تقوين شخصيتك
و الله يعينك إن شاء الله زز
 

خلآص...!

New member
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
598
عشان توقفين هالمهزله يبغالك لسان طووووووووووووووووووووووووووووووووووووويل
امثال اهل زوجك ماتجيبهم الزوجه الحنونه الطيبه المسكينه هذول يدوسونها
اغسلي شراعهم ولاتعطينهم وجه وكلميهم من طرف خشمك هنا يحترمونك ويبوسون راسك بعد
 
إنضم
19 أكتوبر 2010
المشاركات
833
حبيبتي انت جداااااااااااااااااا طيبه
والطيبه في هذا الزمن يستقوووووون عليها
ببساطه الطيب في هذا الزمن مايعيييييييييييييش
لااااااااااااازم تتغيري
 
إنضم
9 أبريل 2010
المشاركات
12
يمكن الطيبة غلط بس هذا الشي من الله ماقدر اغيره ع العموم هو اللحين يهاوشني و بعدين يزعل ليش انا زعلانه و مبوزه الله ينصرني على من ظلمني امين

 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي ماذا تقولين فيمن يمرض ويذهب للطبيب، فيصف الطبيب له العلاج، ويطلب منه اتباع التعليمات بدقة، ويخبره الطبيب أن الدواء طعمه مر، و يحتاج لصبر وعزيمة حتى يتم الشفاء بإذن الله تعالى، ثم لا يتناول المريض العلاج ولا يتبع الإرشادات، ولكنه يعاود الذهاب للطبيب مرددا نفس الشكوى؟؟..ماذا تتوقعين أن يقول له الطبيب؟، فنحن مثل الطبيب لأننا نتعامل مع النفس البشرية، وعلينا أن ندخل في أغوارها، وحينما يصف العلاج، لا يعتمد علاجه على المركبات الكيماوية التي تقضي على الفيروسات والجراثيم، ولكن يحتاج بالدرجة الأولى من المريض اتباع الإرشادات والنصائح حتى يتم اجتياز المشكلة
أن تخطي هذه المحنة يحتاج منك لصبر وعزيمة وإصرار على النجاح، لأن الصبر والاحتساب من الأمور التي تجعل المصيبة تهون وتجعل بإذن الله تعالى عاقبتها إلى خير، وفي الوقت نفسه يحتاج منك إلى يقين أن هذا ابتلاء، وأن الابتلاء تمحيص للذنوب ورفع للدرجات، فاستشعار هذه المعاني في كل وقت سيكسبك الرضى بقضاء الله وقدره، المهم أن تسلكِ السبل الحكيمة لاجتياز هذا الابتلاء بسلام. وأنا أعلم جيدا أن أشد المواقف إيلاماً هو ما كان من شريك الحياة وحبيب العمر ورفيق الدرب، فكان الله معك.. فرج همك.. وأزال كربك.. وهدى زوجك، وأنار بصره وبصيرته.. اللهم آمين.
أن زوجك كالغريق ينتظر من يأخذ بيده، وكالتائه يبحث عن طريقه، ويلتمس بصيصاً من أمل وشعاعا من نور..
غاليتي اسألي نفسك هذه الأسئلة: لماذا زوجي خانني..؟؟ لماذا بحث عن غيري..؟؟ أليست المرأة التي خانني زوجي معها مثلي في الخلقة..؟؟ ألست أنا شريكة عمره، وأم أولاده..؟؟
حتى يكون العلاج شافيا ناجعا بإذن الله، لابد أن تتسلحي بقوة الإيمان حتى تستطيعي التأثير على زوجك، و الإيمان شعور يعطي للإنسان طاقة وهمة للإقدام على أيّ خطوة..و قوة الإيمان تدفعك للصمود أمام أكبر المشاكل والصبر على حلها. وستكون خطة العمل على محورين رئيسيين، المحور الأول هو:
كيف تتسلحين بقوة الإيمان؟ وستكون الخطوات كالتالي:
1- ركزي الآن بتقوية إيمانك وتثبيته،لأنه كما اتفقنا إيمانك هو سلاحك، وذلك عن طريق حضور بعض دروس العلم، وسماع بعض الأشرطة الدينية المنتقاة بعناية لشيوخ ثقات، والقراءة في كتب تزكية النفس،ومشاهدة بعض البرامج الدينية في القنوات الفضائية، ومدارسة أحوال الصالحين، وسيرة الرسول صلى الله عليه وسلم.
2- حاولي بث الطمأنينة في نفسك بقراءة القرآن وذكر الرحمن، فحافظي على وردك القرآني اليومي، والذي يجمع بين القراءة والاستماع مع التدبر والتفكر في معاني الآيات.
3- حاولي أن تبحثي عن الصحبة الصالحة القريبة من فكرك، لتكون عونا لك على مغالبة الشيطان، ودافعة لك لمرضاة الله، وتبذل لك النصيحة الخالصة في أمور دينك ودنياك.
4- حافظي على الفرائض في أوقاتها، وتدريجيا التزمي بالسنن، ومن ثم انتقلي إلى القيام بما تقدرين عليه من النوافل. فقد جاء في الحديث القدسي: "ما تقرب إلى عبدي بشيء أحب إليَّ مما افترضته عليه، و ما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، وإن استعاذ بي لأعيذنه" رواه البخاري.
5- إن الإنسان قد تعتريه الغفلة فيضعف إيمانه، وعلاج ذلك الإكثار من الاستغفار والمداومة على ذكر الله، فإن في ذلك جلاء للقلب من غفلته، وإيقاظه من رقدته، فالله الله بالإكثار من الاستغفار.
6- اعلمي أن دعاء الله عز وجل من أقوى الأسباب التي ينبغي على الإنسان أن يبذلها، فتضرعي لله - عز وجل- وابكي بين يديه أن يهدي زوجك ويصلح حاله ويملأ قلبه بالإيمان وبطاعة الله ويؤلف بينكما، خاصة أثناء السجود، والثلث الأخير من الليل، وفي أوقات إجابة الدعاء.
تلك كانت نصائح سريعة أتمنى أن تتبعيها وتبدئي بها لتكون عوناً لك بإذن الله في علاج زوجك، وتكون السلاح الذي تتحصنين به، فالعلاج طويل ويحتاج إلى الصبر والنتيجة بإذن الله تعالى طيبة، وإياك والاستسلام... بل تمسكي بزوجك وحافظي على بيتك، وحاربي من أجل أن يظل الزوج والبيت الذي أسسته.
المحور الثاني، وهو كيف التعامل مع الزوج؟ وستكون الخطوات كالتالي:
1- اسألي نفسك أولا: ما الذي دفع زوجك في هذا الطريق؟ قد تكونين أنتِ -دون قصد-، فمعظم الخيانات الزوجية تحدث عندما تصبح العشرة باهتة وباردة ومملة،وليس بها أي تجديد،وربما لأنك قد انشغلتِ بالأطفال وأهملتِ زوجك، وربما لا تشبعين رغباته العاطفية والجنسية، أو ربما انعدم الحوار بينكما فلا يوجد تواصل، أو ربما بسبب تدخل أطراف خارجية في المشاكل مما جعل زوجك يشعر بأنه لا ينتمي لك بالشكل الذي يريده أو غيرها من الأمور.
والزوجة الذكية هي التي تسد كافة الثغرات في وجه زوجها خاصة إذا كانت تعرف جيداً مدى ضعفه واستعداده للخيانة، وهي التي تعرف كيف تصون عين زوجها، فلا تقع عينه عليها إلا وهي في أحسن هيئة، دائمة التقرب إليه، لا تسمح له أبداً أن ينشغل عنها فيدور في فلك امرأة أخرى، مع تسليمنا بأنه ليس من حقه أن ينحرف بالطبع..
2- الحُب، نعم، الحُب قبل كل شيء، عاملي زوجك بحب وود.. أفيضي عليه من حنانك وعطفك، وامنحيه كثيراً من اهتمامك لأن زوجك إنما يبحث عن العاطفة. خصصي جزءاً كبيراً من وقتك للاهتمام به والاستماع له وتجاذب أطراف الحديث معه، لتكوني بذلك السكن الذي يركن إليه بعد التعب. و لا تبخلي بعواطفك حتى لا يضطر للبحث عن الاهتمام والحب في مكان آخر.
3- انسي أمر الخيانة تماماً ولا تتحدثي عنه من قريب أو بعيد،وتعاملي كأنه عارض زال وانتهى، بل تحدثي مع زوجك دوماً كأنه هدية السماء لك، التي تشكرين الله عليها ليل نهار،كما هو يحدثك دوما،و أشعريه أنك فخورة به، كوني أمام زوجك مرحة منطلقة خفيفة الروح بشوشة... تحدثي مع زوجك أمام أطفالك بكل احترام،واحذري أن يعرف الأطفال بشيء من هذه الأمور، حافظ علي صورة الأب كقدوة ومثل أعلى.
4- من صفات المرأة التي تدخل من أي أبواب الجنة شاءت: إذا نظر إليها زوجها سرته، وإن أمرها أطاعته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله، كما بين ذلك رسولنا صلى الله عليه وسلم.
5- كوني قدوة في كل شيء، مع زوجك وأطفالك،وهذا يأتي بدايةً عندما تتبعي النصائح التي ذكرتها لكِ سابقا، وأن تحاولي تطبيق كل ما تتعلمينه وتتلقينه من معلومات.
6- تحدثي مع زوجك عن مراقبة الله، وأن الله يعرف سره وعلانيته، فهو الخالق المسيطر على الكون القادر على أخذ عباده وعذابهم، ولكن الله يترك لهم مجالاً للتوبة والإنابة لكي يرجعوا ويتوبوا. و الله يرانا في كل أحوالنا، فلا ينبغي أبدا أن نجعل الله أهون الناظرين لنا،وذكريه بعظمة الله ولقاء الله بالموت، واستعيذي أمامه كثيرا من سوء الخاتمة.
7- داومي على ترك أشرطة القرآن الكريم بمسمع لمن في البيت جميعا، فترديد القرآن بالبيت يجلب البركة، ويطرد الشياطين.كما أنصحك بإسماع زوجك الأشرطة الدينية التي ترقق القلب، وتذكر بالموت وحسن الخاتمة والجنة والنار.
8- اعلمي أن تغير زوجك وهدايته ليس بالأمر الهين أبدا، وهو يحتاج للكثير من الصبر، لذلك اجعلي الصبر زادك والإيمان سلاحك.
9- حاولي أن تجمعي زوجك وأطفالك في جلسة ود وحب تتدارسون سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام، أو سيرة أحد الصحابة أو الصالحين.
10- شجعيه على الصيام النفل، فقد شرع الله الصيام ليسيطر على الغرائز، ويكبح جماح الشهوات، ويقوي على مقاومة وساوس الشيطان.
11- نبذ كافة الوسائل التي تدعو أو تزين الرذيلة كالقنوات الفضائية والأغاني والإنترنت والأفلام الخليعة، وحثيه على غض البصر، فالنظر بريد الزنا، ولهذا أمر الشرع بغض البصر.
12- شجعيه على أن يكون له رفقة طيبة، ولتكن رفقة جماعة المسجد أو غيرهم من الصالحين، فالرفقة الصالحة خير معين بعد الله عز وجل، وحذريه من جلساء السوء.
13- اذكري الله كثيرا، وأكثري من هذا الدعاء أمامه: " اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وصفاتك العلى أن تجدد الإيمان في قلوبنا، اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا، وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين".
14- اجتهدي وابتكري في وسائل إصلاحه وجذبه إليك واتركي النتائج على الله عز وجل،و اعلمي أنه بعون الله، وبالتدريج والصبر واللين، ستحققين تغيرا فيه، ولكن لا تتعجلي النتائج مهما طال الزمن، وفي النهاية الهداية بيد رب العالمين، " لَيْسَ عَلَيْكَ هُدَاهُمْ ولَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ".
..بعد تطبيق ما أسلفنا ذكره مع الصبر الجميل، ماذا تفعلين إذا استمر زوجك في خيانته؟.. أنصحك بمواجهته بالحسنى، وعرفيه أن الخيانة قبل أن تكون خيانة لك فهي خيانة لله والدين،لأن الزنا من الكبائر، ويعاقب عليها الإنسان أشد العقاب. وأن الخيانة عار يهدم البيوت، ويطأطئ الرؤوس العالية، ويسوِّد الوجوه البيض،وهو لطخة سوداء إذا لحقت أسرة غمرت صحائفها البيض،وتركت العيون لا ترى منها إلا سوادا كالحا، وإذا استطاع المرء أن يهرب بفعلته من العيون، فأين يهرب من عين الله التي تراقبه، وقولي له: لا تجعل الله أهون الناظرين إليك، ولتعلم أن الله يمهل ولا يهمل، وحذريه أن من شؤم الخيانة أن العبد يحصل له في أهله ما فعل في الآخرين،


عزيزتي
الانسان خلقه الله ليكون ( إنساناً ) يخطئ ويصيب ويذنب ويستغفر . ولا يمكن بحال مهما كانت مكانة الانسان ومقامه وورعه وتقواه أن يصل إلى حدّ أن يكون فوق عتبة ( الخطأ ) و ( المعصية ) و ( الذنب ) .
يقول النبي صلى الله عليه وسلم : " كل ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوّابون " .
لاحظي أنه يقول ( خطّاء ) ولم يقل ( مخطئ ) أو ( يخطئ ) وإنما قال ( خطّاء ) بصيغة تدل على أنه يخطئ ويخطئ ويخطىء .. ثم نبّه إلى أن خير الناس ليس الذي لا يخطئ إنما ( خيرهم ) هو الذي إذا أخطأ سارع إلى التوبة والاستغفار .
هذه حقيقة مهمّة ينبغي أن ندركها : أن الانسان من طبيعته ( الخطأ ) .
الحقيقة الثانية - والمهمة - : أن الرجل فيه ضعف طبعي عند ( النساء ) قال الله تعالى : " وخلق الانسان ضعيفا " قال ابن عباس رضي الله عنهما : هو ضعف الرجل عند النساء .
الحقيقة الثالثة : أن الشيطان أحرص ما يكون على الافساد وخاصة ( الافساد بين الزوجين ) .
أخيّة ..
حين أقول لك أن الانسان من طبيعته الخطأ ، والرجل من طبيعته الضعف عند النساء ، فذلك لا يعني أنّي أبرر لك خطأ زوجك .. الخطأ يبقى ( خطأ ) ولا يمكن بحال أن يكون الخطأ في لحظة ما أنه شيء ( صحيح ) !!
لكن المراد من هذه المقدمة هو أن تتخلّي عن النظرة المثاليّة للأمور . فكون أن ثقتك بزوجك تهتزّ فهذا ليس سببه أن زوجك ( أخطأ ) لأن احتمال الخطأ شيء وارد .. إنما سببه أنك تضخمين نظرتك المثالية لزوجك ولمعنى ( الثقة ) .
كون أنك ( تثقين ) بزوجك هذا لا يعني بحال أنه لا بد ( أن لا يخطئ ) !
أخيّة ..
مع ما قررته لك من ضعف الانسان وطبيعة الخطأ كان يبنغي أن يكون هناك نوع من التحرّز من الأمور التي تزيد من هذا الضعف
النصيحة لك :
- أن تحافظي على ثقتك بزوجك .
- المخطئ حين يخطئ هو بحاجة غلى من يساعده على تجاوز الخطأ لا من يفتح له باباً آخر للخطأ والخطيئة .
عدم قبولك له ، تقصيرك في إشباع حاجته ورغبته ، تباطؤك في صناعة الاغراء له .. قد يفتح له ( أبواب ) أخرى لا تلاحظينها وربما لن تكتشفيها إلاّ في لحظة فوات الأوان .
نعم أقول لك .. اهتزاز ثقتك به وشعورك بعدم القبول له لن يساعده أبداً على التصحيح والتحسّن .
وإن كان مرّ يوم من الايام وفي قلبك نسمة حب له .. فإن ( الحب ) يحتّم عليك أن تكوني عوناً لزوجك .
نعم .. لابد أ ن تستشعري أن مهمّتـك ان تكوني دافعة لزوجك غلى التصحيح والتحسّن، وأن يكون الأفضل بروح الحب والودّ والتسامح والتغاضي ..
- غيّري في واقعكما ... تخلّصي من الأمور التي تثير الغرائز أو تكرّس الوجود الشيطاني في البيت كوجود قنوات غير محافظة أو غناء وموسيقى وصور واختلاط ونحو ذلك .

- التفتي بجديّة إلى تحسين العلاقة مع الله سواء من جهتك أو من جهته . وأهم ما في ذلك الصلاة ..
كيف هو حالك أنت مع الصلاة ، وكيف حاله هو ايضا مع الصلاة ، وكيف هو واقعكما مع بعضكما في تعاونكما على الصلاة .
حسن العلاقة التي بينكما وبين الله تنعكس - بإذن الله - على حسن العلاقة بينكما ببعضكما .
وضعف العلاقة أو انقطاعها بينكم وبين الله ، يجعل من السهل انقطاع العلاقة بينك وبين زوجك لأي سبب كان .
لذلك التفتا بجديّة إلى شأن الصلاة .. إلى شأنكما مع القرآن .. إلى شأنكما في حب الله وتعظيمه .
- أكثري له ولنفسك من الدعاء . واسألي الله تعالى أن يصلح ما بينكما .
- امنحي زوجك الثقة . . وتصالحي مع نفسك .. وانظري للأمور في حدود واقعيتها وطبيعتها .
وتذكّري " فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيراً " فقد يكون هذا الحدث وهذا الموقف نقطة تحوّل في حياتكما في التوبة والاستقامة والرجوع الى الله
 
إنضم
15 فبراير 2011
المشاركات
227
حبيبتي انا كلااامي مع ام اليتيم ............اللـــــــــــــــــــــــــــه يفرج همك
 

نوال الخير

New member
إنضم
19 فبراير 2010
المشاركات
551
الله يكون بعونك في هذا الزمن الطيب ينداااس قوي شخصيتك وخوذي حقك بيدك ولا تعملي لاحد حساااب اهم شيء نفسك ..
الله يوفقك ويسعدك ..
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
اسئل الله ان يفرج همك امين
 

سلفرادو

New member
إنضم
12 نوفمبر 2010
المشاركات
609
انتي الغلط راكبك
تصرفين عليه وهو الرجال
وتعرفين ليه يصاحب؟؟ عشان يصرف فلوسك على صاحباته يبا يحس برجولته
امسكي ايدك عنه لا تعطيه فلوس خلاااااااااص وهذيك الساعه بتعرفي صدق اذا يحبك او يحب فلوسك
لاتعطيه اعذار فلوسك حقك وبسس
مدري ليه مراات نكون بغاية الغباااء
 

arradia

New member
إنضم
15 فبراير 2011
المشاركات
281
حبيبتي انا انصحك بقول الله عز وجل
***ادفع بالتي هي أحسن فادا الدي
بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم***
 
أعلى