مرحبآ !

من خلال التسجيل في صفحات نسوة يمكنك ذلك من المشاركه وتبادل الآفكار الأيحابيه مع زميلاتك

آشتركي معنا الآن !

تعبت والله وكرهت الحياة

إنضم
4 يونيو 2010
المشاركات
200
السلام عليكم
مليت وكرهت الحياة ماأدري من وين الاقيها من زوجي والامن اهله ولامن الظروف ولا من المرض:8:
الحمدلله على كل حال
عندي سؤال جاوبوني عليه بالله
وش حق ام زوجك عليك؟
انا قايمه بواجباتها من 8سنين ومتحملتها في كل شي لكنها مومخليتني في حالي ولامريحتني من شرها حسبي الله عليها
والله يااخواتي انها تتعمد تهينني بكلامها وتسبني وتحرض زوجي علي وانا يعلم الله ماارفع عيني فيها من الاحترام ومقدرتها واخدمها وانظف لها واكلها عندي ولماتمرض اخدمها الين تتشافى واعين زوجي على بره بها وماارد على سبها واتحاشاها قدر المستطاع
وهي حتى لو شافت معي علبة ماي قالت لزوجي ابيها ويعطيها من يدي والله بدون مبالغه واذا شافتنا نسولف انا وزوجي بصوت خفيف(يعني سوالف خاصه) تدعي علي وتسبني وتتكلم علي عند الناس واذا بطلع حتى المستشفى لازم نستأذن منها واحيانا تروح معنا لأي مشوار وبيتي متحكمه فيه واولادي كمان احيانا نكون جالسين تجي عند زوجي وتجلس تحظنه وتبوس فيه لدرجة تقول طلع بطنك ابي ابوسه والله العظيم ومطبخي تدخله وتفتش في كل شي وتأخذ اللي تبي حتى المواعين وكمان غرفة النوم
وفيه شغله بعد زوجي قبل يتزوجني كان عنده علاقة مع بنات الجيران بس يوم تزوجني ترك الامور هذي وهداه الله وبعض البنات تزوجوا وسافروا لغير مدينتنا المهم اذا جوا يزورون اهاليهم تقوله صديقتك فلانه جت وتسلم عليك او احلوت او خلفت كذا وتسولف بأشياء اكثرها كذب هذا غير انها خطبت له تبغاه يتزوج لكن الله ستر
أأأأأأأأأأأأه ه لو اسولف عن تصرفاتها يبيلي مجلد والمشكله ان زوجي الوحيد المتزوج من اولادها
الله يكفيني شرها بالله قولولي كيف اتصرف معاها والله احيانا من القهر ودي اعطيها كفوف الين ارتاح وبعدين افكها لكن خوفي من الله يردني:4:
 
إنضم
11 أبريل 2009
المشاركات
477
الله يعييينك ويفرررج عنك

ادعي ربك الله يصرفها عنك في السجود واذكري كل ما يحزنك في سجووودك ولا ترفعي راسك حتى تحسي ان ماعندك شي تبينه

صدقيني ستفرج عنك
 

احساس صعب

New member
إنضم
18 ديسمبر 2010
المشاركات
762
الله يفرجها عليك أختي
حالتي من حالتك الله المستعان
لكن ما معنا إلا الصبر الله يربط على قلبي وقلبك أن ما أدري إلى متى بنتحمل الوضع
 

امرأة انا

New member
إنضم
27 يونيو 2010
المشاركات
125
الله يأجرك على صبرك عليها ويصلح لك حالك ويسخر لك زوجك يارب معليك منها ما دام زوجك معاك لكن انتي كمان حاولي تتحاشي الجلوس معها كثير ولو ساكنه معاكم بالبيت خلي كلامك مع زوجك بغرفتك واقفلي الباب وكمان اعملي لك تي في لحالك وساعديه على بر امه الدنيا سلف ودين وربي كانك تتكلمي عني مع اني لست معهم بالبيت فام زوجي سبب دمار حياتي وانا ما راح اسامحها ابداااا من شدة ما عذبتني بس انتي لا خاليك اكثر صبر الله معك يارب ويصلح لك حالك ويهديها ويبعد عنك شرها
 
إنضم
15 مارس 2011
المشاركات
4
بارك الله فيك على تصرفك النبيل معها و جزاك الله كل خير
و خليك على ما انتي عليه ..يكفي ان يكون زوجك يدري بكل شيء ...يعني متفهم انك متحملتها من شانه...و اكيد ساعة الفرج اتية لا محال
و انتي تصرفي كانها مش موجودة اصلا مع مراعاة احترامك لها ..
الله يكون معك و يفرجها عليك دنيا و اخرة...
 

نجدالعذية

New member
إنضم
24 ديسمبر 2010
المشاركات
284
حبيبتي ام زوجك مالها بر منك برها علي ولدها انتي لكي المعاملة الحسنة واسالي اي يخ يقولك
بس انتي سلبية وزوجك سلبي جدا والله لو انا منك مااععطيها وجة واطنشها القوية هي الي تعيش
 

دلوعةزوجي

New member
إنضم
25 يناير 2011
المشاركات
2,625
اختي الغاليه نصيحتي لك مثل نصيحة امي لي قبل 4 سنوات قالت ام زوجك امك الثانيه اي شي تسويه مايناسبك حطي امك مكانها وعلى هالاساس اتصرفي
اتخيلي عزيزتي انها امك اللي تسوي كذا وش ردة فعلك
اعملي الخير وانتي الكسبانه والدنيا دواره احسني لها يحسنون فيك عيالك وحريمهم
تقبلي ردي وودي
 
إنضم
10 أبريل 2010
المشاركات
273
الله يعينك
الحمد لله اللي عندي طيبه
وربي لو منك استقوي عليها
ولو ربي اراد يحصل شي بينك وبين زوجك ماراح يرده شي ولا راح يكون بسبب شي

يعني وقفيها عند حدها
وصدقيني اللي فيك ضعف واستسلام ماهو احتساب
هههههه
زيي اقول احتسب وانا اخاف من الجاي
 

hadifa

New member
إنضم
29 يوليو 2008
المشاركات
1,324
اصبري لغاية ما يتزوجوا أولادها الباقين يمكن تنشغل بهم وتتركك في حالك

واذا أنت ساكنة معها كلمي زوجك يشوف لك سكن مستقل هذا من حقك

 

مييسو

ღ(مشرفة منتدى سفرة دائمة )ღ
إنضم
29 ديسمبر 2009
المشاركات
7,544
اصبري ياقلبي مالك الا الصبر وبكره لا تزوجوا عيالها اشتغلت فيهم
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
عزيزتي هل تعلمين أن الحماة هي أم؟
اقتطفت من لحمها ودمها وجهدها ووقتها الكثير، لتمنحك ابنها؛ ذلك الزوج الحبيب الذي تكملي به رحلة الحياة، فأصبحت به زوجة وأم..
والحماة: هي الشجرة التي أثمرت زوجكِ ، ثم حنت عليه بظلالها، وسقته من ماء حياتها، حتى غدا ثمرة تاقت إليها النفوس، وتمنتها القلوب، فكنتِ أنت زوجة الابن التي قطفتي تلك الثمرة.
قد تقولين كما فهمت انا من كلامك عن زوجكِ: (زوجي طيب معي، ولا يقصر في أموري ولا من أي ناحية)، فمن الذي زرع تلك الأخلاق الحميدة في نفس زوجك؟
ومن الذي رباه علي مكارم الأخلاق؟
فمن الذي زرع الحنان وطيبة القلب في نفس ذلك الأب الحنون؟
ليس سوي هذه المرأة العظيمة التي هي حماتك؟
لدي سؤالان أود أن أطرحهما عليكِ، فأجيبهما بينك وبين نفسك:
السؤال الأول:
ماذا لو كانت التي تتدخل في حياتك وتحب السيطرة عليكِ وعلي زوجك هي: أمكِ، وليست حماتكِ، هل كنتِ ستكرهينها وتدخرين لها هذه المشاعر السلبية؟
السؤال الثاني:
لو تخيلت نفسك حماة (وأنتِ بالفعل قد رزقكِ الله بولدين) ما هي المعاملة التي كنتِ تتمنين أن تعاملكِ بها زوجة ابنكِ، مع الأخذ في الاعتبار اختلاف التعليم واختلاف المفاهيم والأزمان؟

لو نظرتِ إلى أم زوجك باعتبارها أمكِ، لتغاضيت عن الكثير، ولرأيتِ أن خدمتها شرف لا يقل عن شرف خدمة أبويك، فتعاملي معها بالإحسان. وقومي على خدمتها ورعايتها لأن ذلك من باب (وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ)، فهي أمك التي يجب أن تخفضي لها جناح الذل من الرحمة ولا تختلف في شيء عن أمك التي ولدتك، وليس هذا بضعف؛ بل هو منتهى القوة..راح اعطيكي نصائح عامة

قد تجدين بعض السلوكيات التي لا تعجبك من حماتك ،( أين نذهب؟ما نصرف ولماذا؟)الشغالة

فاعتبريها مثل والدتك. وارحمي فيها الكبر، واصبري على أخلاقها وصفاتها وغيرتها أحياناً منك، ونقدها لك أحياناً أخرى، ولا تجعلي ذلك سبباً للمشكلات، ولكن اصبري عليها وعامليها بالإحسان حتى وإن أساءت إليك..
تذكري دائماً فارق السن بينك وبين أم زوجك، واعلمي أن اختلاف العمر والجيل سيكون له دور في اختلاف الآراء والتصادم في بعض الأمور، فقابلي ذلك برحابة صدر، واعلمي أنك بحاجة ماسة لوجود أم زوجك بجانبك، ولا تظني أنك ستستغني عنها يوماً ما، حتى لو كان أهلك بقربك، فالعلاقة الطيبة مع أم زوجك مهمة جداً.

إن حماتك هي أم فعلية، وإن لم تجر دماؤها في عروقكِ، فهي تجرى في عروق أبنائك وعروق زوجك. أقرب إنسان إلى قلبك ونفسك.
فإذا كانت من النوع الذي ابتلى بإثارة المشاكل ويصعب إرضاؤها: فاعلمي أن هذا قدرك وابتلاء من الله تعالى لكِ. فاصبري واحتسبي، وعليك أن تُكيفي نفسك مع هذا الوضع، وأن تسعى إلى الطرق والوسائل التي تقلل الضرر، مثل: حسن التوكل على الله والاستعانة به، وكثرة الاستغفار والدعاء، فإن هذا أعظم معين على انشراح الصدر وتسخير الخلق.
وأن توضحي لزوجك بمواقفك العملية وليس بالشكوى وضعك مع أمه، وتطلبي منه معونته في حسن التعامل مع أمه، فإنه لا شك سيقدر منك هذا وسيحمد لك صنيعك.

اعلمي أن كل أم متعلقة بابنها، وكل ابن متعلق بأمه ( ولدهم يحبهم كثيرا) وهذا شيء طبيعي، ولا يمكن لهما أن يبتعدا عن بعضهما، فتأقلمي مع هذا الوضع، وتذكري أنها في الأصل إنسانة عاطفتها قوية، تحب أولادها وتعاملهم وكأنهم أطفال مهما كبروا..
اعذريها في تدخلها في حياتكما، فهي ترى وتعتقد أنكم بحاجة إلى إرشاداتها وتوجيهاتها، اسأليها بطريقة ودية عن الأمور التي تسعد زوجك وكانت توفرها له. واصنعي من الليمون الحامض شراباً حلواًَ..
واحمدي الله أن حباكِ بزوج عاقل يحسن التوازن في علاقته معكِ (يقول لي تجاهلي ما تسمعي)، وفي نفس الوقت حريص علي بر أمه (في أمور أهله لا يقف لهم وإن تدخلوا بنا يعطيهم جواب أي سؤال).
واعلمي أن هذا الصنيع منه سيجلب البركة وسيرضي الرب.
اعلمي أن أم زوجك لها مكانتها في قلب ولدها، لا تفكري بتغيير هذه المكانة فيعاقبك الله تعالى.
حثي زوجك على الذهاب لأمه أو الخروج معها في نزهة مثلاً إن كانت تحب ذلك..
لا تتدخلي فيما يقدمه زوجك لأمه، وما يهبه لها، بل ساعديه على أن يكثر لها العطاء..
واعلمي يا قرة العين - رعاكِ الله - أنه مهما كان الزوج يحب زوجته فإنه في أعماق نفسه لا يستطيع الاستمرار في تقدير زوجه تكره أمه (لم أعد أطيق بيتي لأجلها).. و قد يتغاضى عن بعض هفواتك وأخطائك في حقه هو..إلا إنه لا يمكن أن ينسى إساءتك لأمه.

إن احترامك أهل زوجك وتقديرهم واجب شرعي، يقول الرسول صلي الله عليه وسلم:" ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا "، وهذا الاحترام يعود عليك وعلى بيتك بالخير، فيرضى عنك زوجك ويحبك، وكذلك يحبك أهل زوجك ، فإنك بحسن معاملتهم وتقديرهم ستخجلِي كبرياءهم، ولن يستطيعوا أن يفعلوا ما يغضبك، فالإنسان أسير الإحسان، قال تعالى (هَلْ جَزَاء الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ) الرحمن: 6.
.
واعلمي أن من حق زوجك عليك إكرام أهله وحسن معاملتهم، كما عليكِ احتمال إساءتهم وسعيهم الطبيعي إلى التدخل في شئون بيتك، فالنار لا تُطفأ بالنار، بل بالماء، والرفق لا يكون في شيء إلا زانه.

جددي نيتك في التقرب إلى أم زوجك، وتوددي إليها في الذهاب معها إلي أعراسهم ومناسبتهم، فهي تفتخر بوجودكِ معها، واجعلي هذه العلاقة خالصة لوجه الله تعالى واعتبريها بمثابة أمك..
ولا تنتظري مردود لهذا الإحسان في الدنيا وإلا ضاع الأجر والثواب. وإذا عانيتِ من ضيق الوقت وكثرة الانشغال بسبب اولادك او شغل البيت فاستسمحيها عذرا، واطلبي منها الدعوات لك ثم اتجهي إلى الله بالدعاء أن يحببك إلى أهل زوجك وخاصة أمه، ويحببهم إليك، والدعاء سلاح في السراء والضراء، في الرضا والغضب.
هل الشرع يسمح بأن تُنسج خيوط الكراهية بين الحماة وزوجة الابن، وتترسب البغضاء في النفوس، وتزرع الحزازات في الصدور، وتحل القطيعة بين أفراد الأسرة بكاملها، وتكون نتيجتها عقوق الوالدين، ويتبع ذلك رحيل البركة والخير من البيت ؟!!
كوني حسنة الظن بحماتك، واعلمي أن سوء الظن من أعظم أسباب المشكلات، فسوء الظن يجعلك تُأوّلين الأحداث بطريقة خاطئة، وربما يجعلك تسمعين أشياء غير صحيحة، فالإنسان غالباً يسمع ما يفكر فيه، فقد تقول لك كلمة عادية ومع توفر سوء الظن عندك ربما تسمعينها خطأ ويحدث الخلاف وقد قال تعالي: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ) الحجرات: 12..
أشعريها أنها على بالك دائماً.. إذا طهوت أكلة وتعرفين أنها تحبها، ابعثي لها منها أو ادعيها لتناولها معكم في البيت، وضعي دائماً نصب عينيك أن ما تقدمينه سوف تجنينه لا شك.. في أبنائك و زوجاتهم وعند الله تعالى وما عند الله خيرٌ وأبقى.
إذا مرضت: لازميها بالسؤال ولو تطلّب الأمر الاستقرار عندها لفترة وترك منزلك فلا تترددي.
اسهري على راحتها. قدمي لها الدواء وادعى لها بالشفاء.
وإذا كانت من النوع الذي يحب معرفة كل ما يجرى حولها. أخبريها ببعض الأشياء ولكن بحكمه وتعقل.
كوني دائماً مبتسمة عند ملاقاتها، واحرصي على إدخال السرور على نفسها، قال صلي الله عليه وسلم :"أحب الأعمال إلى الله عز و جل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تطرد عنه جوعاً أو تقضى عنه دينا ً"..
احذري أن تدخلي في صدام مباشر أبداً مع أم زوجك مهما كان حتى لو كانت مخطئة.
استشيريها في بعض الأمور حتى البسيطة منها، وأشعريها أنك تستفيدين من خبرتها وتوجيهاتها لك واشكريها على ذلك..
امتدحيها في حضورها وأثنِ على طعامها وذوقها وادعى لها أمامها بالصحة والعافية.
واستمعي لها بإنصات حينما تتكلم وحادثيها بصوت منخفض ورددي أثناء الكلام النداء الذي تحب أن تناديها به مثل (يا أمي ..يا خالتي..يا عمتي)، ستكونين إن شاء الله من الفائزين برضا الزوج ورضا الله سبحانه وتعالي وهو المرتجى، ألا تحبين أن يرضى الله عنك؟!

لا تقصى على زوجك كل ما يقع بينك وبين أمه، فقد تستطيعين التأثير عليه وإبعاده عن أمه، ويصور له الشيطان أمه ظالمة مستبدة، فيزحف الجفاء إلى نفسه، ويسير في طريق العقوق، فيخسر وتخسري معه.
وإذا حدث بينك وبين حماتك خلاف: لا تجعلي الأمر يتطور إلى أن يجد زوجك نفسه في موقف حرج بالمفاضلة بين زوجته وأمه؛ وأيهما ينصف وإلى جانب من ينحاز؟
فأمه مهما كان الأمر ومهما قست عليك فهي دائماً على حق من وجهة نظره ويتمنى أن تكون كذلك بالنسبة لك.
ورحم الله تلك المرأة التي كانت تحث زوجها على طاعة أمه فتقول له :"أقسمت عليك أن لا تكسب معيشتك إلا من حلال، أقسمت عليك أن لا تدخل النار من أجلى، بر أمك، صل رحمك، لا تقطعهم فيقطع الله بك".
لو أن كل زوجة راعت ربها في أم زوجها، لعشنا في مجتمع سعيد يرفرف عليه رضا الله سبحانه وتعالي الذي لا يرضى بالظلم عامة ولا يرضاه خاصة للأم التي تعبت وربت، ولتترفق كل زوجة ولتعامل حماتها على أنها أم حقيقية، لها حق مراجعتها إذا أخطأت ولها حق في ابنها، في وقته وجهده وماله وخيره، فلا تبخسها حقها لا حرصاً على حماتها التي هي منها بمثابة الأم فقط، ولكن حرصاً على هذه الزوجة وعلى أبنائها أيضًا، لأن الله يمهل ولا يهمل، ويكون غضبه على البيت الذي تُظلم فيه أم، فثوبى إلى رشدك يا كل زوجة وضعي نفسك مكان حماتك وستعرفين عندئذ كيف تعاملينها.
وفي الختام:
أدعو الله سبحانه وتعالي أن يرزقك حب حماتك ويرزقها حبك، ويوفقك في حياتك العائلية
 
إنضم
11 مارس 2011
المشاركات
70
انتي الغلطانه المفروض تكون شخصيتك قويه معه غيري معاملتك معه وخليك رسميه اكثر ولا تعطينه وجه شين وقواة عين فوق انك مو مقصره معه تبي تجبلك ضره بعد اف الله يعينك عليه
 

cuteSusu

New member
إنضم
20 أكتوبر 2009
المشاركات
441

اختي الغالية
الله يفرج همك
ثانيا أم الزوج لا تعامل معاملة الأم أبدا أبدا أبدا
فليس لها أي فضل عليكي ولم تحمل بك ولم تربيكي
كيف تساويناه بمكانه أمك التي تعبت وحملت وسهرت
ليس لها منك الا كل الاحترام والمعاملة الطيبة
واسألي أي شيخ في العالم عن الحكم
واذا مو مصدقتني دوري في قوقل عن كلام المشايخ في حق أم الزوج
الله يهديكي انتي غلطانة ليش قاعدة تخدمي فيها
عامليها بالحسنى والذوق وبس
وبعد كذا طنشيها لا تقعدي معاه طوال الوقت
ولا تختكي فيها كل اليوم
حطي حدود لبيتك وزوجك
أما عن أسلوبها الاغاظة وكلامها عن البنات
طنشيها وابتسمي واضحكي
لأن هذا كرت تلعب بيه عشان تغيظك
انتي احرقي هذا الكرت بضحك وتعليقك الساخر
كأنك منتي مهتمة ولا غيرانه
ةبكذا ما عاد تقدر تلعب هذي اللعبة لأن مالها فايدة
الله يعينك
لأن زوجك هو الوحيد المتزوج
امه غيرانه جدا منك وماهي حاسة انها بتخرب حياتكم
انتي ابعديها عن حياتك ولا تفكري فيها
عشان لا تخرب حياتك بسببها
وطبعا بدون ما تنفريها منك وبدون مشاكل وزعيق
فقط اتحججي انك تعبانة وروحي غرفتك
وردي فقط بكلمة وحدة على قد السؤال وبس
والن شاء الله الفرج جايك
قريبا يتزوجوا بقية اخوانه وتنشغل عنك
الله يعينك ويوفقك
 

cuteSusu

New member
إنضم
20 أكتوبر 2009
المشاركات
441

الحماه ليست أم
الأم فقط هي الأم
الحماة هي أم بانسبة للزوج
والزوج هو الذي يرضيها
اما زوجة الولد تعاملها بالحسنى فقط
اذا الحماه أعطتني ولدها
فأنا كمان أمي أعطته بنتها
الزواج سنة الحياه
 

خلآص...!

New member
إنضم
2 فبراير 2011
المشاركات
598
اول حل انكم تستقلون ببيت بروحكم
وثاني شي غيري نفسك احترميها بس خلي لك راي مسموع
 
إنضم
21 ديسمبر 2010
المشاركات
97
ماشاءالله تبارك الله يارازيا،،
أثرتيي فيني بشكل كبيرزادك الله من فضله "
وأسأل الله أن لايحرمك الأجرووالديك ومن أحببتي..

ومن نظرإلى الدنياوقصرهاعلم أنهافانيه وأن الآخره هي الباقيه فاعملوا للباقيه واتركواالفانيه حتى لوكان الحق معك,,,,,,
 
إنضم
4 يونيو 2010
المشاركات
200
خواتي انا اعاملها بطيبه لوجه الله ولانها كبيرة مرة ومريضه وشخصيتي مو ضعيفة احيانا تكون عندي ردود على كلامها المستفز بس اتذكر اني ممكن اكون مكانها في يوم من الأيام وان الله يمهل ولايهمل
وبعدين هي ساكنه في بيت وانا في بيت بس جدارنا واحد يعني اكثر وقتها عندي وزوجي عنده اخو بس معاق يعني ماراح يتزوج وعندها بنت فقط ومتزوجة وساكنه بجنبنا وهي من تحرضها اكثر الوقت هذا غير عن المشاكل اللي تجيني من اخته لكن الله يرد كيدهم في نحورهم ويصرفهم عني ويكفيني شرهم ويشهد الله اني ماقصرت معهم بس مالي نصيب في محبتهم الله يفرجها
 
أعلى