معلومات أنثى بعطر الورد
- إنضم
- 11 يوليو 2014
- المشاركات
- 3,981
- مستوى التفاعل
- 2,034
- النقاط
- 113
مغناطيس النرجسي
هناك خمس أنواع للشخصيات ينجذب لها النرجسي وتقع في شباكه
ذو التعاطف المفرط:
الشخص الذي يهتم بالآخرين بعمق ويراعي مشاعرهم بحذر شديد، وهذه خصلة رائعة لكن ان لم يكن منتبه لعلامات النرجسي قد يكون اول المنخدعين به. المتعاطف يردد دائمًا عبارات تشجيعية للنرجسي حول مدى روعته ونجاحه، فهو أكثر شخص يجذب النرجسي لأنه محطته المدّاحة الداعمة التي لا تنضب.
المدافع المنقذ:
المنقذين هم الاشخاص الذين يصطادون من في القاع ويأخذون بأيديهم الى القمة، هناك العديد من الاعمال السينمائية التي تصورهم، مثل الذي ينقذ خادمة ويحولها لأميرة، أو موهوب فقير ويحوله إلى نجم، أو الضال المسرف ويحوله لهادي مهتدي.. المنقذ يقع في فخ قصة النرجسي التراجيدية في البداية ثم سرعان ما يدخل في محاولات حثيثة لإنقاذه ويقع في حبه. يهبه المال أو الفرص غير المتروية، أو يقحمه في حياته بدون تحفظ أو اختبار. مع الوقت قد يجد المنقذ نفسه في ورطة مع مشاكل النرجسي الذي يسعى لحلها. المنقذين هم أكثر الناس عرضة للتضحية بأنفسهم من رغبتهم الصادقة في انقاذ من حولهم.
الايجابي بإسراف:
المفرط بالإيجابية شخص مسرف بتوقعاته من الآخرين وحسن ظنه، قد تكون ايجابيته سببًا كبيرًا في ارتفاع صحته النفسية وتكون بنفس الوقت مغناطيسًا كبيرًا للنرجسيين، لا يقتنع اطلاقًا ان هذا الكون الجميل اللطيف به اشخاص بشعين لا يتغيرون، سيتغير النرجسي بالطبع! (هذا ظنه) يردد: كل انسان لديه شعلة خير، حتمًا سيستيقظ الخير فيه لا تيأسوا! يصفق للنرجسي دائمًا ويشجعه ويقدم تأويلات ايجابية لتصرفاته، فيستغل تلك الخصلة هذا النرجسي ويراه فريسة ممتازة للتلاعب.
كثير المغفرة:
هذا الشخص يعطي النرجسي العديد من الفرص الأخرى والمغفرة. الشخص السوي يمتن للفرصة الثانية ويحاول بصدق التغيير ويتخذ على نفسه عهدًا ألا يؤذي هذا الشخص مره أخرى، ولكن على عكس النرجسي يعتبر الفرصة الثانية إذنًا لهم على الارتكاب المزيد من المهازل، فيستغل هذه الخصلة حتى يتسبب لشريكه اليأس والارهاق. أكثر شيء يحتاجه كثير المغفرة هنا أن يغفر لنفسه لأنه مع الوقت سيلوم ذاته كثيرًا ويقسو عليها.
ابناء النرجسيين:
الشخص الذي تربى عند اباء نرجسيين يكون مغناطيسًا سهلاً للنرجسيين من حوله، لأنه اعتاد على تلك الخصال ولا يستهجنها بل قد يراها طبيعية مهما تجرع الويلات منها.
هناك خمس أنواع للشخصيات ينجذب لها النرجسي وتقع في شباكه
ذو التعاطف المفرط:
الشخص الذي يهتم بالآخرين بعمق ويراعي مشاعرهم بحذر شديد، وهذه خصلة رائعة لكن ان لم يكن منتبه لعلامات النرجسي قد يكون اول المنخدعين به. المتعاطف يردد دائمًا عبارات تشجيعية للنرجسي حول مدى روعته ونجاحه، فهو أكثر شخص يجذب النرجسي لأنه محطته المدّاحة الداعمة التي لا تنضب.
المدافع المنقذ:
المنقذين هم الاشخاص الذين يصطادون من في القاع ويأخذون بأيديهم الى القمة، هناك العديد من الاعمال السينمائية التي تصورهم، مثل الذي ينقذ خادمة ويحولها لأميرة، أو موهوب فقير ويحوله إلى نجم، أو الضال المسرف ويحوله لهادي مهتدي.. المنقذ يقع في فخ قصة النرجسي التراجيدية في البداية ثم سرعان ما يدخل في محاولات حثيثة لإنقاذه ويقع في حبه. يهبه المال أو الفرص غير المتروية، أو يقحمه في حياته بدون تحفظ أو اختبار. مع الوقت قد يجد المنقذ نفسه في ورطة مع مشاكل النرجسي الذي يسعى لحلها. المنقذين هم أكثر الناس عرضة للتضحية بأنفسهم من رغبتهم الصادقة في انقاذ من حولهم.
الايجابي بإسراف:
المفرط بالإيجابية شخص مسرف بتوقعاته من الآخرين وحسن ظنه، قد تكون ايجابيته سببًا كبيرًا في ارتفاع صحته النفسية وتكون بنفس الوقت مغناطيسًا كبيرًا للنرجسيين، لا يقتنع اطلاقًا ان هذا الكون الجميل اللطيف به اشخاص بشعين لا يتغيرون، سيتغير النرجسي بالطبع! (هذا ظنه) يردد: كل انسان لديه شعلة خير، حتمًا سيستيقظ الخير فيه لا تيأسوا! يصفق للنرجسي دائمًا ويشجعه ويقدم تأويلات ايجابية لتصرفاته، فيستغل تلك الخصلة هذا النرجسي ويراه فريسة ممتازة للتلاعب.
كثير المغفرة:
هذا الشخص يعطي النرجسي العديد من الفرص الأخرى والمغفرة. الشخص السوي يمتن للفرصة الثانية ويحاول بصدق التغيير ويتخذ على نفسه عهدًا ألا يؤذي هذا الشخص مره أخرى، ولكن على عكس النرجسي يعتبر الفرصة الثانية إذنًا لهم على الارتكاب المزيد من المهازل، فيستغل هذه الخصلة حتى يتسبب لشريكه اليأس والارهاق. أكثر شيء يحتاجه كثير المغفرة هنا أن يغفر لنفسه لأنه مع الوقت سيلوم ذاته كثيرًا ويقسو عليها.
ابناء النرجسيين:
الشخص الذي تربى عند اباء نرجسيين يكون مغناطيسًا سهلاً للنرجسيين من حوله، لأنه اعتاد على تلك الخصال ولا يستهجنها بل قد يراها طبيعية مهما تجرع الويلات منها.