اقرؤ الماســـــــــــــــاة وانشروها لانقاذ بناتنا واخواتنا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
احصائياتى
الردود
2
المشاهدات
1K
معلومات حنين العراق
إنضم
9 أكتوبر 2006
المشاركات
1,836
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
العمر
36
الإقامة
♥حدود البراءة والطفولة♥
اقرؤ الماســـــــــــــــاة وانشروها لانقاذ بناتنا واخواتنا
الآن وبعد أن قرأتي أو قرأت قصة صديقتي، أما آن للبنات ومن يستخدم التشات والشباب الذي يلهث وراء الشهوات أن يخافوا الله في أنفسهم وأهليهم؟ هي ليست غلطة الإنترنت، بل نحن الذين لم نحسن استخدامه، نحن الذين نترك الخير والفائدة العظيمة ونبحث عن الشر وما هو منافي لأخلاق المسلم، أنا ألوم صديقتي لأنها كانت من أكثرنا رجاحة في العقل وكنا نحسدها على ذلك، لم تكن عيشتها سيئة أو أن انتقالها مع زوجها جريمة، بل كانت تعيش عيشت الكرام ومسألة الفراغ عند من لا يحسن استغلاله استغلالا أمثل هي المشكلة، الإنترنت في الغالب باب واسع من المعرفة وهو أيضا باب للشر والرذيلة، الأجدر أن توضع الخطط والشروط بدءً من مدينة الملك عبد العزيز ومقدمي الخدمة ومن لديه جهاز في البيت، ربما يجب أن نعيد النظر في التشات وهي ليست بالمسألة الهينة، وماذا عن الفراغ الذي يملأ ديارنا، وهؤلاء الشباب ممن ليس لديهم عمل أو أهل يراقبونهم، كل شيء يسير إلى الأسوأ في نظري، المشاكل كثرت، والطلاق، والسرقات، والغزل في الأسواق حتى أن البنات بدأن يجارين الشباب في مغازلتهم.

أين دور الأب ورب الأسرة؟ ربما زوجها لم يحسن معاملتها وتوجيهها التوجيه الصحيح، بل ربما رضخ لما تطلب ولم يبالي في معرفة ماذا يدور، وأنتم يا من يدعي الإسلام، ماذا فعلتم تجاه أنفسكم ومن بين أيديكم؟ إن الفراغ الذي يملئ ديارنا هو شر وأي شر، إن الشباب والمستقبل مرتبطان ارتباط تواجدنا على هذه الأرض والتي أمرنا لنعمرها بالخير لا أن نجلس كالمتفرجين أو نكون يد مساعدة على تفشي الفساد، أين المسلمين من الإنترنت وماذا فعلوا وما هي توجهاتهم؟ نحن إن بقينا على حالنا ولم نتحرك أصبحنا كالنعام ندس رأسنا في التراب، أين الدعوة والإرشاد وهيئة الأمر بالمعروف؟ لماذا نحن آخر من يستخدم التقنيات الجديدة؟ لماذا لا نكون الرواد بدلا من لحاقنا بالغرب وبدلا من أن نسير مع ما يريده الغرب منا، أين شبابنا من العلم والنخر فيه؟ أين شباب المسلمين من وقتهم وكيف يوجد بينهم من يريد الفساد في الأرض؟

لا أقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل، اللهم سلّم سلّم، اللهم لطفك بعبادك، اللهم أبرم في هذه الأمة أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ويذل فيه أهل معصيتك ويؤمر فيه بالمعروف وينهى عن المنكر، أماه ويا أبتاه كيف ضيعتم أمانتكم، أمي أنت أساس هذه الأمة أين دورك في انتاج جيل يقود هذا العالم بدل من التسكع في الشوارع وقتل الفراغ في الشهوات والملذات، أين وطني وكيف له أن يبقى وهو مستورد فقط بدلا من أن يصّدر العلم والمعرفة والدين، فهكذا أصبحنا نستورد أخلاقنا وقيمنا من الغرب، كيف يحدث هذا في بلادنا!! كيف يفعل مسلم فعلة كهذه؟ الأمر بيد أولياء أمور المسلمين سوف يسألون عن كل صغيرة وكبيرة، فحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا.

بقي أن أقول؛ لقد توفيت صديقتي قبل أسابيع، ماتت ومات سرها معها، زوجها لم يطلقها وقد علمت أنه حزن عليها حزنا شديدا، وعلمت أنه ترك عمله، ورجع لكي يبقى بجانب أبنائه ورائحة زوجته، شعرت بعدها أن هذه الحياة ليست ذات أهمية ليس بها طعم أبدا إلا من استثمرها في طاعة الله ورسوله صلى الله عليه وسلّم.

أسأل الله أن يغفر لها وأن يسكنها فسيح جناته وأن يقبل توبتها توبة نصوح.. اللهم آمين

<< ترحموا عليها واطلبوا لها المغفرة >>
 

غدير الحب

Active member
معلومات غدير الحب
إنضم
24 أكتوبر 2006
المشاركات
1,181
مستوى التفاعل
2
النقاط
38
الإقامة
الفجيـــــــــــــرة
السلام عليكم



الله يرحمهاااااا



الرقابة على النفس والخووف من الله هي الطريقة الصحيحة في هذه الايام للحفاظ على النفس من الشهوااااات

لان الانسان في زماننا هذا لم يعد يهتم بمصلحة الاخر بل بكيفية جره للرذيلة.

لربما استهوت الانسان امورا كثيرة ظاهرا جميل باطنها شائك


اختفىالنصح والارشاد .......ولم يعد الصغير يسمع للكبير


ولم يعد الكبير يهتم لامر الصغير ؟؟؟؟

والفتاة اخذت تخرج امام امهاوابيها وكل الاسرة بلبس خليع وعطور ومكيااج

ولم يعترض احد !!!!!!!!

فماذا نقوول لجيلنا؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!

وشكرا لكي
 

اللطيفة

New member
معلومات اللطيفة
إنضم
21 أكتوبر 2006
المشاركات
92
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
لاحول ولا قوة الا بالله 000صدقتي اخيه مااضعف المراه000انها تنجرف دائما وراء عواطفها
لرجالا لاهم لهم الاقضاء حوائجهم :sadwalk: وفضيحة المراه لا تهمهم0000ولا الوضع اللي هي فيه00
اللطيفة00
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه