استاذه ناعمه ابي حل يخوني يكلم حريم متزوجات نفسي اعرف ليه

احصائياتى
الردود
4
المشاهدات
2K

يكفي حزن

New member
معلومات يكفي حزن
إنضم
19 سبتمبر 2010
المشاركات
89
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
استاذه ناعمه ابي حل يخوني يكلم حريم متزوجات نفسي اعرف ليه
السلام عليكم تعبت والله منه ماينام برا ومايطول بالسهر الي ابيه يجيبه لي مايقصر بالهدايا حتى اهلي يهديلهم علاقتنا بالفراش مره كويسه واذا سافر تصير بينا مكالمات كثيره وجنسيه ومتاكده انه يحبني بس جواله حاط رمز قفل ومستحيل يخليني المسه و يخوني والمصيبه مع حريم متزوجات لا ويرسلون له صور عيالهم بعد تعبت والله تعبت منه ليه يكلم متزوجات ماهي وحده وبس صارلي سنه متزوجه وماعندي عيال وديم ينكر انه يكلم او يخون زعلت عليه ورحت لاهلي بعدين ترضينا بس رجع للخرابيط كلمته بهدوا ذكرته ان الي يسويه حرام كلمت وحده من الي يكلمهم طنشته بس مانفع تكفون تعبت وهو منكر الخيانه ويقولي تتبلين علي ابي حل
 

الـخزآمى

New member
معلومات الـخزآمى
إنضم
27 ديسمبر 2010
المشاركات
902
مستوى التفاعل
3
النقاط
0
عليك بالدعاء بالثلث الاخير من الليل واكثري من الاستغفار..
الله يصرفه عن الحرام ويهديه
 

رازيا

~◦ღ( مميزة في قسم الإستشارات الزوجية )ღ◦
معلومات رازيا
إنضم
5 أغسطس 2010
المشاركات
11,180
مستوى التفاعل
18
النقاط
38
أسأل قيوم السموات والأرض ، رحمان الدنيا والآخرة ، أن يُفَرِّج همَّك ، ويُنفِّس كربك ، ويربط على قلبك ، ويُسعدك سعادة لا شقاء بعدها أبداً ، اللهم آمين .
لستُ ألومكِ على مشاعرك هذه ، فامرأة مثلك لاشك تنشد أن ترى في زوجها مثالاً للحب والإخلاص والإيمان والعفاف ، خصوصاً وأنتِ وصيَّة رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حيث قال : ( اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا ) ، قال الحافظ ابن حجر رحمه الله : ( أن يداريها ويلاطفها ويوفيها حقوقها ) .
أولاً : ضعي الكأس وارتاحي قليلاً
في محاضرة عن ضغوط الحياة ، رفع الأستاذ كاساً من الماء وقال لطلبته :
ما وزن ما أحمله في يدي ؟ فبدأ الطلبة في التخمين هنا وهناك . فعاد المحاضر ليقول : ليس المهم وزن هذا الكأس !

المهم هنا هو المدة التي أظل ممسكا فيها هذا الكأس ، فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ، ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي ، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون لي سيارة إسعاف . الكأس له نفس الوزن تماما، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه .
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات ، فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة ، فالأعباء سيتزايد ثقلها ، فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى للتعامل معه ، إننا لن نستطيع أن نمنع طيور الهم أن تحلق فوق رؤوسنا ، و لكننا نستطيع أن نمنعها أن تعشش في رؤوسنا .
وهنا أقول أنه حان الوقت لتزيحي عن كاهلك هذه المشكلات التي أشغلتك ، واغتالت البسمة في حياتك ، دعي المشكلة عند صاحب المشكلة ( زوجك ) ، وأما أنتِ فالزمي خلال ( 45 ) يوماً القادمة اللاآت السبعة التالية :
1-لا تحاولي التصنت ، أو الكشف عن محتويات هاتف زوجك ، أو حاسوبه ، أو بريده الإلكتروني .
2-لا تجعلي المُعاكِسة وإياكِ سواء ، فتطلبي من شريك حياتك اختيار إحداكن .
3-لا تَتَّصِلي بهن بأي صورة كانت .
4-لا تُغادِري المنزل ولا غرفة النوم .
5-لا تُدخِلي أحداً في مشكلتكم ، دعيها داخل أسوار مملكتكما الحصينة فقط .
6-لا تهددي شريك الحياة بإقامة علاقة مماثلة مع شخص آخر ، فهذا ليس ثوبك ، ولا ترتضيه عفتك وطهارتك وأخلاقك وخوفك من الله تعالى.
7-لا تفكري في " الطلاق " ، لا ترد هذه المفردة على لسانك إطلاقاً ، ( إن إبليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منزلة أعظمهم فتنة يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا و كذا فيقول : ما صنعت شيئا و يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرقت بينه و بين أهله فيدنيه منه و يقول : نعم أنت ) .

ثانياً : التفتي للجوانب المشرقة في حياتك
زوجك – وحالته هذه – ليس كل شيء في حياتك ، هناك روافد أساس لحياتك واستقرارك وسعادتك وأنسك ، ينبغي أن يكون لها التفاتة منك ، ازدادي تقرباً منه جل جلاله ، إني أثق في حبك وطاعتك له ، فهو ملجأك في ضيقك هذا ، الزمي ذكره صباح مساء ، سليه أن يسعدك في الدنيا والآخرة ، وأن يُحصِّن فرج زوجك ، ويُطهِّر قلبه ، ويرزقه إيماناً ويقيناً ، حافظي على أوامره سبحانه ، واجتنبي منهياته ، فإن ( في القلب شعث لا يلمه إلا الإقبال على الله، وفيه وحشة لا يزيلها إلا الأنس بالله، وفيه حزن لا يذهبه إلا السرور بمعرفته وصدق معاملته، وفيه قلق لا يسكنه إلا الاجتماع عليه والفرار إليه ) .
انظري إلى نفسك مرة أخرى ، تأمَّلي ما يمكن أن تقدِّميه لأسرتك ومجتمعك ووطنك وأمتك ، ليكن لك دور إيجابي فيمن حولك ، تواصلي مع أهلك وجيرانك ، أسهمي مع الجهات والمراكز الخيرية النسائية التي حولك ، التحقي ببعض الدورات المهارية ، جِدي لك ما يشغلك عن التفكير في الجوانب السلبية في حياتك الزوجية .
ثالثاً : كوني الطبيبة الماهرة .
الصخور تسد الطريق أمام الضعفاء ، أما الأقوياء فيستندون عليها للوصول إلى القمة ، اجعلي من العقبات زاداً للعلاج ، كوني الطبيبة الماهرة التي تُعالج مرض زوجها دون أن تنقل العدوى إليها ، وتُطفئ النيران دون أن يصيبها الحريق ؛ أنت الطبيبة المعالجة لأغلى شخص في حياتك ، وهو أشد ما يكون حاجة لمساعدتك لتنقذيه من الشَّرَكْ الذي وَقع فيه .
كرِّري مفردات : إنني أستطيع بإذن الله ، سوف أحقق بعون الله ، إنني قادرة بفضل الله ، هذه مفردات المنتجين الناجحين السعداء ، بينما الضعفاء الفاشلين يكرِّرون دائماً : أنا لا أستطيع ، فقدت الأمل ، يا ليت الأمر كان كذا .
اجعلي صلاح زوجك مشروع حياتك ، والقربي التي تتقرَّبين بها إلى الله ، وخصوصاً أنه يحبك ، ويحرص على رضاك ، ولم يقلب لك ظهر المجن ، أعطه فرصة وأخرى وثالثة وعاشرة ، عودي إلى سابق عهدك ، أشبعيه حباً وحناناً ودلالاً واشتياقاً ، تعاملي معه على أنه مليك قلبك ، وحياة روحك ، دون النظر إلى أي سلوكيات أخرى ، كلَّما تذكرت بعض أعماله ، تذكَّري أنك في فترة علاج مدتها ( 45 ) يوماً ، أحيلي بيتك إلى واحة غناء من الحب والهيام ، استمتعي أنتِ أولاً بها ، وسيكون لها أثر بإذن الله في حياة زوجك ،

اضافة اخيرة
عزيزتي حاولي التجديد ما استطعتِ إلى ذلك سبيلاً، التجديد في ترتيب أثاث المنزل، في مظهركِ، في الأكل والشرب، بل حتى في طريقة استقباله عند عودته إلى البيت، أرجوك حاولي ولو لمرةٍ واحدة.، أرجوكِ لا تفاتحي زوجكِ في ما علمتِ .. لا تحاولي سؤاله، تجاهلي وأكرميه بالعطف والحب والود ..، أكرمي زوجك وراعي مشاعره، كما راعى مشاعركِ .. وهذا واضحٌ من رسالتك، انه يحبك تجاهلي وحاولي أن توضحي له أنكِ مُغرمةٌ به مهما صدر منه ..!

أكثري من الدعاء والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبة وسلم،
أكثري من الاسغفار،
تذكري أن الانسان مدينٌ لمن يقدم له الخدمات .. وكتمانك لسر زوجك أكبر خدمة لن ينساها لك مدى الزمان، كما يُقال (الإنسان عبد الإحسان).
كما ذكرت لك تجاهلي ما يقوم به زوجك .. لفترة من الزمن علَّ الله أن يُصلح حاله، مع التلميح لا التصريح .. وانظري إن أصلح من حاله وإلا لتكن لك مع وقفه من المصارحة والعتاب البريء .. الذي تتخلله الكلمات الناعمة والهمسات الرقيقة .. وتذكري أن الرفق ما كان في شيء إلا زانه ولا نُزع من شيء إلى شانه ..

وفقك الله إلى كل خير، اللهم أصلح لها زوجها ويسر لها أمرها .. أللهم أعنها على ذكركَ وشُكرك وحسن عبادتك .. اللهم لا تجعل لها هماً إلا فرجته ولا ذنباً إلى غفرته .. اللهم آمين
دعيني أفكر معك بصوت عال :- ما الذي ألجأ زوجك إلى ما هو فيه الآن .. أهو إهمالك لنفسك ولمظهرك ولثيابك وأذكرك أن كثير من الرجال من يغفر لزوجته عدم اهتمامها بالطعام والشراب ولكنه لا يغفر لها تقصيرها في مظهرها وحسن رائحتها . وكونها متجددة راغبة فيه طوال وقتها . أم أن جو المنزل مليء بالمشاكل والمشاحنات الزوجية. مما يدفع زوجك يهرب من ذلك الجحيم إلى تلك اللقاءات والمكالمات والخيانات و ينسى بها واقعه المرير . أم أن زوجك صاحب رفقة كانوا سبباً أساسياً في انحراف كثير من الأزواج . فيزينون له هذا الأمر بل يساعدوه فيه . أسمعك تقولين لكني حاولت .. أقول لك لنعد المحاولة مرة ومرة ومرة .. وسيوفقنا الله لكل خير إن شاء .
-حاولي أن تتماسكي وأن تكوني هادئة قدر المستطاع مع علمي بصعوبة ذلك ولكن هام ذلك جداً لتأخذي خطواتك بشكل جيد .
-اجتهدي ألا تفاتحينه بالأمر سواء بالتصريح أو التلميح .
-لا تخرجين من بيتك وتذهبين لأهلك بدعوى غضبك منه. فهذا بيتك ولتدافعي عنه بكل قوة .
-بكل ما تستطيعين من قوة وكل ما تملكين من أنوثة أظهري مفاتنك لزوجك ولا تستحيي من ذلك فبذلك تبنين بيتك و تزيني .. تطيبي .. البسي أجمل ثيابك .. تعطري بأبهى العطور .. اشتري ثيابا جديدة .. استخدمي من الأسلحة الأنثوية ما تستطيعين .
-ما رأيك أن تدعي زوجك لطاعة تؤديانها سوياً حسب طاقتكما المالية .. مثل الذهاب لعمرة مثلاً .. أو الذهب لصلاة الفجر فى المسجد سوياً .. أو قراءة شيء من القرآن سوياً ......... الخ
-جددي في بيتك بما تستطيعين حتى يكون البيت جنته التي لا يخرج منها إلا مضطراً .. جددي في الطعام في شكل تقديمه .. فيما تشترين من فاكهة .. في المكان الذي تأكلان فيه .. فيه الستائر المعلقة في بيتكما .. التغيير في كل شيء . كل شيء في طريقة لبسك .. في عطرك .. في كل شيء .
-إذا فشلت في هذه المحاولة - وأنا متأكدة أنك قادرة علي أن تنجحي فيها .. فالأمر يحتاج إلى مواجهة صريحة معه بهدوء ودون تعصب وأنك لا تقبلين ذلك علي نفسك وحياتك ، وأشعريه أنه بذلك يفسد حياتكما معا ومستقبلكما .
-وإذا فشلت في مواجهته فحاولي أن تستعيني بأكثر الناس قربا منه ممن يثق فيهم لمساعدتك في هذا الأمر.
-وإن شاء الرحمن بهذه الخطوات سيعود زوجك إليك ..
تحياتي لك
 

من نحن ؟؟

موقع نسوة : هي شبكه عربيه تهتم بكل ما يخص المرآه وحياتها اليوميه يعمل منذ سنوات لمساعدة والمساهمه في انجاح كافة الامور الحياتيه للمرآه العربيه