لاكتشاف ما إذا كان عندكما توجه أو ميل وطبع نحو الاختلاف . حاولا الإجابة علي هذه الاستمارة ، ثم أحصيا كم حصلتما علي إجابات بنعم في الأسئلة المزدوجة ( 2و 4 و 6 و 8 و 10 ) ثم الفردية ( 1 و 3 و 5 و 7 و 9 ) وراجعا النتيجة في النهاية .
السؤال:
1- الخلافات الزوجية تنشب عادة بسبب الشؤون العائلية ( زيارات للأقارب ـ نظافة الأبناء ـ ترتيب البيت ) .
2- أثناء الاختلاف هل يحدث أن تتبادلا أنواعاً من التقويمات الشخصية مثل : أنت أكبر أناني عرفته في حياتي .. توقفي عن تمثيل دور الضحية دائماً ؟
3- بعد الانتهاء من إفراز كل انفعالاتك وتوترك ، هل تحس بأنك ارتحت وتخلصت مما يضايقك من خلال شعورك بأنك قلت للآخر كلاماً قوياً وجارحاً ؟
4- هل تثير كلما ـ سنحت الفرصة ـ أسباباً بعيدة وقديمة لمحاكمة وإثارة الطرف الثاني مثل : ( هل تذكر يوم تركتني أنتظر بالساعات )؟
5- بعد جدال حار ، هل تستطيعان إرجاع المياه إلي مجاريها في اليوم نفسه أو علي الأكثر في اليوم التالي ؟
6- هل تشعر أن الطرف الثاني يخصص لك وقتاً واهتماماً أقل مما كان عليه في السابق ؟
7- إذا واجهك الطرف الثاني بـ نقد بسيط ، هل يكون رد فعلك رفع صوتك في الدفاع عن نفسك ؟
8- هل تجدان مشاكل وصعوبة في التعبير بوضوح عن إحساساتكما ومطالب أحدكما من الأخر .
9- إذا سمعت إنساناً آخر قريباً أو صديقاً ينتقد زوجك في القضايا التي تنتقدينه فيها نفسها وبالرؤية نفسها ، هل هذا يضايقك ؟ ( الشيء نفسه بالنسبة للزوج ).
10- هل هناك مشاكل متكررة منذ سنوات وتؤدي إلي نشوب الاختلافات بينكما رغم كل المحاولات لتجاوزها لم يستطيعا حلها ؟
نتيجة الاستمارة :
1- إذا أجبتما بنعم علي الأكثر ( 3 ) مرات للأسئلة المزدوجة وعلي الأكثر (3) مرات للأسئلة الفردية :
ميولكما نحو الاختلاف جد ضئيلة من جهة هذا أمر يستحق التثمين ، ومن جهة أخري يمكن أن يشكل عائقاً معيناً ، هناك احتمال ، خصوصاً إذا كانت الإجابات بنعم علي الأسئلة الفردية غير موجودة أو لا تتجاوز مرة واحدة ، إن بداخلكما مبالغة كبيرة في التسامح تصل إلي حد التنازل عن الحق والعدل أو الخضوع المطلق للطرف الآخر خلافات – في هذه الحالة – لا تثار أبداً ، وبالتالي لن تجد لها صمامات للإفراز والتنفيس ونعرف جميعاً ماذا يحصل للقدر المقفول فوق النار ، إذا لم يجد منفذاً للتنفيس!!
2- إذا أجبتما بنعم علي الأقل (3) مرات للأسئلة الفردية أو المزدوجة :
3-نسبة الاختلاف عندكما طبيعية وفي أحسن الأحوال تحسنان الدفاع عن آرائكما حتي ولو كان الثمن صداماً بسيطاً ، وعموماً أنتما في مستوي التحسن في خلافاتكما ويمكنكما إنهاؤها دون أن تترك آثاراً سلبية علي مستقبل علاقتكما الزوجية .
4-نعم علي الأقل (3) مرات سواء علي الأسئلة الفردية أو الزوجية :
عندكما اتجاه فوق ما هو طبيعي للاختلاف الذي يتجاوز حدود المقبول منه .
هناك احتمال أن مجموعة من القضايا المتنازع حولها والتي لم تحسم في حلها تنجرف بكما باستمرار نحو دوامة الاصطدام ، وفي أحيان كثيرة يرجع هذا لأسلوبكما في التعامل مع الخلافات الزوجية .
5- إذا أجبتما بـ نعم علي (3) وأكثر علي الأسئلة المزدوجة وأقل من (3) علي الأسئلة الفردية .
عندكما ميل نحو الخلافات الزوجية يتجاوز كل الحدود المعقولة ، بل يتخذ أنماطاً مرضية .
أسبابه ليست مشكلة لم تحل فقط ولكن هناك عدم الرضي ، وعدم الاقتناع بالحياة الزوجية أو بالطرف الثاني ، والتي ينبغي طرحها بكل شجاعة وجرأة والاعتراف بها ،وبالتالي مواجهتها وطرحها للبحث قبل أن تستنفد الحالة المستمرة للنزاع الخلاف كل إمكانية للإصلاح والتعديل .
السؤال:
1- الخلافات الزوجية تنشب عادة بسبب الشؤون العائلية ( زيارات للأقارب ـ نظافة الأبناء ـ ترتيب البيت ) .
2- أثناء الاختلاف هل يحدث أن تتبادلا أنواعاً من التقويمات الشخصية مثل : أنت أكبر أناني عرفته في حياتي .. توقفي عن تمثيل دور الضحية دائماً ؟
3- بعد الانتهاء من إفراز كل انفعالاتك وتوترك ، هل تحس بأنك ارتحت وتخلصت مما يضايقك من خلال شعورك بأنك قلت للآخر كلاماً قوياً وجارحاً ؟
4- هل تثير كلما ـ سنحت الفرصة ـ أسباباً بعيدة وقديمة لمحاكمة وإثارة الطرف الثاني مثل : ( هل تذكر يوم تركتني أنتظر بالساعات )؟
5- بعد جدال حار ، هل تستطيعان إرجاع المياه إلي مجاريها في اليوم نفسه أو علي الأكثر في اليوم التالي ؟
6- هل تشعر أن الطرف الثاني يخصص لك وقتاً واهتماماً أقل مما كان عليه في السابق ؟
7- إذا واجهك الطرف الثاني بـ نقد بسيط ، هل يكون رد فعلك رفع صوتك في الدفاع عن نفسك ؟
8- هل تجدان مشاكل وصعوبة في التعبير بوضوح عن إحساساتكما ومطالب أحدكما من الأخر .
9- إذا سمعت إنساناً آخر قريباً أو صديقاً ينتقد زوجك في القضايا التي تنتقدينه فيها نفسها وبالرؤية نفسها ، هل هذا يضايقك ؟ ( الشيء نفسه بالنسبة للزوج ).
10- هل هناك مشاكل متكررة منذ سنوات وتؤدي إلي نشوب الاختلافات بينكما رغم كل المحاولات لتجاوزها لم يستطيعا حلها ؟
نتيجة الاستمارة :
1- إذا أجبتما بنعم علي الأكثر ( 3 ) مرات للأسئلة المزدوجة وعلي الأكثر (3) مرات للأسئلة الفردية :
ميولكما نحو الاختلاف جد ضئيلة من جهة هذا أمر يستحق التثمين ، ومن جهة أخري يمكن أن يشكل عائقاً معيناً ، هناك احتمال ، خصوصاً إذا كانت الإجابات بنعم علي الأسئلة الفردية غير موجودة أو لا تتجاوز مرة واحدة ، إن بداخلكما مبالغة كبيرة في التسامح تصل إلي حد التنازل عن الحق والعدل أو الخضوع المطلق للطرف الآخر خلافات – في هذه الحالة – لا تثار أبداً ، وبالتالي لن تجد لها صمامات للإفراز والتنفيس ونعرف جميعاً ماذا يحصل للقدر المقفول فوق النار ، إذا لم يجد منفذاً للتنفيس!!
2- إذا أجبتما بنعم علي الأقل (3) مرات للأسئلة الفردية أو المزدوجة :
3-نسبة الاختلاف عندكما طبيعية وفي أحسن الأحوال تحسنان الدفاع عن آرائكما حتي ولو كان الثمن صداماً بسيطاً ، وعموماً أنتما في مستوي التحسن في خلافاتكما ويمكنكما إنهاؤها دون أن تترك آثاراً سلبية علي مستقبل علاقتكما الزوجية .
4-نعم علي الأقل (3) مرات سواء علي الأسئلة الفردية أو الزوجية :
عندكما اتجاه فوق ما هو طبيعي للاختلاف الذي يتجاوز حدود المقبول منه .
هناك احتمال أن مجموعة من القضايا المتنازع حولها والتي لم تحسم في حلها تنجرف بكما باستمرار نحو دوامة الاصطدام ، وفي أحيان كثيرة يرجع هذا لأسلوبكما في التعامل مع الخلافات الزوجية .
5- إذا أجبتما بـ نعم علي (3) وأكثر علي الأسئلة المزدوجة وأقل من (3) علي الأسئلة الفردية .
عندكما ميل نحو الخلافات الزوجية يتجاوز كل الحدود المعقولة ، بل يتخذ أنماطاً مرضية .
أسبابه ليست مشكلة لم تحل فقط ولكن هناك عدم الرضي ، وعدم الاقتناع بالحياة الزوجية أو بالطرف الثاني ، والتي ينبغي طرحها بكل شجاعة وجرأة والاعتراف بها ،وبالتالي مواجهتها وطرحها للبحث قبل أن تستنفد الحالة المستمرة للنزاع الخلاف كل إمكانية للإصلاح والتعديل .