احدث طرق الزواج فى السعوديه
رسالة جدة**:رشدي خليفة
هو أغرب الأفراح وأكثرها إثارة للدهشة** .. فالعريس في واشنطن والعروس في المدينة المنورة والمعازيم في جدة والمأذون يعقد القران** بلادفتر ورقي كما هو مألوف بل علي جهاز اللاب توب التقني** .. هذه هي مشاهد أول عرس الكتروني تشهده المملكة بل نحسبها أجرأ الخطوات التي اتخذتها أسرة سعودية في ظل حزام الأعراف والتقاليد الأكثر حزما وصلابة** . وعلي الرغم من حداثة الفكرة وطرافتها إلا انها بحق كسرت الصورة المألوفة عن الزواج بتفاصيله القديمة** " الكوشة والفستان الأبيض وتشابك أيادي العروسين والزغاريد التي تملأ قاعة الاحتفال لتأخذ منحي جديدا ومختلفا حيث يطل العريس علي عروسه عبر شاشة** »البروجكتر**« فيما تكتفي العروس بالجلوس أمام الكمبيوتر والنظر الي عريسها الجميل أما المعازيم** في جدة فيرقصون لعريسين** »غائبين**« تفصل بينهما آلاف الكيلومترات** ومع كل هذا يأتي المأذون وقد ترك دفتره الورقي مستعينا لأول مرة بكاميرا الماسنجر وحروف** »الكي بورد**« ليسجل** »عقد القران**«.
آخر ساعة وقفت علي مراسم الزواج التقني الأول والتقت أطرافه بدءا بوالدي العريس والعروس ونقلت صوت العروس الجميلة صاحبة القرار الجريء كما استمعت للمأذون الذي أكد أنه يعيش أغرب موقف عاشه في حياته**.
عقدة الفيزا**
قبل أن نخوض في تفاصيل الزواج** " الأجمل** " ومراسم الزفاف الجميل** دعونا نجيب علي السؤال لماذا لجأ أحمد أول عريس الكتروني الي هذه الطريقة التقنية لتكون جسر الارتباط بعروسه والجواب** »أن الفيزا كانت تمثل** »العقدة**« أمام العريس فقد خشي أن يترك جامعته في واشنطن فلا يتمكن من العودة اليها ثانية في ظل الاشتراطات المعقدة** التي يعانيها السعوديون طالبي فيزا السفر لأمريكا** لذا فكر أن يكون**« الماسنجر هو وسيلته للارتباط وأداته للوصول لشريكة العمر** وبالفعل أخبر العريس والدته برغبته في الزواج طالبا منها اختيار عروس جميلة ومن ثم الموافقة علي الزواج بهذه الطريقة ولكن الأم رفضت كل الرفض،** مؤكدة أن أهل العروس لن يرتضوا هذه الطريقة في زواج ابنتهم ومع إلحاح العريس رضخت الأم وعرضت** الفكرة علي العروس التي ترددت لفترة ومن بعد وافقت أن ترسل صورتهـا و الحديث مع** "أحمد** " عبر الكاميرا**.
تجهيزات عدة سبقت عقد القران** »التقني**« الذي حضره كل الأطراف إلا** العريسان الجميلان**. ففي بيت أحمد بجدة وضعت شـاشة** »البروجكتر**« في وسط صـالة الاحتفال ومعهـا جهاز اللاب توب وأجهزة الاتصـال بالإنترنت والكاميرات التي يتم من خلالها نقل الحفل بكل تفاصيله للحضور فيما كان** »أحمد**« عريس العام مرتديا ثيابه آخذا مكانه علي** »الكوشة التقنية**« بواشنطن متأهبا لنقل حفله الكبير لأصدقائه وزملائه والمسئولين في الجامعة والسفارة ووسائل الإعلام الأمريكية ومع دقات الحادية عشرة مسـاءً** بتوقيت المملكة الثالثة عصراً** بتوقيت واشنطن** كان المأذون الشرعي قد جمع والد العريس ووالد العروس والعريس بالوكالة** والشهود لإتمام مراسم عقد القران وسط ترقب من أحمد الذي كان يري ويستمع لكل مايدور في الحفل بعد أن أنهي المأذون كتابة العقد وصادق عليه الشهود**.
بلا مهر**
والد العروس رفض تسلم مهر ابنته** وطلب منه** أن يبقي بحوزة والد أحمد الذي أصبح من اليوم والد الفتاة** »علي حد وصفه**« مشيراً** إلي أنه سيضع في حساب العروس مثل مهرها لمسـاعدتها وعريسها في حياتهما القـادمة وتوجه والد العروس لعريس ابنته** »أحمد**« بكلمات كانت تصل عبر كابلات التقنية نصحه فيها بأن يتقي الله في زوجته،** وأبدي استعداده لدعم أحمد وعروسه** »من الريال للمليون**«.
صالحت التقنية**
والد العريس جميل رجب** قال إن أحمد لم يغب عنه يوماً** بل يأتيه كل ليلة في الحلم مضيفاً** بأنه كان يتمني أن يكون أحمد حـاضراً** في ليلة عرسه لكي نتشـارك هذه الفرحة الغالية** وثمن العم جميل ثمانيني العمر منافع التقنية التي حسبها لسنوات أداة للتسلية وأشـار إلي أنه وجد من والد العروس كرماً** ونبلا في الأخلاق حيث سـاهم في إتمام مراسم الزواج ببسـاطته وحرصه علي تزويج ابنته بعيدا عن التعقيدات التي تتمثل في مسـائل العرس المتعارف عليها**.
أما والد العروس عبد الرحمن السحيمي فقال عندما تمت الخطبة مبدئياً** سألت عن أحمد في مقر دراسته في واشنطن عن طريق صديق لي يقطن في نفس المدينة وللحق أعطي لي صورة مشرفة عن هذا الشاب وسألنا هنا ووجدنا أنهم أنـاس نتشرف بنسبهم،** وأضـاف السحيمي أن العروس أنهت دراستها الجامعية وتريد إكمال الماجستير ونتمني أن تكون دراستها بأمريكا** إذا أمكن في نفس الجامعة التي يدرس فيها عريسها وإذا لم نستطع فسنحاول أن ندرسها علي حسابنا وأشـار إلي أنه بعد عقد القران سنقوم باستخراج جواز سفر للعروس ونستخرج التأشيرة عن طريق السفارة السعودية في واشنطن التي ترسلها للقنصلية في جدة وننهي إجراءاتها وتلحق بزوجها**.
الزواج الأغرب**
المأذون الشرعي الشيخ عادل الذماري ـ الذي عقد القران ـ** أشـار إلي أنه وضع في أغرب موقف يمر به مأذون شرعي لعقود الأنكحة مشيراً** إلي أن الغرابة تكمن في استخدام التقنية في حفلات الزفاف وأشـار الذماري إلي أنه استند في عقد النكـاح إلي الوكـالة الشرعية الممنوحة ليوسف الشقيق الأكبر لأحمد،** مشيراً** إلي استغرابه من رفض المأذونين من عقد نكـاح أحمد علي عروسه مشيراً** إلي مسـألة البعد لايعتد بها وأشـار إلي أنه ربما اعترض بعض المأذونين علي نص الوكـالة حيث أن وكـالة العرس لابد أن تنص وتقتصر علي عملية التزويج**.
في واشنطن كانت المشاهد أجمل حيث** وافق مدير جامعة فرجينيا أن تكون قاعة الدرس هي مسرح الاحتفال بأحمد وقام الرفقاء بوضع التورتة في وسط القاعة احتفاء بالعريس الذي ارتدي الثوب السعودي ومع روعة الاحتفال يبقي اللافت هو ماقام به الأمريكيون** ـ حضور الحفل ـ** من إطلاق الزغاريد بنفس الطريقة الجداوية** التي أثارت إعجابهم وباتوا يقلدونها كما تصلهم عبر الشاشات الألكترونية التي تعرض الفرح**.
** العريس والعروس**
أجمل الكلمات نقلناها من علي لسان العريس والعروس** حيث قال أحمد رجب كنت أتمني أن أحضر الحفل وسط أهلي وأصدقائي وأحتفل بعقد قراني بالقرب من عروسي ولكن ظروف الفيزا منعتني وجعلتني أبحث عن حل آخر اهتديت إليه بعد تفكير طويل وهو اللجوء للتقنية التي كانت أداة تعتبر من نعم الله علينا متي ما أحسنا استخدامها وأنا مستخدم دائم للنت ولكن فيما يفيد فأبحث من خلاله وأطلع وقد أتتني الفكرة من خلال اطلاعي علي فتوي تجيز الرؤية الشرعية من خلال الماسنجر**.
أما العروس الجميلة وفاء السيحمي فقالت**: لقد ترددت طويلا قبل قبول الزواج من أحمد بهذه الطريقة ولكنني صليت صلاة الاستخارة فهداني ربي وارتاح قلبي وأكملت وفاء ان والدي كان رجلا متفهما الي حد بعيد وقال لي إنه لا يكره التعقيدات والحواجز وأنه لا يبحث عن المهر بل يبحث عن رجل يصون ابنته ويحفظها**.
وقالت إنها تتمني عند سفرها لأمريكا ان تجد السعادة مع عريسها الذي لم تره الا علي جهاز الكمبيوتر فقط**.
الفرح التقني الأول لاقي استحسان كثير من الشباب في المملكة كما أن جرأة العروس وقرارها المرتكز علي نزعة إيمانية قوية أثار إعجاب الفتيات أيضا**. فهل ستتكرر التجربة ونسمع عن زيجات جديدة علي الإنترنت؟**.
وهل سيتحول النكاح الشرعي** بضوابطه ومراسمه وتفاصيله مع مرور الأيام الي** " زواج دوت كوم** " ؟ هذا ماستجيب عنه الأيام القادمة
هو أغرب الأفراح وأكثرها إثارة للدهشة** .. فالعريس في واشنطن والعروس في المدينة المنورة والمعازيم في جدة والمأذون يعقد القران** بلادفتر ورقي كما هو مألوف بل علي جهاز اللاب توب التقني** .. هذه هي مشاهد أول عرس الكتروني تشهده المملكة بل نحسبها أجرأ الخطوات التي اتخذتها أسرة سعودية في ظل حزام الأعراف والتقاليد الأكثر حزما وصلابة** . وعلي الرغم من حداثة الفكرة وطرافتها إلا انها بحق كسرت الصورة المألوفة عن الزواج بتفاصيله القديمة** " الكوشة والفستان الأبيض وتشابك أيادي العروسين والزغاريد التي تملأ قاعة الاحتفال لتأخذ منحي جديدا ومختلفا حيث يطل العريس علي عروسه عبر شاشة** »البروجكتر**« فيما تكتفي العروس بالجلوس أمام الكمبيوتر والنظر الي عريسها الجميل أما المعازيم** في جدة فيرقصون لعريسين** »غائبين**« تفصل بينهما آلاف الكيلومترات** ومع كل هذا يأتي المأذون وقد ترك دفتره الورقي مستعينا لأول مرة بكاميرا الماسنجر وحروف** »الكي بورد**« ليسجل** »عقد القران**«.
آخر ساعة وقفت علي مراسم الزواج التقني الأول والتقت أطرافه بدءا بوالدي العريس والعروس ونقلت صوت العروس الجميلة صاحبة القرار الجريء كما استمعت للمأذون الذي أكد أنه يعيش أغرب موقف عاشه في حياته**.
عقدة الفيزا**
قبل أن نخوض في تفاصيل الزواج** " الأجمل** " ومراسم الزفاف الجميل** دعونا نجيب علي السؤال لماذا لجأ أحمد أول عريس الكتروني الي هذه الطريقة التقنية لتكون جسر الارتباط بعروسه والجواب** »أن الفيزا كانت تمثل** »العقدة**« أمام العريس فقد خشي أن يترك جامعته في واشنطن فلا يتمكن من العودة اليها ثانية في ظل الاشتراطات المعقدة** التي يعانيها السعوديون طالبي فيزا السفر لأمريكا** لذا فكر أن يكون**« الماسنجر هو وسيلته للارتباط وأداته للوصول لشريكة العمر** وبالفعل أخبر العريس والدته برغبته في الزواج طالبا منها اختيار عروس جميلة ومن ثم الموافقة علي الزواج بهذه الطريقة ولكن الأم رفضت كل الرفض،** مؤكدة أن أهل العروس لن يرتضوا هذه الطريقة في زواج ابنتهم ومع إلحاح العريس رضخت الأم وعرضت** الفكرة علي العروس التي ترددت لفترة ومن بعد وافقت أن ترسل صورتهـا و الحديث مع** "أحمد** " عبر الكاميرا**.
تجهيزات عدة سبقت عقد القران** »التقني**« الذي حضره كل الأطراف إلا** العريسان الجميلان**. ففي بيت أحمد بجدة وضعت شـاشة** »البروجكتر**« في وسط صـالة الاحتفال ومعهـا جهاز اللاب توب وأجهزة الاتصـال بالإنترنت والكاميرات التي يتم من خلالها نقل الحفل بكل تفاصيله للحضور فيما كان** »أحمد**« عريس العام مرتديا ثيابه آخذا مكانه علي** »الكوشة التقنية**« بواشنطن متأهبا لنقل حفله الكبير لأصدقائه وزملائه والمسئولين في الجامعة والسفارة ووسائل الإعلام الأمريكية ومع دقات الحادية عشرة مسـاءً** بتوقيت المملكة الثالثة عصراً** بتوقيت واشنطن** كان المأذون الشرعي قد جمع والد العريس ووالد العروس والعريس بالوكالة** والشهود لإتمام مراسم عقد القران وسط ترقب من أحمد الذي كان يري ويستمع لكل مايدور في الحفل بعد أن أنهي المأذون كتابة العقد وصادق عليه الشهود**.
بلا مهر**
والد العروس رفض تسلم مهر ابنته** وطلب منه** أن يبقي بحوزة والد أحمد الذي أصبح من اليوم والد الفتاة** »علي حد وصفه**« مشيراً** إلي أنه سيضع في حساب العروس مثل مهرها لمسـاعدتها وعريسها في حياتهما القـادمة وتوجه والد العروس لعريس ابنته** »أحمد**« بكلمات كانت تصل عبر كابلات التقنية نصحه فيها بأن يتقي الله في زوجته،** وأبدي استعداده لدعم أحمد وعروسه** »من الريال للمليون**«.
صالحت التقنية**
والد العريس جميل رجب** قال إن أحمد لم يغب عنه يوماً** بل يأتيه كل ليلة في الحلم مضيفاً** بأنه كان يتمني أن يكون أحمد حـاضراً** في ليلة عرسه لكي نتشـارك هذه الفرحة الغالية** وثمن العم جميل ثمانيني العمر منافع التقنية التي حسبها لسنوات أداة للتسلية وأشـار إلي أنه وجد من والد العروس كرماً** ونبلا في الأخلاق حيث سـاهم في إتمام مراسم الزواج ببسـاطته وحرصه علي تزويج ابنته بعيدا عن التعقيدات التي تتمثل في مسـائل العرس المتعارف عليها**.
أما والد العروس عبد الرحمن السحيمي فقال عندما تمت الخطبة مبدئياً** سألت عن أحمد في مقر دراسته في واشنطن عن طريق صديق لي يقطن في نفس المدينة وللحق أعطي لي صورة مشرفة عن هذا الشاب وسألنا هنا ووجدنا أنهم أنـاس نتشرف بنسبهم،** وأضـاف السحيمي أن العروس أنهت دراستها الجامعية وتريد إكمال الماجستير ونتمني أن تكون دراستها بأمريكا** إذا أمكن في نفس الجامعة التي يدرس فيها عريسها وإذا لم نستطع فسنحاول أن ندرسها علي حسابنا وأشـار إلي أنه بعد عقد القران سنقوم باستخراج جواز سفر للعروس ونستخرج التأشيرة عن طريق السفارة السعودية في واشنطن التي ترسلها للقنصلية في جدة وننهي إجراءاتها وتلحق بزوجها**.
الزواج الأغرب**
المأذون الشرعي الشيخ عادل الذماري ـ الذي عقد القران ـ** أشـار إلي أنه وضع في أغرب موقف يمر به مأذون شرعي لعقود الأنكحة مشيراً** إلي أن الغرابة تكمن في استخدام التقنية في حفلات الزفاف وأشـار الذماري إلي أنه استند في عقد النكـاح إلي الوكـالة الشرعية الممنوحة ليوسف الشقيق الأكبر لأحمد،** مشيراً** إلي استغرابه من رفض المأذونين من عقد نكـاح أحمد علي عروسه مشيراً** إلي مسـألة البعد لايعتد بها وأشـار إلي أنه ربما اعترض بعض المأذونين علي نص الوكـالة حيث أن وكـالة العرس لابد أن تنص وتقتصر علي عملية التزويج**.
في واشنطن كانت المشاهد أجمل حيث** وافق مدير جامعة فرجينيا أن تكون قاعة الدرس هي مسرح الاحتفال بأحمد وقام الرفقاء بوضع التورتة في وسط القاعة احتفاء بالعريس الذي ارتدي الثوب السعودي ومع روعة الاحتفال يبقي اللافت هو ماقام به الأمريكيون** ـ حضور الحفل ـ** من إطلاق الزغاريد بنفس الطريقة الجداوية** التي أثارت إعجابهم وباتوا يقلدونها كما تصلهم عبر الشاشات الألكترونية التي تعرض الفرح**.
** العريس والعروس**
أجمل الكلمات نقلناها من علي لسان العريس والعروس** حيث قال أحمد رجب كنت أتمني أن أحضر الحفل وسط أهلي وأصدقائي وأحتفل بعقد قراني بالقرب من عروسي ولكن ظروف الفيزا منعتني وجعلتني أبحث عن حل آخر اهتديت إليه بعد تفكير طويل وهو اللجوء للتقنية التي كانت أداة تعتبر من نعم الله علينا متي ما أحسنا استخدامها وأنا مستخدم دائم للنت ولكن فيما يفيد فأبحث من خلاله وأطلع وقد أتتني الفكرة من خلال اطلاعي علي فتوي تجيز الرؤية الشرعية من خلال الماسنجر**.
أما العروس الجميلة وفاء السيحمي فقالت**: لقد ترددت طويلا قبل قبول الزواج من أحمد بهذه الطريقة ولكنني صليت صلاة الاستخارة فهداني ربي وارتاح قلبي وأكملت وفاء ان والدي كان رجلا متفهما الي حد بعيد وقال لي إنه لا يكره التعقيدات والحواجز وأنه لا يبحث عن المهر بل يبحث عن رجل يصون ابنته ويحفظها**.
وقالت إنها تتمني عند سفرها لأمريكا ان تجد السعادة مع عريسها الذي لم تره الا علي جهاز الكمبيوتر فقط**.
الفرح التقني الأول لاقي استحسان كثير من الشباب في المملكة كما أن جرأة العروس وقرارها المرتكز علي نزعة إيمانية قوية أثار إعجاب الفتيات أيضا**. فهل ستتكرر التجربة ونسمع عن زيجات جديدة علي الإنترنت؟**.
وهل سيتحول النكاح الشرعي** بضوابطه ومراسمه وتفاصيله مع مرور الأيام الي** " زواج دوت كوم** " ؟ هذا ماستجيب عنه الأيام القادمة
اسم الموضوع : احدث طرق الزواج فى السعوديه
|
المصدر : الزوج والزواج
