ابنتي والعاده السرية..............ارجوكم الحقوني راح جن

[تايهة مع بنتي]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهـ وألف آآآهـ
بنتي عمرها 3 سنين اكتشف من كان عمرها سنتين انها تجلس وتضع يدها اسفلها وتضغت على منطقة البظر ( تعمل العادة السرية ) واكتشفت ان البظر عندها كبير شوي وحاولت معها بكل الطرق مافي فايدة لانها صغيره في اشياء ماتفهمها وابوها ضربها كم مره بس صرت امنعه يضربها اخاف تتعقد او يثبت بعقلها هذا الشي و بدون فايدة الى الحين تسويها وانا الى الحين ماشلت لها البامبرز اخاف تزيد الحالة وكل ما اكلمها واخوفها مافي فايدة احس في اشياء كبيره عليها ماتستوعبها
مع العلم اني ما اطلع كثير واذا طلعت مرة كل شهرين او ثلاثة ما اطول ساعة بالكثير وارجع و تكون قدام عيني لان اللي اروح لهم ماعندهم اطفال واهلي لانهم بمدينه ثانية ماروح لهم الا بالعيد او بالايجازة اسبوعين ثلاثة وماتطلع مع غيري وانا اللي اهتتم فيها حتى التلفزيون تشوفه معي بس مستحيل تقعد لحالها وواذا انشغلت عنها شوي مثلا اكلم جوال على طول تعمل الحركة تعبت نفسيتي زفت والكل ملاحظ

 

[البارونه..]

الله يعينك وغريبه بعمرها تسوي كذا

 

[ورد الفل]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حبيبتي بنتي ربي يحميها نفس مشكلتك بالظبط وسألت الدكتور قالي عادي وكتير اطفال عندهم الحركة ونصحني اني جيب اخ او اخت لها عشان تتسلى لان الحركات هاي من الوحدة او التوتر وفعلا لمى حاولت اشغلها باللعب او بالروحات صارت تنساها بس شوية اهمال او توتر بالبيت بترجع
ادعيلي ربي يكرمني بالذرية الصالحة وفكري بالموضوع انو تحاولي تحملي وتجيبي اخ او اخت فعلا بتتسلى وبتنسى هالحركات او اشغليها دائما واهم شي لا تضربيها او تعلقي عليها او تحاكيها بالموضوع لانك بتعلقيها بهالحركات اكتر

 

[AMO0ON]

الله يكون في عونك يا رب

 

[14 قمر]

لا تحاتين وايد,,,,آنا بعد بنتي جذي والدكتور قال نفس الكلام اللي قاله دكتور الاخت ورد الفل .... انتي عليج بس انج اتلهينها وتطلعين معاها وايد واقترح عليج انج اتخلينها تروح الروضة

 

[دلع ريلي]

الغالية اليااهل يوم يسوووي شي غلط
ونعلق عليه يعاند ويسوويه فطنشي عشان
ما تركز في بالها والهيها بالالعاب ووديها الالعاب
والعبي معاها حاولي تغيري شوي عشان تبدا تنسى هالحركه

 

[ام مياسة]

اختي لاتخافي بنتي في سن بنتك تقريبا وتسوي نفس الشي بس انا اجلس وهيه معي واخلي ايدها بايدي واقرا القران البنت تحاول تقرا معي ولين تنام سوي معها نفس الشي وبتترك هالشي بس لا تسميها العاده السريه لانها مو عادة سريه تمام

 

[ريما المجنونه]

يمكن فيها حسااااااااسيه او شى زي كذا وديها للطبيب
لاني اعرف وحده مثل حالتها
وطلع عندها مرض وعالجته وراح

 

[الام الحنون 8]

الله يستر على بنات المسلمين
ويحفظهن امين000000000000

 

[قهوه تركية]

مسا الخير اختي
برأيي ,, انه لازم تشغلي وقت بنتك بنشاطات متعدده .. مثلا قسمي ألعاب طفلتك إلى ثلاث أقسام
العا عاديه ,, العاب ذكاء مثل التركيب ...الخ,, العاب أثراه النطيطات لعبة الغميضه ..
وما تعطينها الألعاب دفعه وحده لا .. مثلا اللعاب العاديه وقت الظهر .. والألعاب الذكاء وقت اجتماع العائله حتى تشجعونها انتي وابوها وألعاب الأثار بوقت الفلاني وهكذا .. وبكذا بنتك يشدها اللعب وتنسيها هاذي العاده ,,

وفي حلول كثيره ممكن انك تشغلي وقتها فيه ..
اتمنى اني اكون أفدتك..

 

[layla11]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..........
اختي بنوتتك حاسه في فراغ عاطفي حاولي تحضنيها على صدرك بشده وتبوسيها كثير حتى ما تحس انك لاهيه عنها اوتحس في اهتمامك في اي طفل غيرها وحاولي تلعبي معها في اي لعبه حتى ما يسيطر عليها الملل والفراغ العاطفي ترى مو بس الكبير الي يحس في الفراغ العاطفي حتى الصغير يحس اكثر الله يصلحها ويهديها ويرزقك الذريه الصالحه ويسخر لك زوجك ويجعلك اجمل نساء الكون في عينه وتكوني ملكه متربعه في عرش قلبه اللهم امين ......

 

[shorian]

اختى الغالية الله يعينك ويسترنا وبنات المسلمين

كتير سمعت من أطباء ان الطفل اذا جرب شئ فسبب له شئ من المتعة فيكرره وكذلك الكبار

حله ولله العلم دايما عينك عليها متى ما حاولت الهيها بشئ آخر
لاعبيها - او اعطيها شئ تحبه - اجبى نظرها واجعليها تهتم بشئ ثانى
خذيها بحضنك ولفى ذراعيها حولك وقولى حبيبة ماما وتحدثى ولاطفيها لو عنفتيها تعند
لكن لو لفتى نظرها لشئ ثانى هتنسى واحدة واحدة
بس لا تبالغى عشان متاخدش بالها ان تصرفك تابع لحركة يدها على جسمها

والله يعينك ويوفقك ويحفظنا واياها والجميع

 

[بنت الحصن]

الله يهديها ويصلحها ويهدي بالك
آآآمين

 

[رب احفظ من أحب]

اذا عجزتوا يا أمهات عن حل تلقوه و ما ساعدكم

روحوا لطبيب نفسي متخصص بالأطفال

اللي أعرفه إنه الأطفال بوجه عام يبدأوا يشعروا بمناطقهم الجنسية بس على خفيف
و البنت يكون شعورها مبكر أكثر من الولد

و اللي أعرفه إنه الفوطة بالعكس تزيد المسألة لأنها بين الفخذين و تولد احتكاك

بنتك كبرت و حاولي ما تلبسيها بامبرز

يمكن عندها التهابات خفيفة و حكة من الفوطة مما جعلها تكتشف المنطقة

شلحيها غياها بالتدريج و لهيها بالأساليب اللي قالوها البنات
و قلت من قبل قولي لها يلا نقوم نرقص على أناشيد و و لا تستني منها استجابة خذيها و رقصيها
يلا نركض بسرعة نجيب لعبة
أو يلا نتحمم و تسوي لها مغطس بشامبو و تلعبي معها

أهم شي لا تركزوا على ذه الشي و تحسسوها إنها مسألة كبيرة و لا تعلق ببالها و الأطفال أذكياء ممكن تصير تسويها تالي بعيد عن عيونكم

 

[لولو الدلوعة]

والله الاطفال ماندري وش نسوي فيهم ترى يااخت مو قصدها شي ترها طفلة وماتفهم لاتستخدمي العنف معها والله يقدم اللي فيه الخير

 

[القلب الحاني]

انتبهي وراقبيها علشان لاتتطور الحاله وبعدينهده شي طبيعي اللي في سنها بس شيلي يدها بشويش حتى تبطل

 

[ليلى30]

حتى انا بنتي اتعبتني وياما وبختها وعجزت بيها

 

[دلع بلقيس]

ياعزيزتي

انتبهي انتبهي انتبهي

فهذه ليست عادة سرية ...!!!!!!

فعمرها جدا عادي لتلمس هذا المكان واستكشافه , فانتبهي ان تجعليها تحبه بتوجبهك لها,,

فقط كل ماعليك فعله هو ان تنسينها ولا تقرفي من فعلها او تتوتري فيتضحك لها ذلك فتحس بالرغبة اكثر لهذا الشي,,


فحاولي تجاهلها وتوجيهها بشكل غير مباشر



تحياتي’’

 

[دلع بلقيس]

تفضلي هذا الاقتباس لكلام يؤكد لك صحة كلامي ولكن بصورة علمية :

كثير من التساؤلات طرحت في الفترة الأخيرة عن مس الطفل لأعضائه التناسلية ..ولذا ارفق لكم هذه الأسئلة
والتي تمت الإجابة عليها من قبل برفسور في طب الأطفال..
في هذا الحوار يبسط البروفسور كمال الرضاوي " نائب رئيس الجمعية العالمية للعلاج النفسي" وطبيب نفساني بالمركز الاستشفائي ابن سينا بالرباط، وأستاذ بكلية الطب بالرباط، قضايا التربية الجنسية لدى الأبناء وطرق التلقين مؤكدا أن التصدي لهذه المهمة يتطلب الصدق مع الأبناء والتدرج في معالجة بعض المسائل التي تبدو محرجة للآباء، حتى لا تترك الفرصة لتسرب المعلومات المشوهة والمغلوطة التي تجعل الموضوع يحمل طابعا دنيئا ومخجلا وعدوانيا.
يشتكي مجموعة من الآباء من بعض السلوكيات التي يمارسها أبناؤهم في مراحل طفولتهم الأولى كاللعب بأعضائهم التناسلية، فكيف نفسر هذه العادة؟
الطفل في مرحلته الأولى ينشأ إنساناً عادياً، لا يفرق بين أعضاء جسمه، ولا يحس بأن هناك تمايزا بين عضو وعضو، وعندما يصل إلى مرحلة اكتشاف الذات ومرحلة التعرف على العالم من حوله فإنه يلمس كل شيء، ويعبث بأي شيء، ومن جملة الأعضاء التي يلمسها ويعبث بها عضوه التناسلي، ويزيد اهتمامه بذلك العضو من خلال إحساسه باللذة، دون أن يعلم وظيفة ذلك العضو طبعا، فيحاول تكرار عملية اللمس، وهذا اكتشاف طبيعي. لكن تبدأ المشكلة عندما يلاحظ الطفل أن والديه لا يمنعانه من لمس أي عضو من جسده باستثناء تلك المنطقة، دون تقديم أي تبرير، وأي شخص لا يستطيع أن يفسر لطفل الثالثة أو الرابعة سبب منعه من لمس أعضائه التناسلية لأن أي تفسير سيكون أكبر من مستوى إدراكه وفهمه، إذن فالطفل يصطدم بالمنع قبل التفسير. وفي الغالب التربية تبتدئ بهذا الشكل ''افعل ما أقوله لك وعندما ستكبر ستفهم''، والطفل لا يستوعب هذا الكلام لأنه يريد أن يقتنع بالشيء لأنه صريح ويحب الصراحة، ويطرح أسئلة ويقوم بسلوكيات دون أن يعلم إن كانت محرجة أم لا، وهو عندما يلمس أعضاءه التناسلية لا يشعر بحرج لأنه غير واع بهذا البعد، وإنما فقط لشعوره باللذة، وعندما يقمع أو يتعرض للعنف من أجل الإقلاع عن هذا الفعل فإنه يلجأ إلى وسائل ملتوية للاستمتاع كالابتعاد عن نظر والديه من أجل ممارسة هذه العادة، أو يستغل فترة ذهابه إلى الفراش.
ـ أفهم من كلامكم بروفسور أن الطفل لا يجب أن يتعرض للعقاب جراء هذا الفعل؟
إن الطفل يمارس هذه العادة تغيب عن ذهنه وظيفة ذلك العضو، ولا يفرق بينه وبين سائر الأجزاء الأخرى من جسده، والطفل مع مرور الوقت سيقلع عن هذه العادة بشكل عادي وتدريجي.
ـ إذن كيف يجب أن يتعامل الآباء في مساعدة الأبناء للإقلاع عن هذه العادة؟
إننا عندما نطلب من الطفل الإقلاع عن هذه العادة فإننا نطلب منه تصرفا منسجماً مع طريقة فهمنا للأشياء، والطفل لم يصل بعد إلى هذا المستوى من الفهم، فهذا إذن تناقض واضح لأننا نطلب من الطفل القيام بأشياء في غياب تفسير مقنع، وكما قلت في السابق فإننا حتى وإن حاولنا شرح حقيقة الأشياء للطفل فإنه لا يستطيع الإدراك. ومحاولة تركيز الآباء على هذه النقطة، يشعر الطفل بأن هناك خصوصية بالنسبة لهذه الأعضاء، فيركز عليها أكثر، ويزيد اهتمامه بها كذلك، وفي أغلب الحالات يلجأ الآباء إلى تعنيف الطفل وتعريضه للعقاب والمراقبة، وعندما لا يستجيب للعقاب ولا يقلع عن هذه العادة، يلجؤون إلى تشويه صورة ذلك العضو في ذهنه وذلك بقولهم للطفل (عيب أن تلمس ذلك المكان، سيعذبك الله، ذلك مكان نجس)، مما يكون لدى الطفل فكرة خاطئة ومحرجة، بل ترتسم في ذهنه صورة مشوهة لكل ما له ارتباط بالجنس .
ـ في نظركم ماهو التعامل الصحيح في هذه الحالة؟
الطفل لا ينظر إلى هذه الأعضاء نظرة خاصة، وإذا استطاع الآباء أن يصرفوا نظره إلى التسلية بوسائل أخرى دون تعنيف بالطبع، ودون أن يشعروه بأن لتلك المناطق خصوصية معينة لأن هذا الأمر - ومازلت أؤكد- سيدفعه إلى التركيز والاهتمام بها أكثر.
ـ هذا الكلام يدفعنا إلى طرح تساؤل مرتبط بالموضوع وهو متى تبتدئ التربية الجنسية بالنسبة للأطفال؟
ليس هناك سن معينة لبدء عملية تلقين الطفل مبادئ التربية الجنسية، لأن مرحلة اهتمام الأطفال بالمسائل الجنسية تختلف حسب مستوى ملاحظاتهم لمجريات الأمور، وكذا حسب فهمهم وإدراكهم لطبيعة الأشياء، لكن يمكن أن نقول بأن هناك أسئلة تثار حسب الفئات العمرية فالفترة العمرية من السنة الثانية إلى الثالثة تتمحور أسئلة الطفل حول الفارق بين الجنسين، ومن السنة الثالثة إلى السادسة تتركز الأسئلة حول مسألة الحمل والولادة، أما خلال فترة المراهقة فتنصب الأسئلة حول الأمور الجنسية الدقيقة كالزواج والتناسل مثلا.
ـ خلال مختلف مراحل النمو تطرح أسئلة متعلقة بالجنس تشغل ذهن الطفل، فهل ننتظر حتى يسأل الطفل، أم نبادره نحن بإثارة تلك المواضيع؟
لا يمكن للأجوبة أن تسبق التساؤلات، فعلى الطفل أن يتساءل، ويسأل، ونعلمه كيف يطرح الأسئلة، ثم نجيبه على أسئلته، وهنا يجب على الآباء أن يكونوا على استعداد لأي سؤال مهما كان محرجا، وكذلك عليهم أن لا يفصلوا في الإجابات، وأن يراعوا مبدأ التدرج في عملية التربية، وأن لا يتهربوا من الرد على أسئلة أبنائهم، لأن هذا الهروب يدفع الطفل إلى الاعتماد على مصادر أخرى تناقض الواقع.
ـ كيف نستطيع تقريب المسائل الجنسية للأطفال حسب مختلف الفئات العمرية؟ وهل هناك وسائل تسهل عملية الشرح؟
نستطيع تقريب مفهوم الجنس بالنسبة للأطفال دون سن المراهقة، بالاعتماد على النظر في الطبيعة، وإثارة انتباههم إلى عملية التوالد لدى الحيوانات وكذلك عملية تكاثر النباتات، وكيف أن الله خلق الذكر والأنثى لغاية استمرار الحياة، ثم نربط بين تلك العمليات وعملية التوالد عند الإنسان، ولكن بأسلوب بسيط وواضح دون التفصيل في الجزئيات، ثم تأتي مرحلة التحاق الطفل بالمدرسة، وهنا بإمكان تلك المؤسسة أن تصبح مصدرا كذلك للمعلومات، و تلعب دورا مهما في هذا المجال بوسائل علمية بسيطة.
ـ متى يمكن أن نتحدث مع الأطفال بالتفصيل عن المسائل الجنسية؟
الحديث بالتفصيل عن المسائل الجنسية يجب أن يؤجل إلى المرحلة التي تسبق مرحلة البلوغ والمراهقة، لأن في هذه المرحلة يصبح باستطاعة الطفل إدراك المعلومات، وهي فترة مهمة لتأهيله لمرحلة البلوغ، حتى لا يفاجأ الفتى إذا تبللت ملابسه الداخلية بالمني، وكذلك حتى لا تفاجأ البنت بظهور دم الحيض، فالحديث عن هذه الأشياء يجب أن يأخذ وقتا كافيا حتى لا يصطدم الأطفال مع الواقع الجديد. وما ينبغي إثارة الانتباه إليه هو أن الطفل عندما يلتحق بالمدرسة، يصبح أكثر استجابة للموانع الاجتماعية، فإن أسئلته للوالدين تقل، باستثناء بعض الأبناء الذين تربطهم علاقات متميزة مع الآباء، ولا يجدون حرجا في إثارة المواضيع الجنسية معهم، لذلك يجب على الآباء أن يكونوا على وعي تام بهذا المعطى الجديد، وعلى وعي كذلك بإيجابيات تلقينهم بأنفسهم للمسائل الجنسية بالنسبة لأبنائهم، لأن أي امتناع أو تهرب يفتح المجال للأصدقاء ومصادر أخرى تحمل معلومات مشوهة عن الجنس والحياة الجنسية​

 

[آصال1]

الله يعينك
واتوقع هذى حركات عادية
واستشيري طبيبة متخصصة