معلومات apple3
إنا في طريقي إلى الهاوية، ولا أعرف كيف أنقذ زواجي،، وينج يا د ناعمة
ترددت كثيرا قبل أن أكتب لأنني قررت أن أتركة بلا رجعة، ولكن بعد تأسفة وطبعة الذي تغير 90 درجة. فكرت وبكيت كثيرا وتريثت ولكن المشكلة فيني آنا: لا استطيع أن احبه نفس أول؟؟؟.
لا استطيع أن اعيش معه أو ان أحبه نفس أول حياتنا لما ما ألحقني من آلام نفسية لم استطع أن انساها؟؟
تزوجت عندما كان عمري 18 سنة وهو يكبرني بسبع سنوات، كنت طفلة بمعنى الكلمة، لا اتفقه شي في أمور الزواج، ولكنني كنت مفعمة بالحيوية والنشاط، ولا أصدق أن اسمع كلمة جميلة منه ولكنه، كان حااااد الطباع مزاااااااجي لدرجة لا تتخيل وفي نفس الوقت أحسه بااااااارد كالثلج وكسووول ، كان يعاملني ( لا أدري ماذا أكتب حتى أصف اسلوبة) ولكنه كان ينتظر مني أية حركة تااااااااااافه حتى يكشر عن أنيابة علي ويسمعني أقبح السباب والتحقير وساعات تمتد يداه للضرب ولكن ليس المبرح.
كان يحاول أن يجعلني أخااااااف منه حتى يشعر بالسيطر، ولكني بطبيعتي الشمالية أنسى نزاعاتنا وأرجع أكلمة ولا كأن حصل شي، وساعات يراضيني وأرضى بسرعة
كنت اسمعة كلمات الحب، لا أصدق أن اسمع كلمة جديدة حتى أقولها له. مرت أول خمس سنوات على هذا الأسلوب علما إنني كنت إنسانة حسسسسسساسة ومرهفة الحس تدمع عيني لأتفة الأسباب، وكان يتضايق مني ويعتبرة نكد في نكد، حاولت أن أغير من طبعي بأن أكون أكثر جدية ولا أبكي أمامة حتى لا يراني ضعيفة، فهو يكره هذه الصفة، كنت أحاول ان اندمج معاه مع إني كنت لا أرى أي إندماج بيننا.
كثر علي أسلوبة المتعجرف وقد أنجبنا تقريبا ولدين ، كل ليلة كان يزعل ويخرج من البيت أذهب إلى أطفالي وأنظر إليهم وهم نيام، وأقول ماذا أفعل هو لا يريدني ولا يحبني، فدعوت ربي كل ليلة أن ييسر حاااااالي وقررت أن أكمل دراستي وأعمل حتى أعتمد على نفسي وأتتطلق وأفتك من سبابه لي ولأهلي وصراااااااخة الذي أعدم شخصيتي ( علما في حياتي لم ابوح لأهلي ماذا يجري بيننا، الكل يظن إننا مرتاحين مع بعض)
قبل أن أكمل دراستي، فكرت كيف أفاتحة بالموضوع أكيد سوف يرفض، فقررت أن لا أزعل ولا أبكي أمامه، وأسايرة بكل شي وأن لا أعمل أي مشكلة، فهو خلاص لم يعد حبيبي هو كوسيلة حتى يبقيني في البيت حتى أنهي دراستي، وفعلا نجحت وأكملت دراستي، وكان يستجيب لي ولكن ليس كل طلباتي، وأحسست إنني صرت إنسانة ثانية فرحة أعيش حياتي، وبدأ يتغير ولأول مرة أحسست بأنه يحبني، كنت حين ذاك اكتشفت فيني موهبة التصوير فكنت ألجأ لها حتى أنسى همومي معاه. مرت الأيام وتخرجت وتظفت بسرعة لم يكن أحد أن اتوظف بهذه السرعة
وأندمجت في الوظيفة لدرجة إنني نسيت ما الذي قادني إلى هذا، ووجدت أن زوجي صار يحبني فعلا وعشنا منسجمين متحااااااااابين، وكلن حصل شي أثبتت عكس هذا ، أثبت إنه فعلا أناني بكل معنى الكلمة لا يحب إلا نفسة وقد أظهر جانبة المظلم والمتعالي ولسانة السليط وكلماته البذيئة، تخيلوا متى أظهره لي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عندما كنت بأشد الحاجة إلية،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصبت بورم، وتتطلب الموضوع للسفر حتى أتعالج منه، وسافرنا أنا ومعه وكان قد أثبت فعلا لي بأنه يحبني وكان خائف علي، عملت العملية لإزالة الورم والحمدالله لم يكن خبيثا كما وصفولي في المستشفى السابق. خرجت من العملية بعد ثلاثة أيام وكنت متضايقة وأتألم كثيرا،
المشكلة صارت بأنه كان يأمرني هاتي الصحن وحطي هذا وإفعلي، وكأنه يختبرني وفي الحقيقة لا اعرف ماذا حصل له، وكلنني نظرت إليه بنظرة استغراب مختلطة بالغضب لماذا يفعل بي هذا وانا ما صار لي إلا يومين من العملية وجرحي لم يندمل وكان جرحي كبير لا استطيع الحراك منه كثيرا. تحول زوجي من حمل وديع إلى أسد غاضب، وكان يصرخ بأعلى صوت عنده لدرجة خفت الأجانب يسمعون صوته، ويسب فيني وفي أهلي وقال لو ما كنت امسوية عملية جان ضربتج وأدبتج، أنا كنت أنظر إليه باستغراب وتعجب وقد امتلئ ويجهي بالبكاء، فقلت له كيف تعاملني هكذا وانا المفروض حتى لا ابكي ( علما العملية كانت في الرقبة) حتى لا يتأثر الجرح، ولكنه ظل على هذا الاسلوب تقريبا يومين وحرمني من الطلعة وكان يبقيني في البيت.
كم أكرة تلك اللأيام........................................
لقد انصدمت هل الذي يحب يفعل هكذا وفي الوقت التي كنت محتاجه له، فأقسمت إنني إذا رجعت في نهاية الأسبوع إني سأطلب منه الطلاق ولن يراني مرة أخرى، وشائت الأقدار ان الدكتور أخر سفري أسبوع آخر لحالتي الصحية، ولو تعلمون كيف تضايق وأخذ يتأفف ، وأنا كنت أجلس بجوارة كاطائر مجروح، وكل واحد كان يبعد عن الثاني وقللت من كلامي وقد ارتسم على وجهي الحزن والنكد .
ويوم رجعنا للوطن كان بنفس الأسلوب ونفسة الخايسة وساعات أذا غضب يدفعني بيدة قليلا أو يضربني قليلأ وكانة دليل قوة، فكرهته أكثر وأكثر وقرررررررررررررررررررت. علما لم
وفاتحتة بالموضوع فقلت له: إنت لا تحبني ولا تتحملني وأنا لا اتحمل طباعك، فقررت أن لا أعيش معاك ، طلقني.
هو من سمع هذه الكلمة بحلق بعيونه ( هذي أول مرة يسمعها مني طول العشر سنين لم انطقها ولا مرة) وشافني أول مرة أتكلم بجدية وثقة عميااااااااااء ، ما خطر في باله مرة وحدة أني بطلب منه هذا الطلب
وبعدين هدأ وقال: وأولادي، كيف أشوفهم
أنا: وقت ما تبا اتشوفهم تعال وخذهم،
هو: كيف تحرميني منهم، وانا ما اقدر اعيش بدونج، وبعدين ضمني لصدرة ونام معي، وكان يقول كيف تريديني أخلي هالجمال والبياض، والله ما أخليك. فقلتلة: إن تجرأت وضربتين ثاني مرة والله أخليك وأنا مليت من أسلوبك وياي..................
مرت الأيام وتصالحنا وكل يوم عن يوم يصير أحسن وكملنا سنة على هذا الكلام، بسسسسسسسسسسسس لين ألحين أحس بجرح ما أندمل يوم أذكر شو سوا فيني في بلاد الغربة،
كيف أسامحة وأنسى، مع إني من النوع إلي ينسى بسرعة، بس ما قدرت أنسى شو إلي سوا فنين، وهذا كله أثر حتى ويا أسلوبي وياه، صرت ما أكثر وياه كلام الحب والغزل، أما الجنس فالحمدالله متفاهمين وراضي وشبعان، بس المشكلة صارت فيني أنا، تخيلوا وأنا أكتب لكم صار جسمي يعرق ويصيبني حزن عميق.
ساعدوني شو أسوي وشو الحل هل بقدر أعيش وياه وأكمل ، أخافة يفاجئني ويرد نفس أول؟؟؟؟لا استطيع أن اعيش معه أو ان أحبه نفس أول حياتنا لما ما ألحقني من آلام نفسية لم استطع أن انساها؟؟
تزوجت عندما كان عمري 18 سنة وهو يكبرني بسبع سنوات، كنت طفلة بمعنى الكلمة، لا اتفقه شي في أمور الزواج، ولكنني كنت مفعمة بالحيوية والنشاط، ولا أصدق أن اسمع كلمة جميلة منه ولكنه، كان حااااد الطباع مزاااااااجي لدرجة لا تتخيل وفي نفس الوقت أحسه بااااااارد كالثلج وكسووول ، كان يعاملني ( لا أدري ماذا أكتب حتى أصف اسلوبة) ولكنه كان ينتظر مني أية حركة تااااااااااافه حتى يكشر عن أنيابة علي ويسمعني أقبح السباب والتحقير وساعات تمتد يداه للضرب ولكن ليس المبرح.
كان يحاول أن يجعلني أخااااااف منه حتى يشعر بالسيطر، ولكني بطبيعتي الشمالية أنسى نزاعاتنا وأرجع أكلمة ولا كأن حصل شي، وساعات يراضيني وأرضى بسرعة
كنت اسمعة كلمات الحب، لا أصدق أن اسمع كلمة جديدة حتى أقولها له. مرت أول خمس سنوات على هذا الأسلوب علما إنني كنت إنسانة حسسسسسساسة ومرهفة الحس تدمع عيني لأتفة الأسباب، وكان يتضايق مني ويعتبرة نكد في نكد، حاولت أن أغير من طبعي بأن أكون أكثر جدية ولا أبكي أمامة حتى لا يراني ضعيفة، فهو يكره هذه الصفة، كنت أحاول ان اندمج معاه مع إني كنت لا أرى أي إندماج بيننا.
كثر علي أسلوبة المتعجرف وقد أنجبنا تقريبا ولدين ، كل ليلة كان يزعل ويخرج من البيت أذهب إلى أطفالي وأنظر إليهم وهم نيام، وأقول ماذا أفعل هو لا يريدني ولا يحبني، فدعوت ربي كل ليلة أن ييسر حاااااالي وقررت أن أكمل دراستي وأعمل حتى أعتمد على نفسي وأتتطلق وأفتك من سبابه لي ولأهلي وصراااااااخة الذي أعدم شخصيتي ( علما في حياتي لم ابوح لأهلي ماذا يجري بيننا، الكل يظن إننا مرتاحين مع بعض)
قبل أن أكمل دراستي، فكرت كيف أفاتحة بالموضوع أكيد سوف يرفض، فقررت أن لا أزعل ولا أبكي أمامه، وأسايرة بكل شي وأن لا أعمل أي مشكلة، فهو خلاص لم يعد حبيبي هو كوسيلة حتى يبقيني في البيت حتى أنهي دراستي، وفعلا نجحت وأكملت دراستي، وكان يستجيب لي ولكن ليس كل طلباتي، وأحسست إنني صرت إنسانة ثانية فرحة أعيش حياتي، وبدأ يتغير ولأول مرة أحسست بأنه يحبني، كنت حين ذاك اكتشفت فيني موهبة التصوير فكنت ألجأ لها حتى أنسى همومي معاه. مرت الأيام وتخرجت وتظفت بسرعة لم يكن أحد أن اتوظف بهذه السرعة
وأندمجت في الوظيفة لدرجة إنني نسيت ما الذي قادني إلى هذا، ووجدت أن زوجي صار يحبني فعلا وعشنا منسجمين متحااااااااابين، وكلن حصل شي أثبتت عكس هذا ، أثبت إنه فعلا أناني بكل معنى الكلمة لا يحب إلا نفسة وقد أظهر جانبة المظلم والمتعالي ولسانة السليط وكلماته البذيئة، تخيلوا متى أظهره لي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عندما كنت بأشد الحاجة إلية،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لقد أصبت بورم، وتتطلب الموضوع للسفر حتى أتعالج منه، وسافرنا أنا ومعه وكان قد أثبت فعلا لي بأنه يحبني وكان خائف علي، عملت العملية لإزالة الورم والحمدالله لم يكن خبيثا كما وصفولي في المستشفى السابق. خرجت من العملية بعد ثلاثة أيام وكنت متضايقة وأتألم كثيرا،
المشكلة صارت بأنه كان يأمرني هاتي الصحن وحطي هذا وإفعلي، وكأنه يختبرني وفي الحقيقة لا اعرف ماذا حصل له، وكلنني نظرت إليه بنظرة استغراب مختلطة بالغضب لماذا يفعل بي هذا وانا ما صار لي إلا يومين من العملية وجرحي لم يندمل وكان جرحي كبير لا استطيع الحراك منه كثيرا. تحول زوجي من حمل وديع إلى أسد غاضب، وكان يصرخ بأعلى صوت عنده لدرجة خفت الأجانب يسمعون صوته، ويسب فيني وفي أهلي وقال لو ما كنت امسوية عملية جان ضربتج وأدبتج، أنا كنت أنظر إليه باستغراب وتعجب وقد امتلئ ويجهي بالبكاء، فقلت له كيف تعاملني هكذا وانا المفروض حتى لا ابكي ( علما العملية كانت في الرقبة) حتى لا يتأثر الجرح، ولكنه ظل على هذا الاسلوب تقريبا يومين وحرمني من الطلعة وكان يبقيني في البيت.
كم أكرة تلك اللأيام........................................
لقد انصدمت هل الذي يحب يفعل هكذا وفي الوقت التي كنت محتاجه له، فأقسمت إنني إذا رجعت في نهاية الأسبوع إني سأطلب منه الطلاق ولن يراني مرة أخرى، وشائت الأقدار ان الدكتور أخر سفري أسبوع آخر لحالتي الصحية، ولو تعلمون كيف تضايق وأخذ يتأفف ، وأنا كنت أجلس بجوارة كاطائر مجروح، وكل واحد كان يبعد عن الثاني وقللت من كلامي وقد ارتسم على وجهي الحزن والنكد .
ويوم رجعنا للوطن كان بنفس الأسلوب ونفسة الخايسة وساعات أذا غضب يدفعني بيدة قليلا أو يضربني قليلأ وكانة دليل قوة، فكرهته أكثر وأكثر وقرررررررررررررررررررت. علما لم
وفاتحتة بالموضوع فقلت له: إنت لا تحبني ولا تتحملني وأنا لا اتحمل طباعك، فقررت أن لا أعيش معاك ، طلقني.
هو من سمع هذه الكلمة بحلق بعيونه ( هذي أول مرة يسمعها مني طول العشر سنين لم انطقها ولا مرة) وشافني أول مرة أتكلم بجدية وثقة عميااااااااااء ، ما خطر في باله مرة وحدة أني بطلب منه هذا الطلب
وبعدين هدأ وقال: وأولادي، كيف أشوفهم
أنا: وقت ما تبا اتشوفهم تعال وخذهم،
هو: كيف تحرميني منهم، وانا ما اقدر اعيش بدونج، وبعدين ضمني لصدرة ونام معي، وكان يقول كيف تريديني أخلي هالجمال والبياض، والله ما أخليك. فقلتلة: إن تجرأت وضربتين ثاني مرة والله أخليك وأنا مليت من أسلوبك وياي..................
مرت الأيام وتصالحنا وكل يوم عن يوم يصير أحسن وكملنا سنة على هذا الكلام، بسسسسسسسسسسسس لين ألحين أحس بجرح ما أندمل يوم أذكر شو سوا فيني في بلاد الغربة،
كيف أسامحة وأنسى، مع إني من النوع إلي ينسى بسرعة، بس ما قدرت أنسى شو إلي سوا فنين، وهذا كله أثر حتى ويا أسلوبي وياه، صرت ما أكثر وياه كلام الحب والغزل، أما الجنس فالحمدالله متفاهمين وراضي وشبعان، بس المشكلة صارت فيني أنا، تخيلوا وأنا أكتب لكم صار جسمي يعرق ويصيبني حزن عميق.
اسم الموضوع : إنا في طريقي إلى الهاوية، ولا أعرف كيف أنقذ زواجي،، وينج يا د ناعمة
|
المصدر : الأستشارات الزوجية العامة