أريد حلا

[مامانو]

السلام عليكم ورحمة الله
انا متزوجة منذ ٣٠ سنة ام ثلاث اكبرهم متزوج و اصغرهم ١٤ سنة ، زوجي حرمني من ابسط حقوقي كزوجة و عزلني عن كل احبابي و الان بعد سنين صرت وحيدة معزولة مريضة نفسيا عندي رهاب اجتماعي و هو يعيش حياته بنفس الطريقة الخمر شبه يومي و علاقات محرمة و انا كشيء مهمل في البيت شوه سمعتي يقول عنى ماليس في صبرت كثيرا لا عمل لي لا مال لا شيء فقط انتظر نهايتي مؤمنة برب العالمين اريد فقط ارشادي للتعامل مع استفزازاته اليومية التي استنزفت كل طاقتي و اصبحت شبة ميتة.

 

[راجيه الرضا]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركانه
مرحبا اختي
فرج الله كربك
أولا لابد ان يكون سلاحك الاول هو علاقتك ب بك
استغفار ..دعاء.. صدقة ..طاعات
ثانيا حبيبتي الاون لاين الان فيه نعم. كثيرة لماذا لا تحاولين التواصل مع خبيرة نفسية تساعدك بالمجان واعتقد ان هذا متاح لانك.تحتاتجين لذلك

لم تخب ينا عن تعليمك.او مؤهلاتك حتى وان لم تطوريها منذ فترة طويلة

أما عن استفزازاته فلا بد ام توقني من شيء
ان الطرف الذي لا بملك الا الاستفزازطرف ضعيف واه هش
وما يفعل ذلك الا لادراكه انك وحيدة ضعيفة

واسالك لماذا تهتمين بها وهي سلاحه الذي يرهقك به وتخيلي معي لو علم ان استفزازاته لا نؤثر بك هل سيستمر؟


اما عن سمعتك فهل تعتقدين انه بسلوكه المداوم على الخمر والسهر والمعاصي سيجد.من يصدقه اصلا

لقد نجح في حبسك في دايرة ضيقة واوهمك بقوته

واوهمك.انه دمرك وربما تعتقدين ان سمعتك تاثرت وحتى لو تاثرت فان من صدقه لا يعنيك في شيء لانه صدق رجلا بمثل هذه السلوكيات.

انتظر ردك لنكمل المناقشة واعتذر للتاهير في الرد

 

[راجيه الرضا]

ارجو ايضا ان اعرف دور اولادك.خاصة المتزوج

 

[مامانو]

شكرا لردك و عن سؤالك أنا دارسة محاسبة و لكني عملت لمدة قصيرة جدا لان والدي رحمه الله منعني من العمل و عندما تزوجت طلبت من زوجي العودة للعمل و لم يرضى.
ابني الاكبر مرهق منه نفسيا كذلك نصحه ذات مرة حتى انتهى الكلام الى جدال قوي قرر بعده أن يحتفظ برأيه خوفا على علاقته بوالده فاختار ان يتزوج و يعزل نفسه و حياته عن مشاكلنا يزورنا و يصبرني و يمضي.
ابنتي الوسطى ٢٠ سنة مسكينة حطمها و دمرها و مرضت بانفصام شخصية عانت بها ١٤سنة ، الآن الحمد لله استطاعت تخطي المرض نؤازر بعضنا لنستمر ... لكني ضعفت كثيرا و صبري نفذ خصوصا مع تقدم السن
علاقتي بربي احسبها طيبة و لا أزكي نفسي على الله لولا دعائي و استغفاري لما ستطعت لحد الآن. طوال هذه السنين و انا ادعوه للتوبة و الرجوع الى الله ماتركت شيئا الا و قلته له و مازاده الا نفورا دعوت له مرارا في القيام في اقرب و احب الاوقات الى الله ، الان علقني في بيته لا انا متزوجة ولا مطلقة لا حية مثل الخلائق و لا ميتة تحت التراب، يفرح لمرضي و يغضب لفرحي و ان فرحت أداري عنه فرحتي حتى لا ينغص علي... و الحديث يطول حسبي الله ونعم الوكيل

 

[راجيه الرضا]

طيب اختي لا ادري نظام التكافل الاجتماعي ببلدك كيف هو؟
ولكن هل والدك له راتب تقاعد حتى لو متوفى فتقبضبنه ؟وماذا عن بيته هو؟ اي والدك هل لازال موجودا؟

 

[مامانو]

والله لو كان لدي حل للتخلص من هذا الزوج الظالم الذي شخصه الطبيب بنرجسي لفعلته دون تردد. والدي قسم معظم تركته قبل موته على زوجته و اولادها و ما تبقى أخذوه إخوتي بالقوة اردت منهم الانصاف دون جدوى طمعهم بالدنيا اعمى قلوبهم تركتهم لله اصلا ليس لي طاقة و لا سند للتصدي لهم و القانون مساطيره طويلة و مكلفة. المطلقات ببلدنا مهضومات الحقوق و غالبا الرجل هو الرابح. ادعو لي بظهر الغيب لا مفر منه الا للقبر. احساسي الآن كالمربوطة بالسلاسل لا استطيع النهوض و لا العمل ببتي و لا الخروج كأن شيئا يحجبني عن العالم الخارجي اشعر بخوف شديد كلما دخل زوجي البيت و براحة شديدة كلما خرج اخاف من الناس و العلاقات رغم اني اجتماعية بطبعي لا اعلم ماذا قال عني حتى يهجرني القريب و البعيد و ينقلبو عني هكذا لا احد يصدق عنه شيء مهما قلت لانه فعلا طيب و خلوق جدا مع كل الناس و خبيث مكار معنا نحن. اطيل في الكلام اعذروني و شكرا جزيلا لردك علي

 

[راجيه الرضا]

يا اختي الغالية رحمة الله واسعة
اسمغي انا اساشفيت انه نرجسيا ولكن لم.يهمني تصنيفه لان مواقفه اصلا تخبر. عن شخصيته وتغنينا عن التصنيف .

وفعلا كنت سانصحك بالانفصال واكن ماذا ان لم.تنفصلي الا تتسع رحمة الله لك في قعر بيتك

اولا بفضل الله تعالى انت عندك.نت وان انقطعتي عن العالم الخارجي ..بناذا يفيدك النت اذن؟

1..تموين صحبة صالحة في هذا العالم الافتراضي طبعا لن تثقي باي احد ولكن مرحبا بك بيننا

2..تعلم مهارات جديدة ويا حبذا لو تتناسب مع درلستك.وهناك دورات مجانية ولا تياسي فمم.من اناس تعلموا مهارات من الصفر

3..هذه المعارات ستؤهلك ربما لايجاد عمل اون لاين ووجود مدخول مادي لك.بإذن الله فاتحة خير.


4.نصيحة اختي التحقي بخلقة لحفظ كتاب الله تعالى صدقيني ستفرق معك وستجدين جوا يخرجك بنسبة مما انت فيه

 

[ها أنا ذا]

فقط انتظر نهايتي مؤمنة برب العالمين..



عند الله لايضيع شيء والله يعطيك جزاء صبرك لكن اسوأ أنواع الصبر هو الصبر والإنتظار دون عمل،، لاأقصد أبدا تقليل معاناتك او إستنقاص صبرك لكن التفكير بهذا بشكل دائم يحبط الهمم ويجعل الإنسان يترك السعي في حياته،،،

سنوات عمرك ثمينه جدااا وكل دقيقه وكل يوم من عمرك له قيمه عاليه فلا تضيعيها بالحسرات...


من نعم الله ورحمته بعباده أن جعل لهم نعمه الإعتياد على كل مشاعر الفرح أو الحزن أو الألم بعد فتره لكي ينهض الإنسان ويعمل ويغير من حياته ويعمرها،،


نحزن لمده طويله متأثرين بالظروف سنه.. وسنتان وعشر..نتأثر بالأحداث والصدمات ونكون في قمه الحزن ثم بعد فتره ندخل في مرحله الإعتياد والتأقلم والرضا بقضاء الله .... بعد ذلك لابد للإنسان أن يستفيق ويصلح مايستطيع ان يصلحه من حياته...


نعم حياتك مليئه بالمشاكل التي تستنزفك بشكل يومي لكن ألا يكفي ٣٠ سنه من الحزن والبكاء والإكتئاب؟!
لاأقلل من شخصيتك بل أحيي فيك ثباتك صبرك ... إيمانك وتمسكك بعائلتك رغم كل الظروف..



رأينا وسمعنا ممن قد انحرفت أورمت بعائلتها وتخلت عنها بسبب ضغط المشاكل الزوجيه أو الحياه... لهذا أقول لك لاتستهيني بنفسك في داخلك قوه كبيره لكنك لاتعرفين قدراتك...



إن بلاء المؤمن ظاهره العذاب وباطنه الرحمه....



في قصه موسى والخضر عليهم السلام..عندما خرق الخضر السفينه وقتل الغلام وأصلح الجدار المائل،، وأستنكر موسى مافعله وكان يراه ابتلاء للناس..

فأوضح له الخضر عليه السلام أن تلك رحمات خفيه من الله وأنه ماخرق السفينه إلا ليمنع الملك الظالم من أخذها،، وماقتل الغلام إلا رحمه للغلام لكي لايكون من أهل النار ورحمه لأبويه لكي لايشق عليهما وماأقام الجدار المائل إلا ليحفظ مال اليتيمن..





أحيانا لايكتب الله صلاح المرء وهدايته هو وأبناءه إلا بهذه الظروف الصعبه..
فتجدين بيوت كثيره عانت من المشاكل والمعاناه لكن بسبب هذه المشاكل خرج منها أبناء بارين بأمهم متمسكين بها ومشفقين عليها،، أبناء لديهم إحساس عالي بالمسؤوليه وبالعائله،،



أعرف شخصيه متعلمه مثقفه وجميله تزوجت من رجل متزوج منعها من العمل ومن الخروج من البيت مطلقا وعزلها عن اهلها وعن الناس،، كما كان يصر على إنجاب عدد كبير من الأبناء بشكل متتالي جدا... وكانت وحيده لاترى أحدا ولاتحدث أحدا..ولم يكن الأنترنت منتشر في وقتها كما الآن،، أي أن الحياه كانت مغلقه تماما بالنسبه لها،،


تجدينها إما حاملا أو مرضعه وأما تداري مرض هذا الصغير أو تسكت بكاء ذاك...عاشت تحت ضغط رهيب


وبعد سنوات توفي هذا الرجل بشكل فجائي وغير متوقع بسبب مرض تاركا لها مسؤوليه عشره أطفال أيتام.. وكانو كلهم بنات ضعيفات صغيرات بالعمر وولد واحد ولم يكن لديها أي شخص ليلبي لها إحتياجاتها أو إحتياجات أطفالها،، كما أخذ أبناء زوجها الورث كاملا الذي لها ولأبناءها حق فيه وكان مبلغا كبيرا كان سيغطي الكثير من إحتياجاتهم،،


مرت عليها سنوات مظلمه سوداء صعبه تدعو الله فيها أن يأتيها الفرج من حيث لاتحتسب،، بالكاد كانت تستطيع ان توفر لهم بعض الإحتياجات الضروريه،، لكن بعد مرور الأيام كبر الولد وأصبح منذ صغره مسؤولا عن امه وأخواته مشفقا عليهم ويلبي لهم جميع إحتياجاتهم ثم التحق بوظيفه وأصبح يوفر لأخواته مايحتاجون...


البنات بدأو يكبرون وتزوجت واحده بعد الأخرى وبقي منهم القليل.. الله أخذ منهم الكثير من النعم لكن أعطاهم نعما أخرى... عزلتهم عن الناس لم تلوث شخصيتهم فعندما أتحدث معهم أجد قلوبا نقيه طاهره طيبه،، لاتعرف حقدا ولابغضا ولاأذى لأي أحد،، قمه في الأخلاق والأدب عندما تتحدث معك... كما رزقهم الله الجمال،، وأصبحت كل واحده منهم تنافس أختها في الأدب والجمال والأخلاق،،


عندما أنظر إلى حيائهم وإحتشامهم أقول في نفسي هذه المرأه تستطيع بكل ثقه ان تقول انا تعبت في تربيتي لأبنائي،، ظروفهم جعلت منهم شخصيات قنوعه بسيطه ترضى بالقليل،، أما أمهم بعدما كانت منعزله بدأت ترى الناس شيئا فشيئا،كما ان عزلتها عن الناس جعلت علاقتها ببناتها قويه جدا، فبناتها وأحفادها محاطون بها كل الوقت وعلاقتهم رائعه جدا.....



عندما أنظر إليهم أفكر أحيانا لولا تلك الظروف الصعبه التي مرو بها هل كان أبناءها سيصبحون بهذه الروعه في النهايه؟!





بالنسبه لزوجك فلست بحاجه لأي أحد ليأخذ بحقك أو ليفعل لك شيئا،،، أتركيه وحسب فهو إتجه إلى طريق هلاكه بنفسه،، فشربه للخمر يجعله شخص مسلوب العقل والصحه والمال،،
المسأله مسأله وقت فقط،،....



تمر الأيام والسنين وننظر لبعض الأشخاص الذي أصبحو ضعيفين أو بهم مرض ونقول ( كان ) هذا الشخص يملك القوه والسلطه في بيته...



ماأقصده هو أنك الأمان لأبنائك في البيت من بعد الله،،، رؤيتهم لك حزينه مستنزفه متعبه يؤثر عليهم بشكل كبير،،، هم بحاجتك ولو كانو راشدين،،، هناك فرق بين رؤيتهم لأم مطمئنه قويه رغم الظروف وبين رؤيتهم لأم تعيسه متعبه ،،



​

 

[ها أنا ذا]

لربما لاتستطيعين تغيير الكثير من جو المشاكل في البيت لكن مجرد رؤيتهم لك سعيده ومطمئنه يبعث في نفوسهم بعض الهدؤوء والراحه،،



لديك الصحه،، ولديك وقت فراغ طويل،، ولديك أبناء،، ولديك الإنترنت والعلم والمعرفه،،، لاتستهيني بنفسك... ولاتحقري الأشياء الصغيره والبسيطه التي بين يديك.. تستطيعين إحداث فرق،،،



أستيقظي باكرا،، أفتحي نوافذ البيت كل يوم،، بخري المكان،، وأجعلي صوت القران يملأ البيت طوال الوقت،،، هناك أصوات لقارئين،، متأمله مسترخيه رائعه تضمد جراح كل من يسمعها...
افعلي ذلك عندما يكون زوجك بالخارج...

بالطبع تغيرك لن يسعده،، لهذا مارسي كل مايريحك ويسعدك بالخفاء....

أمضي الكثير من وقتك مع أبناءك بكل ماقد يفيد،،
أمنحيهم الحب والأحضان.. هم بحاجتك.. كانوا كبارا أم صغارا..

سلو بعضكم بالأحاديث،، أحفظي القران،، اقرأي الكثير من الكتب المفيده،، كوني أحاديث وجلسات عائليه بينك وبين أبناءك،،، سيكونون لك أحفاد في المستقبل وربما أصبح لديك،، غدا تكبر عائلتك أكثر وأكثر،،، أجعلي رابطتك بهم قويه،، أستغلي وقتك بكل ماهو مفيد،،



أجعلي ابنك المتزوج يرى هذه السعاده كلما رأى والدته لكي لايبتعد أكثر ويأتي يوم يكون بيتك وزيارتك كابوسا له،،، تعاملي مع زوجك كأنه شخص غير موجود،، وحتى لو اضطر الأمر لإدعاء الحزن ادعي ذلك.... مارسي كل ماتحبين بعيدا عنه،،، بالتأكيد أصبحت تعرفين أوقات خرَوجه من البيت،، وأعتقد أيضا ان ساعات مكوثه بالبيت قليل،،


لاتجعلي أي ساعه أخرى تضيع في الحزن والألم....
وكلي امرك لله فقط،،


​

 

[ها أنا ذا]

​

وأستغلي فرص وأوقات إستجابه الدعاء،، دعوه الأم مستجابه،، دعوه المظلوم مستجابه،، الدعاء في يوم الجمعه مستجاب،، ومقبله عليك أيام شتاء ومطر ثم بعدها بأشهر قليله تنزل علينا الرحمات الإلهيه في شهر رمضان والعشر الأواخر وليالي القدر،،



أطلبي من الله دائما أن يبدل حزنك لسعاده في الدنيا والآخره،،



( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ) [الرعد:39]



أحيانا رحمه الله تشمل عبده بإدخال الرضا والراحه في قلبه،، أي قد لاتتغير ظروفك المحيطه بك،،، ولكن يدخل في قلبك سعاده وطمأنينه ورضا وإنشراح في الصدر....



الصعوبات تكون دائما بالبدايات،، لكن مع الوقت اللي كان صعب راح يكون سهل مع الأيام......





أنهضي فقط..

ابدأي ،،، والله معك.....

 

[Ƙհɑժɾɑ]

أعانك الله يا حبيبة ..
في الموت راحة للبعض ، ولكن أشك أن تموتي مرتاحة وأنت تعلمين أن أبنائك سيعيشون ما عشتيه.

شخصية مثل زوجك ستجد ضحية أخرى ، الدور سيأتي على ابنتك ، وبعدها ابنك المراهق ، وبعدين حتى الذي تزوج لن يسلم منه. حياتهم الان جحيم مع وجودك ، وبعدك حياتهم ستصبح مستحيلة والموت سيصبح أمنية لهم كما هو لك الان.


لا أستهين أبداً بالخوف الذي زرعه في قلبك ، أكيد شوفتي منه الويل. ومع ذلك أنصحك بالاستعانة بالله ، في الله .

ابنك الأكبر قد يكون عوناً لك ، أتساءل إن كنتي من تذكرينه ببر والده وعدم مواجهته ؟؟ وهل هذا أب أم فرعون ، أعوذ بالله . العالم يراه ملاكاً لأنك لم تفضحيه.

لا أحد سيأتي لنجدتك وأبنائك ، ولا الموت سيكون راحة وأنت تعلمين أن أبنائك سيعيشون قدرك.

استعيني بالله ، ولا تعجزي . فكري في طريقة تتحرري منه أنت وأولادك. الطلاق مو الحل الوحيد ، وفي العالم ناس طيبة قد تجدين فيهم عوناً لك .

دعواتي لك

 

[مامانو]

السلام عليكم آسفة للتأخير
أود ان اشكركن جزيل الشكر على اجابتكن لي و دعمكن و قد قرأت بتمعن و ان شاء الله يعيني و اصبر و استغفر ربي على قلة صبري
أذكر عندما كتبت رسالتي الاولى هنا اني كنت جدا محبطة و كنت اكتب و عيوني تدمع لكن الحمد لله اليوم في نعمة كل ما نحن فيه من ابتلاءات نعمة من الله و انا اقول دائما الحمد لله اني مظلومه لا ظالمة.
سآخذ بعين الاعتبار كل النصائح أو ما استطعت منها لكم جزيل الشكر.