أخطأت بالتقدير... ولا أنتظر منصف
بسم الله الرحمن الرحيم وكفى ،و سمع الله قول من اشتكى ، و قال يا عبدي أنا قريب من كل من دعى ، وإليك الأمر كله أوله وأخره وهنا الأمر انتهى .
إنها بصمة أضعها بين أيديكم لتبقى شاهده على مرور الزمان وما كان فيها وما قضى ...؟
قالوا .... تلاعبنا بالمشاعر واستغللناها بوهم المرض والمسعى .............؟
قالوا ... توهمنا المرض واستشهدوا بأحاديث وقد حق فيهم قول الله (أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض )
قالوا ... ارحلوا فما لكم مكان عندنا
قالوا ... وما زالوا يقولن وما زلت أقول لي قبلهم ( يا معاذ أمسك عليك لسانك فهل يكب الناس في النار إلا من حصاد ألسنتهم )
قالوا هذا فخ واستشهدوا بعبارات زعيمهم القذافي قاتلوهم هؤلاء جرذان جرذان وحولوا عباراتهم بنفس اسلوبهم هذا أقصى تفكيرهم ويا ريتهم استشهدا بعبارات شخص تقي وقلدوه بعباراته واستنوا بسنته .....؟
هذا هم ....؟
قالوا وما دروا بقول الله ( اليوم تشهد عليهم ألسنتهم بما قالوا و أيديهم )
لن يهمني ما قالوا
لكن يهمني ما أقول ............ ( لقد كنت صادقه القول في كل كلمه تفوهت فيها من مشاعر . لم أعرف يوما باب المجاملة ولا الرياء والا الكذب ولا حتى ما عملوا به بالتلاعب أسقوك بأجمل التعابير وعندما تغلغل الشك الوهمي في قلوبهم قالوا بما نطق به الحديث ....( إذا خاصم فجر و إذا أتمن خان )
لن أدخل هذه المدونه ولن أقرأ ردودكم ما يهمني هو قراءتكم له ..... نعم ترفعا كما تظنون ...؟
و أقول .... قلب امتلئ بالله لا يكسره عباد الله ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنتم من عليكم الرحيل من قلبي فما عاد لكم مكان فيه ...........؟
أنا اللذي شاركتكم أجر شفاء الطفل عندما كان يصلني عبير مشاعركم المزيفه التي ما لبثتم إلا أن حولتوها بسهام شياطينكم في تدبير كلماتها .........؟
لكن سأبقى كما ربي رباني صاحب القلب الأبيض
فاني أشهد الله في هذا اليوم المبارك أني تصدقت في عرضي و ما تعرضت له (و إن كان هناك موصل قصير الفهم في دب الخلاف بيننا لكنكم انتقمتم مني لا منه) ...اللهم إني تصدقت به لوجهه الكريم
سأدخل المنتدى لكن لن أدخل يوميات أخرجتها من قلبي .........؟
وإن حذفتم عضويتي فهذا انتصار لي
و ان بقيت فهذا انتصار لي
لأني لم أخسر أخلاقي و لساني بمجرد الشك والوهم .................؟
و إن حذفتم مدونتي فهذا نصر لي مأكد .............؟
لو أنكم فهمتم مدوناتي وقرأتوها لعلمتم أني لم أشكي يوما و لم أطلب منكم مشاركتي بشيء ولولا المخبرين ما علمتم عن شيء ولكن حسبي الله وكفى سمع الله لمن شكى ليس في الكون إله سوى و إليه بدايه الأمر والمنتهى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[CENTER]يا صاحبي
----------
أعطيته روحي هديَّّةَ واااهبٍ.. أعطيتهُ روحي هديّة واااهبٍ...
مُتنازلٍ عن حقّّه في الثارِ..أنحلته شَطر الفؤاااااااااد ورُبعهُ..
ورضيت أن.. أحيا بُربعٍ عاري.... ورضيت أن أحيا بُربعٍ عاري....
فإذا برُبع القلب يحنو شَوقه.. يحنو شَوقه.. بثلاثة الأرباااااع
بثلاثة الأرباع فيييي .... إصراري... فوهبته إياااه ... فوهبته إياااه ...
وصِرتُ كنخلةٍ ..لعِبَت بها الديدان ... لعِبَت بها الديداااان.... باستهتاارِ..
______________________________________
ناجيته في الجهرِ والإسراري...وصحبته في الحل والأسفاري...
ورضيته خِلاً حميماً صادقاً.. أُعطيه من خَبَري ومن أسراري...
أَرْويتهُ منّي الحنان مُنَقيّا... أَرْويتهُ منّي الحنان مُنَقيّا...
إياهُ من سَفَهِي ومن إضراري.. إياهُ من سَفَهِي ومن إضراري..
______________________________________
حّذرته من أن يسير مع الأولاة ساروا مع الفُسّاقِ والفجّارِ.....
ونهيته عن صُحبة غدّارة ...لا ترتجي .. لا ترتجي ... لا ترتجي منه سوى الأغرااااااااري...
______________________________________
تغريهمُ منهُ ابتسامةُ ثغرهِ.. وسوالفٌ ..تغوي كغي النار..
ومضيت في إرشاده متحمّلاً... شَكّ المُريب ونظرة الأشرار..
يتربّصُون بكلِّ غرٍّ يافعٍ...
ضَحِكٌ جليٌ ..خُبثه متوالي...
ورجوت ربي أن يقيني شرورهم..
في غفلة الأنظار ..في الأسحارِ....
وصدقته منّي المقال مؤكداً أنِّي ..على دربِ الأُخوّة سااااري....
______________________________________
أقسمت بالله العظيم لصاحبي....أني أرافقه مدى الأعمارِ..
وظننت خِلِّي صادقاً في وعدهِ...وظننته يُصغي إلى أشعاري...
وحسبتهُ لي مخلصاّ في وُدِّه..وحلِمتُ بالجنّات والأنهار...
وعْدٌ..صَدوقٌ...صادقٌ من ربّنا...للأخوة الأحبابِ....للأبرارِ...
لكن ظُنوني خيَّبتني في أخي..لمّا تكشّف ما ورى الأستارِ...
لمّا عرفتُ بأن خِلّي ..كاذبٌ في وُدِّه...حتّى وفي الإخباري...
لم يستمع خِلي إلى نُصحي ولم..تنفع قصائدُ شعريَ المدرارِي ...
أتُراه شكّ لمّا رأى ..أنّي أتابعه على التكرارِ..
أم أنه قد ظنّ أني كاذبٌ .. لمّا حلفتُ بربِّيَ القهّارِ...
______________________________________
لم ينتبه.. خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ...
غفرانك اللهم من قولي أنا ... لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ...
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري...
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصح عن.. المكنون من أسراري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن أخباري..
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً...متبختراً في مَشيةِ استكباري...
______________________________________
فمضيت في البيداا وحدي سارياً...
سارياً.. والآآآاه تخرج في لظىً كالنّارِ... كالنّارِ... كالنّارِ...
وصرخت يااااااآلله .... يااااااآلله .... ياربّ الدُّناااا...
والقلبُ منكسرٌ.... ودمعي جاااريــــــــــي.....
يا ربِّ ثبتني..... يا ربِّ ثبتني..... يا ربِّ ثبتني..... يا ربِّ ثبتني.....
يا ربِّ ثبتني على الحقِّ الذي ..أكمَلتَهُ للمصطفى المختارِ
صرِّف فؤادي حيث شِئتَ على الهدى.. ما دامَ مُتّصلاً مع الأخيارِ...
واغفر ذنوبي جِلّها ..ودقيقها...
رطّب لساني ..بالنّدى الأذكااااري...
يا ربِّ ثبتني على الحقِّ الذي ..أكمَلتَهُ للمصطفى المختارِ
صرِّف فؤادي حيث شِئتَ على الهدى.. ما دامَ مُتّصلاً مع الأخيارِ...
واغفر ذنوبي جِلّها ..ودقيقها...
رطّب لساني ..بالنّدى الأذكااااري...
[/CENTER][/CENTER]إنها بصمة أضعها بين أيديكم لتبقى شاهده على مرور الزمان وما كان فيها وما قضى ...؟
قالوا .... تلاعبنا بالمشاعر واستغللناها بوهم المرض والمسعى .............؟
قالوا ... توهمنا المرض واستشهدوا بأحاديث وقد حق فيهم قول الله (أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض )
قالوا ... ارحلوا فما لكم مكان عندنا
قالوا ... وما زالوا يقولن وما زلت أقول لي قبلهم ( يا معاذ أمسك عليك لسانك فهل يكب الناس في النار إلا من حصاد ألسنتهم )
قالوا هذا فخ واستشهدوا بعبارات زعيمهم القذافي قاتلوهم هؤلاء جرذان جرذان وحولوا عباراتهم بنفس اسلوبهم هذا أقصى تفكيرهم ويا ريتهم استشهدا بعبارات شخص تقي وقلدوه بعباراته واستنوا بسنته .....؟
هذا هم ....؟
قالوا وما دروا بقول الله ( اليوم تشهد عليهم ألسنتهم بما قالوا و أيديهم )
لن يهمني ما قالوا
لكن يهمني ما أقول ............ ( لقد كنت صادقه القول في كل كلمه تفوهت فيها من مشاعر . لم أعرف يوما باب المجاملة ولا الرياء والا الكذب ولا حتى ما عملوا به بالتلاعب أسقوك بأجمل التعابير وعندما تغلغل الشك الوهمي في قلوبهم قالوا بما نطق به الحديث ....( إذا خاصم فجر و إذا أتمن خان )
لن أدخل هذه المدونه ولن أقرأ ردودكم ما يهمني هو قراءتكم له ..... نعم ترفعا كما تظنون ...؟
و أقول .... قلب امتلئ بالله لا يكسره عباد الله ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنتم من عليكم الرحيل من قلبي فما عاد لكم مكان فيه ...........؟
أنا اللذي شاركتكم أجر شفاء الطفل عندما كان يصلني عبير مشاعركم المزيفه التي ما لبثتم إلا أن حولتوها بسهام شياطينكم في تدبير كلماتها .........؟
لكن سأبقى كما ربي رباني صاحب القلب الأبيض
فاني أشهد الله في هذا اليوم المبارك أني تصدقت في عرضي و ما تعرضت له (و إن كان هناك موصل قصير الفهم في دب الخلاف بيننا لكنكم انتقمتم مني لا منه) ...اللهم إني تصدقت به لوجهه الكريم
سأدخل المنتدى لكن لن أدخل يوميات أخرجتها من قلبي .........؟
وإن حذفتم عضويتي فهذا انتصار لي
و ان بقيت فهذا انتصار لي
لأني لم أخسر أخلاقي و لساني بمجرد الشك والوهم .................؟
و إن حذفتم مدونتي فهذا نصر لي مأكد .............؟
لو أنكم فهمتم مدوناتي وقرأتوها لعلمتم أني لم أشكي يوما و لم أطلب منكم مشاركتي بشيء ولولا المخبرين ما علمتم عن شيء ولكن حسبي الله وكفى سمع الله لمن شكى ليس في الكون إله سوى و إليه بدايه الأمر والمنتهى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[CENTER]يا صاحبي
----------
أعطيته روحي هديَّّةَ واااهبٍ.. أعطيتهُ روحي هديّة واااهبٍ...
مُتنازلٍ عن حقّّه في الثارِ..أنحلته شَطر الفؤاااااااااد ورُبعهُ..
ورضيت أن.. أحيا بُربعٍ عاري.... ورضيت أن أحيا بُربعٍ عاري....
فإذا برُبع القلب يحنو شَوقه.. يحنو شَوقه.. بثلاثة الأرباااااع
بثلاثة الأرباع فيييي .... إصراري... فوهبته إياااه ... فوهبته إياااه ...
وصِرتُ كنخلةٍ ..لعِبَت بها الديدان ... لعِبَت بها الديداااان.... باستهتاارِ..
______________________________________
ناجيته في الجهرِ والإسراري...وصحبته في الحل والأسفاري...
ورضيته خِلاً حميماً صادقاً.. أُعطيه من خَبَري ومن أسراري...
أَرْويتهُ منّي الحنان مُنَقيّا... أَرْويتهُ منّي الحنان مُنَقيّا...
إياهُ من سَفَهِي ومن إضراري.. إياهُ من سَفَهِي ومن إضراري..
______________________________________
حّذرته من أن يسير مع الأولاة ساروا مع الفُسّاقِ والفجّارِ.....
ونهيته عن صُحبة غدّارة ...لا ترتجي .. لا ترتجي ... لا ترتجي منه سوى الأغرااااااااري...
______________________________________
تغريهمُ منهُ ابتسامةُ ثغرهِ.. وسوالفٌ ..تغوي كغي النار..
ومضيت في إرشاده متحمّلاً... شَكّ المُريب ونظرة الأشرار..
يتربّصُون بكلِّ غرٍّ يافعٍ...
ضَحِكٌ جليٌ ..خُبثه متوالي...
ورجوت ربي أن يقيني شرورهم..
في غفلة الأنظار ..في الأسحارِ....
وصدقته منّي المقال مؤكداً أنِّي ..على دربِ الأُخوّة سااااري....
______________________________________
أقسمت بالله العظيم لصاحبي....أني أرافقه مدى الأعمارِ..
وظننت خِلِّي صادقاً في وعدهِ...وظننته يُصغي إلى أشعاري...
وحسبتهُ لي مخلصاّ في وُدِّه..وحلِمتُ بالجنّات والأنهار...
وعْدٌ..صَدوقٌ...صادقٌ من ربّنا...للأخوة الأحبابِ....للأبرارِ...
لكن ظُنوني خيَّبتني في أخي..لمّا تكشّف ما ورى الأستارِ...
لمّا عرفتُ بأن خِلّي ..كاذبٌ في وُدِّه...حتّى وفي الإخباري...
لم يستمع خِلي إلى نُصحي ولم..تنفع قصائدُ شعريَ المدرارِي ...
أتُراه شكّ لمّا رأى ..أنّي أتابعه على التكرارِ..
أم أنه قد ظنّ أني كاذبٌ .. لمّا حلفتُ بربِّيَ القهّارِ...
______________________________________
لم ينتبه.. خِلّي إلى أنّي أنا ..من قادهُ في الليل للأنوارِ...
غفرانك اللهم من قولي أنا ... لكن بِعَونك.. واهبَ الأقدارِ...
لمّا تنكّبَ صاحبي درب الهدى.. صارت لِيَ الدنيا بغير نهارِ..
وذهبت كي أتدارك ..الخَطَأ الذي أوقعت نفسي فيه.. دون حِذَاري...
وسألته لِمَ لمْ .. تُصارحني ولم تُفصح عن.. المكنون من أسراري..
لِمَ لَمْ تقل لي حينها عمّا جرى؟؟! .. أَوَ لمْ أقل لكَ أنت عن أخباري..
فأشاحَ عنّي ثم ولّى مدبراً...متبختراً في مَشيةِ استكباري...
______________________________________
فمضيت في البيداا وحدي سارياً...
سارياً.. والآآآاه تخرج في لظىً كالنّارِ... كالنّارِ... كالنّارِ...
وصرخت يااااااآلله .... يااااااآلله .... ياربّ الدُّناااا...
والقلبُ منكسرٌ.... ودمعي جاااريــــــــــي.....
يا ربِّ ثبتني..... يا ربِّ ثبتني..... يا ربِّ ثبتني..... يا ربِّ ثبتني.....
يا ربِّ ثبتني على الحقِّ الذي ..أكمَلتَهُ للمصطفى المختارِ
صرِّف فؤادي حيث شِئتَ على الهدى.. ما دامَ مُتّصلاً مع الأخيارِ...
واغفر ذنوبي جِلّها ..ودقيقها...
رطّب لساني ..بالنّدى الأذكااااري...
يا ربِّ ثبتني على الحقِّ الذي ..أكمَلتَهُ للمصطفى المختارِ
صرِّف فؤادي حيث شِئتَ على الهدى.. ما دامَ مُتّصلاً مع الأخيارِ...
واغفر ذنوبي جِلّها ..ودقيقها...
رطّب لساني ..بالنّدى الأذكااااري...
اسم الموضوع : أخطأت بالتقدير... ولا أنتظر منصف
|
المصدر : دفاتر اليوميات
