جُـــــــدْ بالقَرِيـــــــضِ وأعْـــذبِ الألحْـانِ
رَحِّــــبْ بشَــــــهرِ البِـــــرِّ والإحســــــانِ
واعـــزِفْ عَلــى وتــرِ الفُــــؤادِ قصيـــدةً
ترقــــى بِهَــــا فـــي سِــــدرَةِ الرّحمــــانِ
واســــرحْ مـــــع الغفّـــــارِ فـــي ملكوتِـهِ
في جنّــــة الفــــــــردوس...