إلى الربانه الماهرة الحاذقه التي تستطيع أن تدير دفة مركبها، لتوصل من معها في المركب إلى الشاطئ الذي يريدون ، إلى الشمعة التي تحترق لتضيء الدرب للآخرين، إلى الزهرة التي تذبل مع الزمن لتجعل غيرها من البراعم تنمو وتتفتح، وتأخذ دورها في الحياة، إلى من لا تنسى أبدا"، ولن أنسى في يوم من الأيام...